هناك من اتى بترامب عمدا رغم انف الناخبين سمه ما شئت اختراق قامت به روسيا وتم غض النظر عنه تجيير للمجمع الانتخابي لصالح ترامب . لتمرير قرارات عنيفه و تبدو متهوره ولكنها تخدم لوبي او نخبه متنفذه ولكن من فعل ذلك يعلم ان تلك اللعبة لن تستمر لان المواطن سيتذمر فيما بعد لانه والعالم ايضا امام حاله استثنائيه و معتوه يحكم العالم وهذا لن يمر دون حالة تململ داخلي بالتالي وغالبا سيتم سحب الثقة من الرئيس بعد ان وقع الفأس في الرأس و تم تمرير اقصى ما يمكن من قرارت جائرة و تشويه صورة اقليات ( المسلمين ) الذين يعيشون في اوروبا ثم التبرؤ من كل ما فعله ترامب باعتباره مخالف للدستور الأمريكي . سيقول قائل اذا مالفائده من تشويه صورة اقليات و تشويه صورة رأس الدوله في آن معا نقول و بالله التوفيق ان هذا الإجراء يهدف في جوهره لاستقطاب اقليه يمكن الابقاء عليها ولكنها انسلخت تماما من كل قيم دينية ولايمكنها التفوه اصلا بخطاب ديني بمعنى انها اقلية قد تصبح اكثريه لاسمح الله في ظل واقع قهر و تهجير في البلدان العربية تقبل بالخضوع والاصطفاف قلبا و قالبا مع المجتعات الغربية بمعنى اخر ( خلق فئة متماهية ) مع الغرب يقول جل في علاه ( وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ) هذه الآية الكريم تشرح كل تخبط وكل لبس و توضح لك الصورة الكامله .