- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,599
- التفاعل
- 4,918
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رايت من حوالى اربعة ايام
انى مررت بمكان و رايت بعض عساكر الداخلية واقفون كانهم فى عرض تشريفه
يادون التحية العسكرية و صفا و انتباه بالسلاح
و اتتضح ان هذا المكان هو وزارة الداخلية
امامها بالضبط
المهم ان العساكر اشفقت عليهم احسست انهم محبورين على ذلك
و لكنى رايت عسكرى يفتح زجاجة خمر كبيرة مما يفتحها متسابقون السيارات بعد الفوز بالسباقات
المهم انى رجعت الى البيت و لم يكن هذا بيتى فى الحقيقة
فلبست ملابس عسكرية للقوات المسلحة و حملة معى كافة انواع الاسلاحة و كان معى عدد اربع قنابل
المهم انى رجعت الى وزارة الداخلية مرة اخرى
و اقتربت من ابوابها ووجدت عسكرى داخلية اخر يفتح زجاجة خمر مثل الاولى و ينظر لى لكى اساعده و لم افعل بل نظرت له نظرة اشمئزاز
المهم انى حاولت ان ادخل مبنى الوزراة و رفعت يدى الى اعلى فى اشارة على تسليم نفسى اليهم
المهم وجدت نفسى جالس فى الارض خارج باب احد المكاتب الخاصة برتبة كبيرة بالداخل
و جردونى من كافة الاسلاحة و ادخلوها الى المكتب
و كانوا يسالون شخص بالداخل المفترض انه يخصنى او هو من اعطانى الاسلاحة التى كانت معى و كان يلبس ملابس رياضية ترينينج
المهم انه خرج من المكتب و كان بالداخل يشهد على
و هو خارج نصحنى بالانصراف
و تركنى و ذهب
و سمعت داخل المكتب
سيدة تعمل مع الرتبة الكبيرة عمرها فى حدود 30 او 32 عام
المهم انها قالت للرتبة الكبيرة بعد ان خرج الرجل من المكتب ان الناس اصبحت تثق فى الارهابيين اكثر مننا اى تقصد الداخلية
و انا نظرت من نافذة تتطل على المكتب فوجدت الاسلاجحة على كنبة صالون بالداخل و كان يوجد بينها كاميرا فيديو تشبه جهاز الرؤية الليلية و كانت مضيئة اى انها تعمل و لكنهم لا يعلمون و فجأة بدأت تصدر صوت كصوت العد التنازلى
فانتبهوا لها و لكن كان الوقت متأخر لانى رايت التايمر الخاص بها و كان ليس به وقت و لكنها اشارات كاشارات الساعة الديجتال
و كانت متبقى حوالى اربع اشارات على نهاية التايمر و رايت وجه الرتبة و السيدة و عليهم علامة الهلع لانتظارهم لمصيرهم المحتوم
و وقرفى قلبى ان المكان انفجر بالكامل
و لكنى لم ارى الانفجار صراحة
فقط
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رايت من حوالى اربعة ايام
انى مررت بمكان و رايت بعض عساكر الداخلية واقفون كانهم فى عرض تشريفه
يادون التحية العسكرية و صفا و انتباه بالسلاح
و اتتضح ان هذا المكان هو وزارة الداخلية
امامها بالضبط
المهم ان العساكر اشفقت عليهم احسست انهم محبورين على ذلك
و لكنى رايت عسكرى يفتح زجاجة خمر كبيرة مما يفتحها متسابقون السيارات بعد الفوز بالسباقات
المهم انى رجعت الى البيت و لم يكن هذا بيتى فى الحقيقة
فلبست ملابس عسكرية للقوات المسلحة و حملة معى كافة انواع الاسلاحة و كان معى عدد اربع قنابل
المهم انى رجعت الى وزارة الداخلية مرة اخرى
و اقتربت من ابوابها ووجدت عسكرى داخلية اخر يفتح زجاجة خمر مثل الاولى و ينظر لى لكى اساعده و لم افعل بل نظرت له نظرة اشمئزاز
المهم انى حاولت ان ادخل مبنى الوزراة و رفعت يدى الى اعلى فى اشارة على تسليم نفسى اليهم
المهم وجدت نفسى جالس فى الارض خارج باب احد المكاتب الخاصة برتبة كبيرة بالداخل
و جردونى من كافة الاسلاحة و ادخلوها الى المكتب
و كانوا يسالون شخص بالداخل المفترض انه يخصنى او هو من اعطانى الاسلاحة التى كانت معى و كان يلبس ملابس رياضية ترينينج
المهم انه خرج من المكتب و كان بالداخل يشهد على
و هو خارج نصحنى بالانصراف
و تركنى و ذهب
و سمعت داخل المكتب
سيدة تعمل مع الرتبة الكبيرة عمرها فى حدود 30 او 32 عام
المهم انها قالت للرتبة الكبيرة بعد ان خرج الرجل من المكتب ان الناس اصبحت تثق فى الارهابيين اكثر مننا اى تقصد الداخلية
و انا نظرت من نافذة تتطل على المكتب فوجدت الاسلاجحة على كنبة صالون بالداخل و كان يوجد بينها كاميرا فيديو تشبه جهاز الرؤية الليلية و كانت مضيئة اى انها تعمل و لكنهم لا يعلمون و فجأة بدأت تصدر صوت كصوت العد التنازلى
فانتبهوا لها و لكن كان الوقت متأخر لانى رايت التايمر الخاص بها و كان ليس به وقت و لكنها اشارات كاشارات الساعة الديجتال
و كانت متبقى حوالى اربع اشارات على نهاية التايمر و رايت وجه الرتبة و السيدة و عليهم علامة الهلع لانتظارهم لمصيرهم المحتوم
و وقرفى قلبى ان المكان انفجر بالكامل
و لكنى لم ارى الانفجار صراحة
فقط
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته