- إنضم
- 20 يوليو 2013
- المشاركات
- 55
- التفاعل
- 8
- النقاط
- 10
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بتاريخ 28/11/2013
رأيت أننى فى سيارة زوج عمتى (متوفى فى يناير 2012) هو يقود السيارة وأنا بجواره , وكان يجلس بالخلف جدتى وعمتى (وكنا قادمين من سفر لا أدري من أين) وتوقفنا أمام بيت جدتى وأنزلنا عمتى وجدتى وذهبنا للحاق بصلاة الجمعة فى مسجد قريب من بيت جدتى إسمه (الشهيد حسن صالح) رغم أننى لم أصلي به منذ زمن بعيد .
وحين ذهبنا للمسجد أوقف زوج عمتى السيارة صف ثانى لعدم وجود مكان ليضعها فيه وللحاق بصلاة الجمعة حيث كنا متأخرين جداً..
فذهبت للمسجد ووجدهم أنتهوا من الصلاة, فعدت إلى زوج عمتى لأخبره فوجدته يجلس على الكرسي المجاور للسائق وقدماه فى الشارع ويغلق زجاج النافذة . فتعجبت لأنى كنت أغلقتها (لم تكن مفتوحة بالكامل , ولكن كانت مفتوحة 10 سم فقط) فوقر فى قلبى أن ماكينة الزجاج تحتاج لإصلاح وأن الزجاج إنزلق من نفسه.
فأخبرته أنهم أنهو الصلاة.. فقال ندخل نصلي معاً . ولما دخلنا المسجد وجدت أن جميع المصلين يميلون بالقبلة 90 درجة جهة اليمين . وهى قبلة خاطئة أيضاً فى الحلم . فدخلنا للذهاب إلى آخر المسجد للصلاة معاً ولفت نظري أن معظم المصلين لهم نفس الملبس (جلبية مفتوحة من الأمام وشىء مثل الشال على الكتف) وشعرت بأنهم أحد الفرق الضالة (صوفيه مثلاً) وباقى المسجد يلبس ملبس عادى (قميص وبنطال) ووقر فى قلبي أن أصحاب الجلابيه هم الشيوخ الكبار والباقى من عوام هذا المذهب .
وأثناء ذهابي إلى نهاية المسجد وجدت أحدهم يجلس (يرتدي جلابية) ويجلس على قدمه رجل من العوام ويستند بالكرسي إلى الحائط فإستأذنته لأعبير من خلفه فقام وحمل من جان على قدمه (كان معوق) وأزاح الكرسي فعبرت.
فذهبت إلى مكان فى مؤخرة المسجد (هو فى الحقيقة الميضأة ولكنه فى الحلم كام جزء ملحق بالمسجد وبينهما باب) وكان معى زوج عمتى (محمد)ورجل آخر من أقاربنا (مصطفى) وهو أيضاً متوفى (الذى يجمع الرجلين أنهما أكثر من رأيتهما فى حياتى مواظبة على صلوات الجماعة فى المسجد)
فقال مصطفى : الناس إللى بره بيصلوا غلط ... لازم نقولهم ونعرفهم إنهم على ضلال
فذهبت لإخبارهم .... فذهبت جهة الباب ووضعت يداي على جانبي الباب (حتى أمنع أحداً من الخروج أو الدخول) وتحدثت إليهم بطريقة حادة جداً وبصوت مرتفع جداً .... فنظر إلى أصحاب الجلابيات وهم فى حال ذهول .... وقام رجل من العوام متوجه ناحيتى وتظهر فى عيناه علامات الشر .... فلما لإقترب منى رفعت قدمى فى وجهه فوقع على الأرض ولم يستطع النهوض (شعرت وكأنه رجل بلا وزن) فقام ثانى وثالث ففعلت كما فعلت مع الأول وظل الثلاثة على الأرض لا يستطيعون الحراك.... فتوقف باقى المصلين وعلموا أنهم لا طاقة لهم بي (وحقيقة لم أكن أشعر ببذل أي مجهود وكانوا كأنهم من ورق ومجوفين من الداخل)
كنت لا أزال ممسكا بجوانب الباب . وبدأت فى الأذان
والعجيب أن صوتى كان جميل جداً (كان مثل صوت مؤذن الحرم المدنى بالضبط) وتعجبت من ذلك .. وحين وصلت إلى أشهد أن محمد رسول الله وجدتى أبكى وأطأطأ رأسي إلى الأرض
ولا أدري لما كنت أبكى ولكنى كنت متأثراً بشدة . لم أكن أبكى بنحيب ولكن كانت العبرات تنسال من عينى وصوتى به رعشة ولكنه ظل على جمالة (أي ظل الصوت مثل مؤذن الحرم المدنى ولكن به أثر البكاء)
وإستيقظت على هذا.
بتاريخ 28/11/2013
رأيت أننى فى سيارة زوج عمتى (متوفى فى يناير 2012) هو يقود السيارة وأنا بجواره , وكان يجلس بالخلف جدتى وعمتى (وكنا قادمين من سفر لا أدري من أين) وتوقفنا أمام بيت جدتى وأنزلنا عمتى وجدتى وذهبنا للحاق بصلاة الجمعة فى مسجد قريب من بيت جدتى إسمه (الشهيد حسن صالح) رغم أننى لم أصلي به منذ زمن بعيد .
وحين ذهبنا للمسجد أوقف زوج عمتى السيارة صف ثانى لعدم وجود مكان ليضعها فيه وللحاق بصلاة الجمعة حيث كنا متأخرين جداً..
فذهبت للمسجد ووجدهم أنتهوا من الصلاة, فعدت إلى زوج عمتى لأخبره فوجدته يجلس على الكرسي المجاور للسائق وقدماه فى الشارع ويغلق زجاج النافذة . فتعجبت لأنى كنت أغلقتها (لم تكن مفتوحة بالكامل , ولكن كانت مفتوحة 10 سم فقط) فوقر فى قلبى أن ماكينة الزجاج تحتاج لإصلاح وأن الزجاج إنزلق من نفسه.
فأخبرته أنهم أنهو الصلاة.. فقال ندخل نصلي معاً . ولما دخلنا المسجد وجدت أن جميع المصلين يميلون بالقبلة 90 درجة جهة اليمين . وهى قبلة خاطئة أيضاً فى الحلم . فدخلنا للذهاب إلى آخر المسجد للصلاة معاً ولفت نظري أن معظم المصلين لهم نفس الملبس (جلبية مفتوحة من الأمام وشىء مثل الشال على الكتف) وشعرت بأنهم أحد الفرق الضالة (صوفيه مثلاً) وباقى المسجد يلبس ملبس عادى (قميص وبنطال) ووقر فى قلبي أن أصحاب الجلابيه هم الشيوخ الكبار والباقى من عوام هذا المذهب .
وأثناء ذهابي إلى نهاية المسجد وجدت أحدهم يجلس (يرتدي جلابية) ويجلس على قدمه رجل من العوام ويستند بالكرسي إلى الحائط فإستأذنته لأعبير من خلفه فقام وحمل من جان على قدمه (كان معوق) وأزاح الكرسي فعبرت.
فذهبت إلى مكان فى مؤخرة المسجد (هو فى الحقيقة الميضأة ولكنه فى الحلم كام جزء ملحق بالمسجد وبينهما باب) وكان معى زوج عمتى (محمد)ورجل آخر من أقاربنا (مصطفى) وهو أيضاً متوفى (الذى يجمع الرجلين أنهما أكثر من رأيتهما فى حياتى مواظبة على صلوات الجماعة فى المسجد)
فقال مصطفى : الناس إللى بره بيصلوا غلط ... لازم نقولهم ونعرفهم إنهم على ضلال
فذهبت لإخبارهم .... فذهبت جهة الباب ووضعت يداي على جانبي الباب (حتى أمنع أحداً من الخروج أو الدخول) وتحدثت إليهم بطريقة حادة جداً وبصوت مرتفع جداً .... فنظر إلى أصحاب الجلابيات وهم فى حال ذهول .... وقام رجل من العوام متوجه ناحيتى وتظهر فى عيناه علامات الشر .... فلما لإقترب منى رفعت قدمى فى وجهه فوقع على الأرض ولم يستطع النهوض (شعرت وكأنه رجل بلا وزن) فقام ثانى وثالث ففعلت كما فعلت مع الأول وظل الثلاثة على الأرض لا يستطيعون الحراك.... فتوقف باقى المصلين وعلموا أنهم لا طاقة لهم بي (وحقيقة لم أكن أشعر ببذل أي مجهود وكانوا كأنهم من ورق ومجوفين من الداخل)
كنت لا أزال ممسكا بجوانب الباب . وبدأت فى الأذان
والعجيب أن صوتى كان جميل جداً (كان مثل صوت مؤذن الحرم المدنى بالضبط) وتعجبت من ذلك .. وحين وصلت إلى أشهد أن محمد رسول الله وجدتى أبكى وأطأطأ رأسي إلى الأرض
ولا أدري لما كنت أبكى ولكنى كنت متأثراً بشدة . لم أكن أبكى بنحيب ولكن كانت العبرات تنسال من عينى وصوتى به رعشة ولكنه ظل على جمالة (أي ظل الصوت مثل مؤذن الحرم المدنى ولكن به أثر البكاء)
وإستيقظت على هذا.
بيانات الرائي
1- العمر - وجنس الرائي 33 - ذكر
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) : متزوج ولي بنتان
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : عاطل عن العمل وأتمنى أن أعمل فى المدينة المنورة .
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : مصري
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة) : لا شىء محدد
6- هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
7- هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم هي منقولة ؟ : بنفسي
8- هل يعاني الرائي من سحر أو مس أو مصابا بالعين ؟ : تعالجت لفترة من السحر
1- العمر - وجنس الرائي 33 - ذكر
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) : متزوج ولي بنتان
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : عاطل عن العمل وأتمنى أن أعمل فى المدينة المنورة .
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : مصري
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة) : لا شىء محدد
6- هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
7- هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم هي منقولة ؟ : بنفسي
8- هل يعاني الرائي من سحر أو مس أو مصابا بالعين ؟ : تعالجت لفترة من السحر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
...........................
التعديل الأخير بواسطة المشرف: