- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,679
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت سيدنا إبراهيم عليه السلام وزوجته ممسكة بيده ( لا أعلم أهي هاجر أم سارة ) في مكان واسع وممتد ، وقومهما أمامهم يسبقانهما غير مبالين بسيدنا إبراهيم وبعد لحظات وصل القوم إلى حافة أو حفرة واسعة وكبيرة فسقط القوم جميعا بدون إستثناء ، وعندما وصل سيدنا إبراهيم وزوجته إلى حافة الحفرة استبدلا الإتجاه نحو اليمين فوق قنطرة مستوية وجميلة .فتغير مشهد الرؤيا بأنني أرى النبي محمد صل الله عليه وعلى آله وسلم في مكان واسع وممتد وفيه بعض الهضبات وكان الوقت ليلا ..كان الرسول واقف على خط مرسوم في الأرض وكان مباشرة أمامه مجموعة من أناس واقفون على خط مرسوم في الأرض كذلك، وبينهم وبين الرسول مربعات مرسومة في الأرض..وكان هناك أناس من ينتظر دوره للوقوف على الخط المرسوم أمام رسول مباشرة ..وكان الرسول هنا جدي للغاية لا ابتسامة يعني صارم ( المرة الأولى رأيته مبتسم حتى ابتسامته اراحتني ثلاثة الأيام ..) نعود إلى الرؤيا ، وكان في جنبه على اليمين على بعد مترين تقريبا المهدي أثنين من اصحابه ملتصقين بالمهدي واقفين على خط منتظرين هم كذلك دورهم للوقوف في الخط المرسوم أمام النبي مباشرة ..والكل هنا كان في قمة الجدية ، بحيث كل من دخل المربعات من أحد إلا وبشره النبي بالجنة ..وعند انتهاء دور من بشرهم النبي بالجنة ، جاء دور المهدي وصاحبيه قال النبي صل الله عليه وسلم انتظروا أنتم ربع ساعة ثم تعالوا ابشركم ، بعد ذلك توجه المهدي وصاحبيه نحو هضبة صغيرة يتمشون بشكل عادي ، وابتعدوا من مكان الرسول مسافة لا بأس بها ، حتى ظهر قمر منير جدا وعلى يساره لم اتأكد جيدا أهي شمس أم كوكب مضيء كالشمس تبعد على القمر حوالي 150 مترا ، ولكن القمر كان أكثر اضاءة منها ، وفي تلك اللحظة المهدي مركز فيهما هو وصاحبيه وفي هذه الأثناء مر خسوف على القمر أقل من دقيقة ، فسمعت المهدي يقول استغفروا الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ، تم قال لصاحبيه هي نذهب إلى رسول الله يفتينا عند مشاهدة خسوف القمر هل نستغفر فقط أم نصلي ركعتين ..إنتهت الرؤيا
الرائي من المغرب
الرؤيا منقولة
فبراير 2019
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت سيدنا إبراهيم عليه السلام وزوجته ممسكة بيده ( لا أعلم أهي هاجر أم سارة ) في مكان واسع وممتد ، وقومهما أمامهم يسبقانهما غير مبالين بسيدنا إبراهيم وبعد لحظات وصل القوم إلى حافة أو حفرة واسعة وكبيرة فسقط القوم جميعا بدون إستثناء ، وعندما وصل سيدنا إبراهيم وزوجته إلى حافة الحفرة استبدلا الإتجاه نحو اليمين فوق قنطرة مستوية وجميلة .فتغير مشهد الرؤيا بأنني أرى النبي محمد صل الله عليه وعلى آله وسلم في مكان واسع وممتد وفيه بعض الهضبات وكان الوقت ليلا ..كان الرسول واقف على خط مرسوم في الأرض وكان مباشرة أمامه مجموعة من أناس واقفون على خط مرسوم في الأرض كذلك، وبينهم وبين الرسول مربعات مرسومة في الأرض..وكان هناك أناس من ينتظر دوره للوقوف على الخط المرسوم أمام رسول مباشرة ..وكان الرسول هنا جدي للغاية لا ابتسامة يعني صارم ( المرة الأولى رأيته مبتسم حتى ابتسامته اراحتني ثلاثة الأيام ..) نعود إلى الرؤيا ، وكان في جنبه على اليمين على بعد مترين تقريبا المهدي أثنين من اصحابه ملتصقين بالمهدي واقفين على خط منتظرين هم كذلك دورهم للوقوف في الخط المرسوم أمام النبي مباشرة ..والكل هنا كان في قمة الجدية ، بحيث كل من دخل المربعات من أحد إلا وبشره النبي بالجنة ..وعند انتهاء دور من بشرهم النبي بالجنة ، جاء دور المهدي وصاحبيه قال النبي صل الله عليه وسلم انتظروا أنتم ربع ساعة ثم تعالوا ابشركم ، بعد ذلك توجه المهدي وصاحبيه نحو هضبة صغيرة يتمشون بشكل عادي ، وابتعدوا من مكان الرسول مسافة لا بأس بها ، حتى ظهر قمر منير جدا وعلى يساره لم اتأكد جيدا أهي شمس أم كوكب مضيء كالشمس تبعد على القمر حوالي 150 مترا ، ولكن القمر كان أكثر اضاءة منها ، وفي تلك اللحظة المهدي مركز فيهما هو وصاحبيه وفي هذه الأثناء مر خسوف على القمر أقل من دقيقة ، فسمعت المهدي يقول استغفروا الله الذي لا اله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ، تم قال لصاحبيه هي نذهب إلى رسول الله يفتينا عند مشاهدة خسوف القمر هل نستغفر فقط أم نصلي ركعتين ..إنتهت الرؤيا
الرائي من المغرب
الرؤيا منقولة
فبراير 2019