جبران. post: 87448 قال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، 1_ ما كل الأعمال الصالحة في الدنيا يحتم وجود أمر بعملها في القرآن، أو في السنة، هناك تنافس وابداع وإخلاص، فأبواب الخير والصلاح مشرعة لكل محب ومبدع في عمله الصالح لله عز وجل، 2- ذكرت الأخت محبة لأهل البيت في منشورها أن اليهود حددوا ال ١٢ ربيع الأول يوم فرح وعيد لهم بمناسبة وفاة الرسول !!! بربكم أجيبوا سؤالي، لماذا اليهود عندما كرهوا استطاعوا أن يتفقوا ويحددوا.!!! ونحن لأجل ذكرى عطرة مباركة كريمة لم نتفق! لا على جوازها، ولا على أيامها، وليس يومها! . أعداء الرسول اتفقوا وحددوا، لأجل ان يتذكروا عدو!!! ونحن لأجل حبيب تخاصمنا واستنكرنا،!!! 3_ ومن قال إن كل عمل أراد المسلم أن يقوم به لابد أن يكون قد سبقنا به السلف الصالح،؟؟؟ من الذي كذب عليكم وقال إن لا أعمال صالحات تجوز الا ما يتوافق مع أعمال من قد سبقونا؟؟؟ 4- سؤاااااااال: أوجهه لكل عادل، إذا خيروك بين احتفالات كأس الخليج لكرة القدم، وبين إقامة احتفال ذكرى ولادة النبي الكريم، لشكر الله والصلاة على رسول الله، بربك ما الذي ستختار؟ ولم كل هذه الشدة والحذر في احتفال وفرحة بذكرى رسول كريم، وما هذا القبول والرضى على احتفالات لا صلة لها بالدين ولا بمصالح المسلمين؟؟؟ 5- إذا كانت احتفالية بذكرى الرسول وهي منضبطة وحولها جمع كريم من علماء وفقهاء ومسبحين وشاكرين ومنشدين، والناس تتفاعل مع المناسبة وتسعد بلقاء أحبة مسلمين، والأطفال تسعد بذكرى نبيها، وتسأل والديها عنه وتسمع عنه وتتعرف عليه، والكثير من الخير والصلاح، ما الذي يمنع؟ ،،، الحمدلله رب العالمين
بالنسبه للشده والحذر فهذا معروف عند
الوهابيه حتى سماه بعض العلماء
هوس الوهابيه
وهو سد الذريعه
فتجدهم خايفين من كل شئ
مرعوبين من كل شئ
اليوم الوطني يقولون يوم فرح وشكر
لله والفرح بمولد الرسول يقولون بدعه
أما من يقول الفرح بمولد الرسول
ليس بشرب العصير
نحن لانكلمك عن الذين يشربون
العصير نحن نكلمك على من يحيون سيرته
ويحثون الناس على أتباع طريقه .