ﺣﺬﺭ ﺍﻟﻌﻘﻴﺪ ﻋﻤﺮ ﻋﻔﻴﻔﻲ، ﺿﺎﺑﻂ ﺍﻟﺸﺮﻃﺔ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﺍﻟﻤﻘﻴﻢ ﺑﺎﻟﻮﻻﻳﺎﺕ ﺍﻟﻤﺘﺤﺪﺓ ﻣﻦ ﻭﻗﻮﻉ ﻛﺎﺭﺛﺔ ﻛﺒﺮﻯ ﺑﺎﻟﺒﻼﺩ ﺧﻼﻝ ﺃﺳﺒﻮﻋﻴﻦ ﻣﻦ ﺍﻵﻥ، ﺩﻭﻥ ﺍﻟﻜﺸﻒ ﻋﻦ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ، ﻟﻜﻨﻪ ﻗﺎﻝ ﺇﻧﻬﺎ ﻗﺪ ﺗﺘﺮﺗﺐ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺗﺪﺍﻋﻴﺎﺕ ﻣﻦ ﺑﻴﻨﻬﺎ ﺗﺄﺟﻴﻞ ﺑﺪﺀ ﺍﻟﻌﺎﻡ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﻲ ﺍﻟﻤﻘﺮﺭ ﺍﻧﻄﻼﻗﻪ ﻓﻲ 21 ﺳﺒﺘﻤﺒﺮ ﺍﻟﺠﺎﺭﻱ. ﻭﻗﺎﻝ ﻋﻔﻴﻘﻲ ﻋﺒﺮ ﺻﻔﺤﺘﻪ ﻋﻠﻲ ﻣﻮﻗﻊ ﺍﻟﺘﻮﺍﺻﻞ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ "ﻓﻴﺲ ﺑﻮﻙ " ﺃﻥ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﺸﻜﻠﺔ ﻛﺒﺮﻱ ﺳﺘﻮﺍﺟﻪ ﻣﺼﺮ ﺧﻼﻝ 15 ﻳﻮﻣًﺎ ﺗﻘﺮﻳﺒًﺎ، ﻭﺃﺿﺎﻑ ﺃﻧﻪ ﻗﺪ ﺗﺆﺟﻞ ﺍﻟﺪﺭﺍﺳﺔ ﻷﺟﻞ ﻏﻴﺮ ﻣﺴﻤﻰ. ﻭﻟﻢ ﻳﻔﺼﺢ ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺰﻳﺪ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ، ﻣﻌﻠﻼً ﺫﻟﻚ ﺑﺄﻧﻪ ﻣﺘﺨﻮﻑ ﻣﻦ ﺣﺪﻭﺙ ﺑﻠﺒﻠﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ، ﻭﺃﻥ ﺿﺮﺭ ﺍﻹﻓﺼﺎﺡ ﻋﻦ ﻃﺒﻴﻌﺔ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ ﺃﻛﺒﺮ ﻣﻦ ﺿﺮﺭ ﺍﻟﺴﻜﻮﺕ. ﻭﺗﺎﺑﻊ ﺃﻥ ﺍﺣﺘﻤﺎﻟﻴﺔ ﺣﺪﻭﺙ ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ ﻻ ﻳﺘﺠﺎﻭﺯ 75% ﻭﺣﺘﻰ ﺍﻵﻥ ﻻ ﻧﻤﻠﻚ ﺗﻔﺎﺻﻴﻞ ﺩﻗﻴﻘﺔ ﻋﻦ ﺍﻟﻜﺎﺭﺛﺔ. ﻭﺃﻛﺪ ﺃﻥ ﺍﻷﺛﺮ ﺍﻷﻛﺒﺮ ﻟﻠﻜﺎﺭﺛﺔ ﺳﻴﻜﻮﻥ ﻋﻠﻲ ﺍﻟﻔﻘﺮﺍﺀ ﺧﺎﺻﺔ ﻓﻲ ﺻﻌﻴﺪ ﻣﺼﺮ ﻭﺑﻌﺾ ﺍﻟﻤﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﻔﻘﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﻘﺎﻫﺮﺓ ﻭﺍﻹﺳﻜﻨﺪﺭﻳﺔ. ﻭﺩﻋﺎ ﻋﻔﻴﻔﻲ ﺍﻟﺸﻌﺐ ﺍﻟﻤﺼﺮﻱ ﺇﻟﻲ ﺗﺨﺰﻳﻦ ﺑﻌﺾ ﺍﻻﺣﺘﻴﺎﺟﺎﺕ ﺍﻷﺳﺎﺳﻴﺔ ﺍﻟﻀﺮﻭﺭﻳﺔ ﻣﻦ ﻃﻌﺎﻡ ﻭﺷﺮﺍﺏ ﻭﺩﻭﺍﺀ ﻭﻭﻗﻮﺩ
ياجماعه نقلته من النت ما رأيكم
والله أعلم أنا شخصياً عندي توقع لمثل هذا الأمر خلال الأيام القادمة فعلاً
ولكن سببي هو كثرة الرؤى التي قرأتها والتي إن صدقت فهي تبشر بعودة الرئيس محمد مرسي قبيل عيد الفطر بإذن الله ومقتل السيسي
وهزيمة الشرطة وحدوث مثل ما يسمى بحرب الشوارع
هذا فضلاً عن أنه من الممكن أن النصارى في مصر وخاصة في الصعيد ربما يبدأون في أخذ دور لهم في محاربة المسلمين
فضلاً عن إمكانية تدخل أجنبي عسكري بمصر
لكن هذا من يسمى بعمر عفيفي ربما يعرف مسبقاً بإعداد الحكومة الإنقلابية بالإعداد لمجزرة في حق الشعب المصري
ولكن قد يخيب الله مساعيهم بما قد سيحدث فجأة من تغيير بوصلة الأمور دفعة واحدة
صحيح سيكون فيها تعب شديد علينا
ولكن ستكون عاقبتها النصر لأهل الإسلام ومحبي الشريعة في مصر بإذن الله
وبخصوص نقطة تخزين طعام وشراب وماء ودواء
فصدقاً هذا ما أنصح به فعلاً
وياليت ننصح كل من نعرف حتى وإن استهزأوا بنا
علينا فقط أن نتخيل أن توتر بسيط في الشوارع يعني لا محلات ولا أفران عيش ولا صيدليات ولا أي شئ
كذلك من الممكن جداً أن يتم قطع المياه سواء بسبب قطعها أو ربما بضرب محطات المياه أو محطات الكهرباء مما يعني كذلك انقطاع الكهرباء
هذا والله أعلم