- إنضم
- 18 نوفمبر 2013
- المشاركات
- 3,690
- التفاعل
- 11,547
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) (37) سورة ق
!! لا تقرأ الكلام فقط بل قف عنده و حاسب نفسك !!
ففي هذا الزمان كل امرئ حجيج نفسه، وحفيظ دينه، يصونه، ويزجرها، ليس له رادع إلا ذاك، فلن يجد من يأخذ على يديه، فيمنعه من تجاوز الحدود، فلكل أن يجترئ على ما يشاء، فهو بين الفتن وحده، كالغنم القاصية، ولا يأكل الذئب إلا من الغنم القاصية منقول
=======
لا يدري ما يجري
1
- إذا ضعف سلطان الشريعة أخرجت الفتن رؤوسها، تبحث عن المفتونين، من استشرفها تستشرفه: أي من تعرض لها تتعرض له..
- فإذا غاب سلطان الشريعة خرجت الفتن برؤوسها وأجسادها تجري وراء الجميع، لاتدع أحدا إلا استشرفته، ففتنتنه، أو كادت، فلا يسلم منها فارُّ مدبر، فضلا عن مستشرف مقبل..
- فيا سعد من عاش في زمن يهيمن فيه سلطان الشريعة ويعلو.. تدفن كل الفتن، وتوصد أبوابها، وتجتث جذورها..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يوشك أن يكون خير مال المسلم: غنم يتتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن) : رواه البخاري
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
(إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَذِكْرَىٰ لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ) (37) سورة ق
!! لا تقرأ الكلام فقط بل قف عنده و حاسب نفسك !!
ففي هذا الزمان كل امرئ حجيج نفسه، وحفيظ دينه، يصونه، ويزجرها، ليس له رادع إلا ذاك، فلن يجد من يأخذ على يديه، فيمنعه من تجاوز الحدود، فلكل أن يجترئ على ما يشاء، فهو بين الفتن وحده، كالغنم القاصية، ولا يأكل الذئب إلا من الغنم القاصية منقول
=======
لا يدري ما يجري
1
- إذا ضعف سلطان الشريعة أخرجت الفتن رؤوسها، تبحث عن المفتونين، من استشرفها تستشرفه: أي من تعرض لها تتعرض له..
- فإذا غاب سلطان الشريعة خرجت الفتن برؤوسها وأجسادها تجري وراء الجميع، لاتدع أحدا إلا استشرفته، ففتنتنه، أو كادت، فلا يسلم منها فارُّ مدبر، فضلا عن مستشرف مقبل..
- فيا سعد من عاش في زمن يهيمن فيه سلطان الشريعة ويعلو.. تدفن كل الفتن، وتوصد أبوابها، وتجتث جذورها..
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( يوشك أن يكون خير مال المسلم: غنم يتتبع بها شعف الجبال ومواقع القطر، يفر بدينه من الفتن) : رواه البخاري
التعديل الأخير بواسطة المشرف: