- إنضم
- 5 يوليو 2013
- المشاركات
- 603
- التفاعل
- 924
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين
حمدا لله أن وفقنى وهدانى لتنبيه الأخوة والأخوات إلى هذا الموضوع، وهذا من فضله على
الموقف الأول 2009
مررت بموقف من أصعب المواقف فى حياتى ( ابتلاء )، وهذا الابتلاء من فضل الله على
لأننى فى هذه الفترة كنت بعيدا، وما أظنه إلا إن أراد الله سبحانه وتعالى أن يقربنى إليه بفضله ورحمته
وقتها توجهت إلى الله سبحانه وتعالى أن يكشف عنى وعن زوجتى هذا الابتلاء ( سحر أو مس )
وقتها لا أتذكر أين قرأت عبارة أن تعفر وجهك فى التراب لله
ففيه التذلل والتواضع لله كى يستجيب دعائك
وفيه الذل والانكسار لإبليس وجنده عليهم اللعنة يرونك على هذه الحالة
حقيقة لم أعفر وجهى بالتراب بالأدق، لأننى كنت أصلى لله فى الغرفة، فما كان أن هدانى الله
أن أسحب سجادة الغرفة فتصبح على البلاط وصليت وتضرعت لله
والحمد لله كشف الله سبحانه وتعالى هذا الضر
الموقف الثانى 2014
حالة غريبة وعجيبة مررت بها منذ فترة ولا أدرى ماذا حل بى؟!!
قبل رمضان الماضى
أشعر كأن شيئا ما بداخلى
إقبالى على الدعاء ذهب، فى الصلاة عدم تركيز وقد تصل إلى النسيان لولا فضل الله على فى تدارك نفسي
تدبرالقرءان لم يعد مثل الأول، أتلو ولا أدرك ما أتلوه ولا أتذكر ما تلوته
لا أعرف ماذا حدث لى؟!!
ولكن بالأمس
بحمد الله وفضله ورحمته ذكرنى بموقفى السابق
وفعلت والحمد لله أشعر بتحسن كبير
ربما لم أعد مثل السابق 100 %
ولكن أشعر أن فرج الله قريب
وجئت لأقول لكم هل عفرتم وجوهكم بالتراب أم ما زالت السجاجيد والمصليات تمنع الاتصال؟!!!
إليكم الأدلة
ما مِن حالةٍ يَكونُ العبدُ علَيها أحبُّ إلى اللَّهِ مِن أن يَراهُ ساجدًا يُعفِّرُ وجهَهُ بالتُّرابِ .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الشوكاني - المصدر: تحفة الذاكرين - الصفحة أو الرقم: 184
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
أفضل أيام الدنيا العشر يعني عشر ذي الحجة قيل ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال: ولا مثلهن في سبيل الله، إلا رجل عفر وجهه في التراب
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الرباعي - المصدر: فتح الغفار - الصفحة أو الرقم: 659/2
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن [وروي] بنحوه بإسناد صحيح
أفضلُ أيامِ الدنيا أيامَ العشرِ يعني عشرَ ذِي الحجةِ قيلَ ولَا مِثْلِهِنَّ فِي سبيلِ اللهِ قال ولَا مِثْلِهِنَّ في سبيلِ اللهِ إلَّا
مَنْ عَفَّرَ وجهَه في الترابِ وذِكْرِ يومِ عرفَةَ فقال يومُ مُبَاهَاةٍ
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 20-4
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن ورجاله ثقات
إن شاء الله نجتمع فى مكة ونعفّر وجوهنا جميعا فى التراب لله
أحبكم فى الله
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على النبي الأمين
حمدا لله أن وفقنى وهدانى لتنبيه الأخوة والأخوات إلى هذا الموضوع، وهذا من فضله على
الموقف الأول 2009
مررت بموقف من أصعب المواقف فى حياتى ( ابتلاء )، وهذا الابتلاء من فضل الله على
لأننى فى هذه الفترة كنت بعيدا، وما أظنه إلا إن أراد الله سبحانه وتعالى أن يقربنى إليه بفضله ورحمته
وقتها توجهت إلى الله سبحانه وتعالى أن يكشف عنى وعن زوجتى هذا الابتلاء ( سحر أو مس )
وقتها لا أتذكر أين قرأت عبارة أن تعفر وجهك فى التراب لله
ففيه التذلل والتواضع لله كى يستجيب دعائك
وفيه الذل والانكسار لإبليس وجنده عليهم اللعنة يرونك على هذه الحالة
حقيقة لم أعفر وجهى بالتراب بالأدق، لأننى كنت أصلى لله فى الغرفة، فما كان أن هدانى الله
أن أسحب سجادة الغرفة فتصبح على البلاط وصليت وتضرعت لله
والحمد لله كشف الله سبحانه وتعالى هذا الضر
الموقف الثانى 2014
حالة غريبة وعجيبة مررت بها منذ فترة ولا أدرى ماذا حل بى؟!!
قبل رمضان الماضى
أشعر كأن شيئا ما بداخلى
إقبالى على الدعاء ذهب، فى الصلاة عدم تركيز وقد تصل إلى النسيان لولا فضل الله على فى تدارك نفسي
تدبرالقرءان لم يعد مثل الأول، أتلو ولا أدرك ما أتلوه ولا أتذكر ما تلوته
لا أعرف ماذا حدث لى؟!!
ولكن بالأمس
بحمد الله وفضله ورحمته ذكرنى بموقفى السابق
وفعلت والحمد لله أشعر بتحسن كبير
ربما لم أعد مثل السابق 100 %
ولكن أشعر أن فرج الله قريب
وجئت لأقول لكم هل عفرتم وجوهكم بالتراب أم ما زالت السجاجيد والمصليات تمنع الاتصال؟!!!
إليكم الأدلة
ما مِن حالةٍ يَكونُ العبدُ علَيها أحبُّ إلى اللَّهِ مِن أن يَراهُ ساجدًا يُعفِّرُ وجهَهُ بالتُّرابِ .
الراوي: حذيفة بن اليمان المحدث: الشوكاني - المصدر: تحفة الذاكرين - الصفحة أو الرقم: 184
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
أفضل أيام الدنيا العشر يعني عشر ذي الحجة قيل ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال: ولا مثلهن في سبيل الله، إلا رجل عفر وجهه في التراب
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الرباعي - المصدر: فتح الغفار - الصفحة أو الرقم: 659/2
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن [وروي] بنحوه بإسناد صحيح
أفضلُ أيامِ الدنيا أيامَ العشرِ يعني عشرَ ذِي الحجةِ قيلَ ولَا مِثْلِهِنَّ فِي سبيلِ اللهِ قال ولَا مِثْلِهِنَّ في سبيلِ اللهِ إلَّا
مَنْ عَفَّرَ وجهَه في الترابِ وذِكْرِ يومِ عرفَةَ فقال يومُ مُبَاهَاةٍ
الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 20-4
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن ورجاله ثقات
إن شاء الله نجتمع فى مكة ونعفّر وجوهنا جميعا فى التراب لله
أحبكم فى الله
التعديل الأخير: