كل ما يخص الفيروسات المنتشرة والاوبئة_متجدد 1437هـ - 2016

[مستبشرة]

منظمة الصحة العالمية: فيروس زيكا لم يعد حالة طوارئ صحية دولية


قبل 6 ساعة

فيروس زيكا ارتبط بصغر حجم الرأس لدى المواليد
أعلنت منظمة الصحة العالمية الجمعة أن فيروس زيكا والمضاعفات المرتبطة به لم تعد تمثل حالة طوارئ صحية دولية.

ويعني قرار منظمة الصحة العالمية إنهاء حالة الطوارئ المعلنة منذ أشهر والخاصة بفيروس زيكا إقرار منها بأنه الفيروس سيظل موجودا.

وقال الدكتور ديفيد هيمان، رئيس لجنة الطوارئ المعنية بهذا الفيروس في المنظمة، إن زيكا لا يزال يمثل تهديدا "قويا ومستمرا".

وارتبطت العدوى بحالات عيوب خلقية في أكثر من ثلاثين دولة.وتضمن ذلك صغر حجم الرأسآلاف من الأطفال وقصور في تطور المخ.

وقالت منظمة الصحة العالمية إنه تم تسجيل أكثر من 2100 حالة خلل في النظام العصبي لدى مواليد في البرازيل وحدها.

ورغم أن الفيروس ينتقل بشكل رئيسي من خلال البعوض، يمكن أن ينتقل أيضا من خلال الممارسة الجنسية.

ولم يسفر زيكا إلا عن حالات وفيات قليلة، ويعتقد أن أعراضه تظهر على واحد فقط من كل خمسة مصابين. وتشمل الأعراض الحمى والرشح وآلام المفاصل.

 

[مستبشرة]

"الصحة العالمية": وفرنا التمويل لتجربة أول لقاح ضد الملاريا
الجمعة 2016.11.18 09:42 مساء بتوقيت ابوظبي

شعار منظمة الصحة العالمية

قالت منظمة الصحة العالمية إنه تم توفير التمويل للمرحلة الأولى التجريبية لاستخدام أول لقاح ضد الملاريا في العالم وتجري في إفريقيا جنوب الصحراء وإن حملات التحصين ستبدأ في عام 2018.

اللقاح المعروف باسم "آر.تي.إس.إس" أو (موسكويركس) طورته شركة جلاكسوسميث كلاين البريطانية للأدوية وهو محدود الفعالية ويحتاج من يجري تطعيمه للحصول على 4 جرعات منفصلة منه لكنه أول لقاح ضد المرض الذي ينقله البعوض تتم الموافقة على استخدامه.

كانت المنظمة قالت، العام الماضي، إن لقاح "آر.تي.ٍإس.إس" واعد، لكنها قالت إنه ينبغي استعماله على أساس تجريبي قبل أي استخدام على نطاق واسع وأرجعت السبب إلى فعاليته المحدودة.

وقال بيدرو ألونسو، مدير برنامج الملاريا العالمي بمنظمة الصحة في تصريح، الخميس، إن توفير التمويل والنجاح في تجريب اللقاح في إفريقيا سيمثلان لحظة فارقة في الحرب على الملاريا.

وقال: "هذه المشروعات التجريبية ستقدم الدليل الذي نحتاجه من أماكن حقيقية لاتخاذ قرارات بناءً على معلومات بشأن ما إذا كان يمكن استخدام اللقاح على نطاق واسع".

وجاءت الموافقة على بدء استخدامه بعد أن أقر الصندوق العالمي لمكافحة الإيدز والسل والملاريا، الخميس، تقديم 15 مليون دولار لتنفيذ المرحلة التجريبية للقاح.

وكان الاتحاد العالمي للقاحات والتحصين (جافي) ومنظمة يونت إيد تعهدا بتقديم ما يصل إلى 27.5 مليون دولار و9.6 مليون دولار على الترتيب للأعوام الأربعة الأولى من البرنامج.

تصيب الملاريا نحو 200 مليون شخص في العالم كل عام وأودت بحياة ما يقدر بنحو 440 ألفا في 2015. وتحدث أغلب وفيات الملاريا بين الرضع في إفريقيا جنوب الصحراء.

وطورت جلاكسوسميث كلاين اللقاح في إطار شراكة مع مبادرة (باث) التي لا تهدف للربح للقاح الملاريا ومؤسسة بيل ومليندا جيتس الخيرية.

 

[مستبشرة]

عام / هيئة رقابة كندية: انتقال السل البقري إلى خمسة رؤوس ماشية جديدة في إقليم ألبرتا

| بواسطة : Wael Ahmad | بتاريخ 19 نوفمبر, 2016
أخر تحديث : السبت 19 نوفمبر 2016 - 4:19 صباحًا

وينيبيج (ألبرتا) 18 صفر 1438 هـ الموافق 18 نوفمبر 2016 م واس
قالت الوكالة الكندية للرقابة على الأغذية، إنه تأكد وجود خمس حالات إصابة أخرى بالسل البقري في الماشية من نفس القطيع في إقليم ألبرتا الذي ُثبت فيه إصابة بقرة من الولايات المتحدة بالمرض في سبتمبر.
وأفادت مديرة مكافحة الأمراض المحلية بالوكالة بين جرينوود، اليوم “هذه النتائج الإيجابية تشير إلى أن انتقال المرض بين الحيوانات حدث. هناك خطرا أكبر الآن أن يكون المرض انتقل إلى قطعان أخرى.
وفرضت الحكومة الحجر الصحي على 34 مزرعة في جنوب شرق ألبرتا وعلى مزرعتين في جنوب غرب ساسكاتشوان، مانعة آلاف من رؤوس الماشية من التحرك أثناء اختبارها لاكتشاف المرض. ويجري إعدام رؤوس الماشية من القطيع المصاب. ووفقا لوزارة الزراعة الأمريكية فإن كندا هي سادس أكبر مصدر للحوم الأبقار والعجول.
وتقول المنظمة العالمية لحصة الحيوان، إن السل البقري مرض معد ينجم عن بكتريا مرتبطة بشكل وثيق بالبكتريا التي تسبب السل في البشر والطيور. ويمكن إصابة الإنسان بالمرض عن طريق شرب الحليب دون معالجة من الأبقار المصابة.
// انتهى //
03:48ت م

المصدر : وكالة الانباء السعودية

 

[مستبشرة]

قبل 9 ساعات
ألمانيا تواجه ظهور حالات انفلونزا الطيور بتدابير صارمة

تم اكتشاف الفيروس في عدة دول أوروبية
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
طالبت ألمانيا المزارعين باتخاذ المزيد من التدابير الاحترازية في أعقاب اكتشاف عدد من حالات الاصابة بإنفلونزا الطيور في البلاد.


وفي وقت سابق من الأسبوع الجاري، جرى إعدام سرب مكون من 30 ألف دجاجة في ولاية شليسفيغ هولشتاين شمال البلاد بعد اكتشاف فيروس اتش 5 إن 8 ، وهو من سلالة انفلونزا الطيور، في إحدى الحظائر.

وأمرت العديد من الولايات الألمانية المزارعين بالفعل بإبقاء الدجاج والبط وغيرها من الطيور داخل حظائرها لمنع انتقال الفيروس إليها، حيث أنه من السهل انتشاره بين الطيور لكن لا يعرف ما إذا كان يصيب البشر أم لا.

وقالت وزارة الزراعة إنه يجري بحث سبل تطوير نظام وطني لنقل الدواجن في الداخل.

وإلى الآن، طلب من المزارعين، الذين يملك أي منهم أكثر من ألف طير، زيادة تدابير النظافة ومنع الأشخاص غير المرخص لهم من دخول الحظائر.

 

[مستبشرة]

تطوير أداة جديدة للمساعدة في تطوير لقاح فعال ضد فيروس "زيكا"
الأحد, 20 نوفمبر 2016 14:00

وكالات:

في قفزة علمية جديدة نحو إنتاج لقاح ضد فيروس "زيكا" القاتل، طور باحثون أمريكيون طريقة جديدة لتكرار البنية الجينية الأساسية للفيروس، مع تجريدها من الجينات التى تجعل الفيروس معديا.
وقال بي يونج شي كبير معدي الدراسة، الأستاذ فى جامعة "تاكساس" الأمريكية، إن الطريقة الجديدة يمكن استخدامها لتحديد أجزاء من جزىء فيروسي منع أو وقف تكاثر الفيروس، مما يجعلها أداة قوية لتطوير لقاح.
وقد سلطت الدراسة الضوء على تفشى فيروس "زيكا" الأخير، فى حاجة ماسة إلى إنشاء الأدوات الوراثية لدراسة كيفية تكاثر الفيروس وتسبب المرض داخل الإنسان المصاب حديثا من أجل تدابير مضادة، هذا مهم بشكل خاص، لأن فيروس "زيكا" يتصرف بشكل مختلف عن العديد من الفيروسات الأخرى، فعلى سبيل المثال يمكن أن تنتقل عن طريق الاتصال الجنسى ويرتبط مع صغر الرأس، وهو عيب خلقى يمكن أن يؤدي إلى صغر غير طبيعى في حجم الرأس.
وتم تصميم نظام "ريبليكون" عن طريق ربط الجينات التى تسمح للباحثين بوضع علامة أجزاء معينة من الفيروس الهام، وقد استخدمت مادة "سيفيراز" الكيميائية التى تعطى اليرقات بصمتها الجينية فى صنع مكونات فيروسية تسهل مراقبتها، لمعرفة متى وكيف يتحور فيروس "زيكا" وهو ما يجعل الفيروسات أكثر مهارة في غزو البشر أو الحيوانات، أو أن تصبح أكثر ضررا مرة واحدة داخل الجسم المضيف.

 

[مستبشرة]

ميانمار غير مستعدة للتعامل مع فيروس زيكا

آخر تحديث: الأحد، ٢٠ نوفمبر/ تشرين الثاني ٢٠١٦ (١٢:٣٤ - بتوقيت غرينتش) يانغون - رويترز

قال خبراء إن ميانمار غير مستعدة للتعامل مع فيروس زيكا، إذ إن نقص الأموال يجعلها قادرة على تدبير الإجراءات اللازمة لمكافحته، بالإضافة إلى تخلف الأطباء المنهكين من كثرة العمل عن مواعيد الفحص، إذ ذكرت بعض النساء الحوامل أنهم ليسوا على دراية كافية بمخاطر المرض.

وانتشر زيكا في نحو 60 دولة ومنطقة منذ رصد تفشيه الحالي في العام الماضي بالبرازيل، ما أثار القلق في شأن تشوه نادر يسببه للمواليد يتمثل في صغر حجم الرأس، واضطرابات عصبية أخرى يمكن أن يسببها زيكا للرضع والبالغين.

وحذر رئيس مكتب منظمة الصحة العالمية في ميانمار دكتور جورج إم. لونا من أن البلاد قد تشهد المزيد من حالات الإصابة بالفيروس الذي ينقله البعوض، إذ تضاعف عدد حالات العدوى في فيتنام، وتم تأكيد 33 حالة إصابة جديدة في تايلاند الأسبوع الحالي.

واكتشفت ميانمار حالة الإصابة الأولى بفيروس زيكا منذ أكثر من أسبوعين، ما دفعها للتعهد بزيادة الرقابة وتكثيف إجراءات مكافحة البعوض. لكن أكثر من عشر مقابلات مع نساء حوامل وأطباء في مستشفيات حكومية ومسؤولين حكوميين أظهرت أن البلد الذي يبلغ تعداد سكانه 51.5 مليون نسمة يكافح لتوعية السكان بمخاطر الفيروس و منع انتشاره.

وقال العاملون في الرعاية الصحية إنهم لا يعلمون كيف يطلعون المرضى على الفيروس. إضافة إلى خلو المستشفيات في يانغون من أي ملصقات أو لافتات للتعريف والتنبيه من طبيعة الفيروس للنساء، إضافة إلى إجراء الفحص من قبل الممرضات في بعض المستشفيات في حال عدم تواجد الطبيب في موعد الفحص المقرر للمرضى.

وحث رئيس إدارة الصحة العامة في وزارة الصحة الطبيب سو لوين نيين النساء على تجنب الحمل في الشهور الستة المقبلة.

وتسبب هذا البيان في حالة من البلبلة لدى المتخصصين في الرعاية الصحية الذين قالوا إنهم لم يفهموا سبب هذه التوصية، وما إذا كانت تعني أن من غير المتوقع ظهور المزيد من حالات زيكا بعد فترة الستة أشهر. ودفعت هذه البلبلة الأطباء إلى العزوف عن مناقشة المخاطر مع المرضى.

وقال عضو في وزارة الصحة يدعى تان هتون أونغ إن إجراءات مكافحة البعوض في المدن تمضي ببطء بسبب قلة عدد العاملين ونقص التمويل، مضيفاً أن الحكومة تسعى إلى فحص كافة النساء الحوامل والمسافرين والأجانب لكنها لا تمتلك الميزانية الكافية لتغطية الفحوصات باهظة الثمن.

 

[مستبشرة]

خبير بيطري: مصر تستورد أبقارًا من إثيوبيا مصابة بمرض السل

الإثنين 21-11-2016| 07:52م

الدكتور لطفي شاور
عبد الناصر محمد

أكد الدكتور لطفي شاور مدير التفتيش على اللحوم والمجازر الأسبق، والخبير البيطري أن مصر تستورد لحوما من دول موبوءة بالسل البقري فى إفريقيا وعلى رأسها إثيوبيا، مؤكدًا أن هذا المرض من أخطر الأمراض المشتركة بين الحيوان والإنسان.
وقال شاور فى تصريحات لـ "البوابة نيوز"، اليوم الإثنين: إنه لا يوجد مجزر في مصر خال من حيوانات أو لحوم مصابة بالسل ويتم إعدام كلي أو جزئي للحيوانات غالبيتها مستوردة من إثيوبيا، مشيرًا إلى أن هذا المرض منتشر في المجازر الحدودية وخاصة مجزر الأدبية في السويس الذي يستقبل الأبقار الإثيوبية وهناك محاولة لمنع الحيوانات المصابة بالمرض.
وحول ظهور حالات للسل فى كندا وفرض حظر على المزارع فى أمريكا الشمالية أضاف: إن الدول الإفريقية أخطر بالنسبة للسل من أي دول أخرى، لافتا إلى أن اختبارات مرض السل "ترللين تيست" التي تجرى على اللحوم والحيوانات في المجازر تؤكد وجود المرض في الحيوانات المستوردة من الدول الإفريقية.

 

[مستبشرة]

إيران.. اكتشاف إنفلونزا الطيور شديدة العدوى في مزارع بطهران
22-11-2016

إيران تحقق في مصدر العدوى
أبوظبي - سكاي نيوز عربية

قالت المنظمة الدولية لصحة الحيوان إن إيران أعلنت عن اكتشاف بؤرتي إصابة بفيروس أنفلونزا الطيور إتش5إن8 شديد العدوى في مزارع بمنطقة طهران وذلك نقلا عن تقرير لوزارة الزراعة الإيرانية.
وقالت المنظمة في تقرير على موقعها الإلكتروني إن الظهور الجديد للفيروس أدى إلى نفوق نحو 5600 طائر من جملة 283500 طائر بعدد من المزارع.

وأعدمت كل الحيوانات أو ذبحت.

وقالت الوزارة في تقريرها "يجري حاليا التحقيق في موقع ظهور الحالات لمعرفة مصدر العدوى ورصد أي انتشار محتمل ودورة هذا النوع."

ولم يكتشف هذا النوع من أنفلونزا الطيور بين البشر من قبل مطلقا لكنه أصاب طيورا برية ومزارع في عدة دول أوروبية وإسرائيل خلال الأسابيع الماضية.

 

[مستبشرة]

عام / إجراءات احترازية لمنع انتشار سلالة جديدة من انفلونزا الطيور في الأردن
| بواسطة : Wael Ahmad | بتاريخ 21 نوفمبر, 2016
أخر تحديث : الإثنين 21 نوفمبر 2016 - 1:49 مساءً

عمان 21 صفر 1438 هـ الموافق 21 نوفمبر 2016 م واس
أكد مدير مديرية الأمراض السارية في وزارة الصحة الأردنية الدكتور محمد العبداللات، أن الوزارة أبلغت وزارة الزراعة ضرورة تحري أي نفوق بين الدواجن وإبلاغ المديرية بها، نظرًا لظهور سلالة جديدة من انفلونزا الطيور (H5N8) في بعض الدول الأوروبية، وهجرة بعض الطيور من أوروبا إلى الشرق الأوسط.
وأشار العبداللات في تصريح صحفي إلى أن الإصابة اقتصرت على الطيور والدواجن، مؤكدًا أنه لم تسجل أي إصابة بشرية في أوروبا جراء هذا الفيروس الجديد.
وتعد هذه السلالة الجديدة من فيروس انفلونزا الطيور خطرة وتختلف عن السلالة التي اجتاحت دولًا في آسيا وأوروبا وبعض الدول العربية ومنها مصر والأردن العام 2005، وهي (H5N1).
// انتهى //
13:34ت م

المصدر : وكالة الانباء السعودية

 

[مستبشرة]

آخر تحديث: الاثنين 21 صفر 1438هـ - 21 نوفمبر 2016م KSA 17:05 - GMT 14:05
الأمم المتحدة تنشر أرقاماً جديدة عن الإيدز
الاثنين 21 صفر 1438هـ - 21 نوفمبر 2016م

لندن – رويترز
قالت الأمم المتحدة الاثنين إن أكثر 18 مليون شخص أصبح لديهم القدرة الآن على الوصول إلى علاج لمرض الايدز بزيادة 1.2 مليون عن عددهم في نهاية العام الماضي.

وذكر برنامج الأمم المتحدة المشترك لمكافحة الإيدز في تقرير عن المرض الذي أصاب 78 مليون شخص وقتل 35 مليوناً منذ ظهوره في ثمانينات القرن الماضي أن التوسع في جهود توفير العلاج أدى إلى تراجع عدد الوفيات المرتبطة بالإيدز بنسبة 45 بالمئة سنوياً إلى 1.1 مليون في 2015 من ذروتها البالغة مليونين في 2005.

وأوضح البرنامج أنه بعد أن أصبح المصابون بفيروس "اتش.اي.في" المسبب لمرض نقص المناعة المكتسب (الإيدز) يعيشون لفترات أطول فإن تحديات مثل رعايتهم مع تقدمهم في السن ومنع الفيروس من الانتشار وخفض عدد حالات الإصابة الجديدة أصبحت صعبة رغم أن العلاجات يمكنها خفض مستوى الفيروس في دم المريض إلى ما يقارب الصفر وتقلل بدرجة كبيرة من مخاطر انتقال العدوى.

وقال مايكل سيديبي المدير التنفيذي للبرنامج لدى نشر التقرير "الإنجاز الذي حققناه متميز خاصة فيما يتعلق بالعلاج لكنه هش للغاية."

وبعد أن أظهرت بيانات مفصلة بعضاً من التعقيدات الكثيرة لمرض الايدز وجد التقرير أن الأشخاص يكونون أكثر عرضة للإصابة بالفيروس في أوقات معينة من حياتهم.

ودعا إلى اتباع أسلوب يعتمد على "دورة الحياة" لتقديم المساعدة وإجراءات الوقاية للجميع في كل المراحل العمرية.

ومع تقدم المصابين بالمرض في العمر يكونون عرضة للإصابة بآثار جانبية أطول أمدا للعلاج فتقاوم أجسامهم الدواء ويحتاجون لعلاجات من أمراض أخرى مثل السل وفيروس سي الكبدي الوبائي.

وفي عام 2015 كان هناك 5.8 مليون مصاب بالإيدز تزيد أعمارهم عن 50 عاما وهو عدد أكثر من أي وقت مضى.

وقال البرنامج إنه إذا تم بلوغ مستويات العلاج المستهدفة سيكون هناك 30 مليون مصاب يعالجون بحلول 2020.