موضوع حصري أين الصالحين

[عبد الله للأبد]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنني أتساءل أين الصالحين الذين لو أقسموا علي الله لأبرهم.
أين هم بالله؟؟؟؟!!!!!! .
ألا يعرف أحد منكم أين هم؟
النبي محمد صلى الله عليه وسلم أخبر الفاروق عمر بواحد منهم وهو أويس بن عامر القرني
وقد بحث عنه الفاروق في وفود الحج حتي عثر عليه وقال له استغفر لي كما أمره النبي محمد صلى الله عليه وسلم
فأين بالله أويس زماننا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لا نريد من أويس زماننا إلا أن يدع الله أن يرضي عنا ويرضنا عنه ويطهر قلوبنا مما فيها من مرض ....
اسألوا الله أن نجده فيدع لنا فيستجيب الله له ....امين

 

[راجي رحمة ربه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
تجدهم أخي الحبيب في قوله تعالى :
" وَعِبَادُ الرَّحْمَنِ الَّذِينَ يَمْشُونَ عَلَى الْأَرْضِ هَوْناً وَإِذَا خَاطَبَهُمُ الْجَاهِلُونَ قَالُوا سَلَاماً ، وَالَّذِينَ يَبِيتُونَ لِرَبِّهِمْ سُجَّداً وَقِيَاما "

 

[عبد الله للأبد]

وهل تعرف منهم أحد يدع لي​

 

[راجي رحمة ربه]

أفلا نجتهد عوضا عن البحث عنهم أن نلحق بركبهم فنكون منهم ؟!
ثم أن مآلنا هو إنعكاس لحالنا ...
عن زينب بنت جحش رضي الله عنها ، قالت : استيقظ رسول الله صلى الله عليه وسلم من نومه محمرا وجهه ، وهو يقول : لا إله إلا الله ، ويل للعرب من شر قد اقترب ، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه ، وحلق سفيان بيده ، وعقد عشرة قالت : فقلت :{ يا رسول الله ، أنهلك ، وفينا الصالحون قال : نعم إذا كثر الخبث }.

 

[راجي رحمة ربه]

نعم أعرف أحدهم،إن شئت دللتك عليه أخي

 

[عبد الله للأبد]

دلني بالله

 

[راجي رحمة ربه]

إنه أنت يا عبدالله،فإن كان النقص فينا،فحاشا ذو الجلال واﻹكرام سبحانه أن يعرف النقص إليه سبيلا،وهو القائل وقوله الحق ووعده الحق سبحانه : " إدعوني أستجب لكم "
ما حثك على الدعاء ليخذلك،ولن يلهملك إياه إلا ليستجيب لك
(إستجاب ﻹبليس إذ قال أمهلني أفلا يجيبك يا عبدالله ؟!!)

 

[راجي رحمة ربه]

لا تنسى أخوك بل إخوتك في مشارق الله ومغاربها من دعوة بظاهر الغيب بالله عليك

 

[مطر نت]

أولياء الرحمن كثير ولكن للحال التي نحن فيها حكمة وتقدير ستنجلي بوقتها

 

[عبد الله للأبد]

إنه أنت يا عبدالله،فإن كان النقص فينا،فحاشا ذو الجلال واﻹكرام سبحانه أن يعرف النقص إليه سبيلا،وهو القائل وقوله الحق ووعده الحق سبحانه : " إدعوني أستجب لكم "
ما حثك على الدعاء ليخذلك،ولن يلهملك إياه إلا ليستجيب لك
(إستجاب ﻹبليس إذ قال أمهلني أفلا يجيبك يا عبدالله ؟!!)

نعم صدقت ...