- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,686
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت البارحة هذه الرؤيا تفضلوا مشكورين بتعبيرها: رآيت أنى عند جار من جيرانى و قد ظلم له قريب (لا أذكر أعتقل أو قتل) و نحن نواسيه و كنا نكلمهم فى أمور عدة حتى نشغلهم عن التفكير بمصيبتهم و لكن ذكر أحدهم قريبه فضاق صدرى و كان هناك مسمار فى الحائط الذى يستند عليها القائل فقلت "لو أنى بى قدرة لدككت هذا المسمار فى أعناق هؤلاء الظلمة المجرمين" ثم قلت لهم "فلنتحدث فى أمر آخر حتى نروح عن أهل المظلوم" و بالصدفة أدرت رأسى فلمحت من نافذة الغرفة القمر و كان مكتمل منير و فوقه كوكبين فى حجمه تقريبا و لكن نورهم خافت عنه غير مكتملين فقلت لهم "هل ترون هذا القمر و فوقه هذه الكواكب .. سبحان الله" ثم خرجت فخرجوا ورائى مسرعين و كنا ليلا فنظرنا فاذا السماء صافيه و رأيت القمر ثابت مكانه و تدور بعض الكواكب من الغرب ثم تكمل دورتها سريعا و تأتى من الشرق و نحن ننظر إلا كوكب أكبر منهم جميعا أبيض من القمر ساطع أخاذ مختلف عنهم كلهم فسار يذهب فى اتجاه الشرق ثم يكمل دورته و يخرج من الغرب و كنا جميعا (أنا و أهل المظلوم) ننظر اليه فى لهفه ننتظر أن يكمل دورته حتى نراه ثانية و كأننا مستبشرين به ثم أفقت من نومى.
لم أكن أفكر قبل نومى فى أى شئ و حتى حينما رأيت الكواكب فى المنام و هذا الكوكب الأبيض الجميل لم أقل أو من حولى فى المنام أى شئ و لكن عندما استقيظت جاء فى خاطري أن هذا الكوكب الكبير المنيّر الأخاذ الذى كنا جميعا ننتظر أن يكمل دورته حتى نراه ثانية هو المهدى. جارى هذا لم يعتقل أو يقتل قريبه فى الحقيقة و لكنه ضد الانقلاب و كان فى المنام أهله حزانى عليه و كنا نواسيهم و لا أدرى هل كان فى المنام قريبهم هذا معتقلا أم مقتولا.
الرؤيا منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت البارحة هذه الرؤيا تفضلوا مشكورين بتعبيرها: رآيت أنى عند جار من جيرانى و قد ظلم له قريب (لا أذكر أعتقل أو قتل) و نحن نواسيه و كنا نكلمهم فى أمور عدة حتى نشغلهم عن التفكير بمصيبتهم و لكن ذكر أحدهم قريبه فضاق صدرى و كان هناك مسمار فى الحائط الذى يستند عليها القائل فقلت "لو أنى بى قدرة لدككت هذا المسمار فى أعناق هؤلاء الظلمة المجرمين" ثم قلت لهم "فلنتحدث فى أمر آخر حتى نروح عن أهل المظلوم" و بالصدفة أدرت رأسى فلمحت من نافذة الغرفة القمر و كان مكتمل منير و فوقه كوكبين فى حجمه تقريبا و لكن نورهم خافت عنه غير مكتملين فقلت لهم "هل ترون هذا القمر و فوقه هذه الكواكب .. سبحان الله" ثم خرجت فخرجوا ورائى مسرعين و كنا ليلا فنظرنا فاذا السماء صافيه و رأيت القمر ثابت مكانه و تدور بعض الكواكب من الغرب ثم تكمل دورتها سريعا و تأتى من الشرق و نحن ننظر إلا كوكب أكبر منهم جميعا أبيض من القمر ساطع أخاذ مختلف عنهم كلهم فسار يذهب فى اتجاه الشرق ثم يكمل دورته و يخرج من الغرب و كنا جميعا (أنا و أهل المظلوم) ننظر اليه فى لهفه ننتظر أن يكمل دورته حتى نراه ثانية و كأننا مستبشرين به ثم أفقت من نومى.
لم أكن أفكر قبل نومى فى أى شئ و حتى حينما رأيت الكواكب فى المنام و هذا الكوكب الأبيض الجميل لم أقل أو من حولى فى المنام أى شئ و لكن عندما استقيظت جاء فى خاطري أن هذا الكوكب الكبير المنيّر الأخاذ الذى كنا جميعا ننتظر أن يكمل دورته حتى نراه ثانية هو المهدى. جارى هذا لم يعتقل أو يقتل قريبه فى الحقيقة و لكنه ضد الانقلاب و كان فى المنام أهله حزانى عليه و كنا نواسيهم و لا أدرى هل كان فى المنام قريبهم هذا معتقلا أم مقتولا.
الرؤيا منقولة