- إنضم
- 14 يوليو 2013
- المشاركات
- 4,891
- التفاعل
- 13,600
- النقاط
- 122
- العمر
- 47
السلام عليكم ورحمة الله
جذبني هذا الموضوع وآلمني فهو صغير بالعمر وأنا أتوسم الخير في الامير الشاب محمد بن سلمان اتمنى ان يصل صوتي
واتمنى ان يكون الموضوع غير مخالف
أصغر محكوم بـ القصاص يناشد محمد بن سـلمان.. ويؤكد: هذا آخر رمضان لي وأرى السيف كل لحظة
الحوادثالسعوديةيونيو 16, 2015
وجّه عبدالمحسن الغامدي أصغر سـجين محكوم بـ القصاص في الباحة مناشدةًً إلى ولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سـلمان وإلى كل من يمتلك القدرة ، لـ التدخل عند ذوي الدم لإعتاق رقبته.
وأشار الغامدي (18 عامًا) إلى أنه بدأ يحسب الأيام و الليالي و القلق ينتابه ، متخيلاً دخول رجال الأمن عليه في أي لحظة لاصطحابه لساحة القصاص وتنفيذ حكم القصاص بحقه ، كاشفاً عن قيامه بإتمام صيام الأيام التي فاتته وسداد ديونه ، كونه يعلم أن هذا هو آخر رمضان سـيصومه إذا لم يكتب الله له العفو.
وكان الغامدي قد دخل دار الملاحظة في الباحة وعمره 15 عامًا ، وواصلت عائلته مناشدتها لكل مَن يستطيع التدخل و الشفاعة له ، فيما أشار أحد أقاربه إلى أن ذوي الدم يلتقون كل من يتوسط لديهم باستقبال طيب ، إلا أن و الد القتيل لم يتحرك عن موقفه حتى الآن.
جدير بـ الذكر أن الغامدي أتم حفظ أجزاء من القرآن الكريم ، كما يحظى باحترام زملائه ومنسوبي دار الملاحظة الاجتماعية بـ الباحة ، وذلك لحسن خلقه واحترامه لـ المتواجدين بـ الدار.
جذبني هذا الموضوع وآلمني فهو صغير بالعمر وأنا أتوسم الخير في الامير الشاب محمد بن سلمان اتمنى ان يصل صوتي
واتمنى ان يكون الموضوع غير مخالف
أصغر محكوم بـ القصاص يناشد محمد بن سـلمان.. ويؤكد: هذا آخر رمضان لي وأرى السيف كل لحظة
الحوادثالسعوديةيونيو 16, 2015
وجّه عبدالمحسن الغامدي أصغر سـجين محكوم بـ القصاص في الباحة مناشدةًً إلى ولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سـلمان وإلى كل من يمتلك القدرة ، لـ التدخل عند ذوي الدم لإعتاق رقبته.
وأشار الغامدي (18 عامًا) إلى أنه بدأ يحسب الأيام و الليالي و القلق ينتابه ، متخيلاً دخول رجال الأمن عليه في أي لحظة لاصطحابه لساحة القصاص وتنفيذ حكم القصاص بحقه ، كاشفاً عن قيامه بإتمام صيام الأيام التي فاتته وسداد ديونه ، كونه يعلم أن هذا هو آخر رمضان سـيصومه إذا لم يكتب الله له العفو.
وكان الغامدي قد دخل دار الملاحظة في الباحة وعمره 15 عامًا ، وواصلت عائلته مناشدتها لكل مَن يستطيع التدخل و الشفاعة له ، فيما أشار أحد أقاربه إلى أن ذوي الدم يلتقون كل من يتوسط لديهم باستقبال طيب ، إلا أن و الد القتيل لم يتحرك عن موقفه حتى الآن.
جدير بـ الذكر أن الغامدي أتم حفظ أجزاء من القرآن الكريم ، كما يحظى باحترام زملائه ومنسوبي دار الملاحظة الاجتماعية بـ الباحة ، وذلك لحسن خلقه واحترامه لـ المتواجدين بـ الدار.