- إنضم
- 15 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 119
- التفاعل
- 173
- النقاط
- 47
- الإقامة
- المملكه المتحده (بريطانيا)
- الموقع الالكتروني
- www.almobshrat.net
بسم الله الرحمن الرحيم - والصلاة والسلام على من بعثه الله عز وجل رحمة للعالمين - السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخواني الاعزاء --(كيف تقتل ضفدعة حية في إناء ؟؟.. وشكرا لعلمائنا الكرام !!..
إذا أراد شخصٌ ما أن يضع ( ضفدعة ً) حية ًفي إناء به ماء وصل لدرجة الغليان ليقتلها ويأكلها ..
فهل تتوقعون أن يأتي بالضفدعة ويضعها هكذا مباشرة ًفي إناء الماء هذا الذي يغلي ؟؟؟..
لا بالطبع !!..
فالضفدعة : سوف تقفز عند أول ملامستها للماء المغليّ بفطرتها !!......
إذا ً: فما هو الحل ؟؟؟..
الحل : هو أن يملأ ذاك الإناء بماءٍ فاتر ٍأولا ً.. ثم يضع فيه الضفدعة المسكينة ...
ثم يجلس ليُراقب هذه الضفدعة (( السعيدة )) بهذا الماء الدافيء في البداية !!..
ثم وعندما تسكن الضفدعة في الإناء : (( مستمتعة ً )) بهذا الحال .. يبدأ في زيادة التسخين : رويدا ًرويدا ً..
فتزداد درجة حرارة الماء بالتالي : بالتدريج : رويدا ًرويدا ً!!!.. وبالطبع :
سوف يتم كل ذلك بدون أن تشعر الضفدعة بأي تغير ٍملحوظ !!..
ثم ستفاجأ المسكينة بمرور الوقت : وفي لحظةٍ من اللحظات : بأن أعضائها قد أ ُصيبت بـ ( الخمول ) !!!...
وأنها بدأت تشعر بـ ( تنميل ) في سائر جسدها !!!.. ثم أخيرا ً.. وللأسف الشديد :
وبعد استحكام الأمر : سوف تشعر بـ ( الشلل ) التام : فلا تقوى على الحركة !!!!!...
وهكذا :
ستموت الضفدعة وهي تعلم بكل ما يدور حولها ساعتها ولكن : ( متأخرا ًجدا ًبالطبع ) .. وستدرك الفخ الذي وقعت فيه بإرادتها .. ولكن ..
ولكن ..
ولكن بعد فوات الأوان !!!!..
------------------- -----------------
وهكذا يفعل بنا أعداؤنا والله .. يقتلوننا ببطيء !!!..
فلا يعنيهم أبدا ً ( طول الوقت ) : طالما كانت الغاية دوما ً: قريبة ومضمونة !!..
بالضبط : كمن يقوم بتفريغ حمام سباحة بملعقةٍ صغيرة !!!.. فسوف يسمع في بداية أمره استهزاءً كثيرا ً..
واستخفافا ًوسخرية ًبما ينوي فعله .. ولكنه سيمضي يعمل بلا كلل ولا ملل ولا يأس ..
ونعم ...
سيبدو الأمر في بدايته أنه لا تأثير أبدا ًلما يقوم به بملعقته الصغيرة مقارنة ًبحمام السباحة الكبير !!..
ولكن تلك الرؤية حتما ً: ستتغير كثيرا ً( ويا للعجب ) ربما بعد يوم ٍواحدٍ فقط من العمل المتواصل الرتيب !!!..
ومثل هذه الأمثلة في حياتنا وفي كلامنا : كثيرة ًمعروفة ...
ولكن على الرغم من معرفتنا بها .. وتلفظنا بها على وجه ( الحكمة والمواعظ ) .. إلا أننا ( وكمسلمين ) نـُعتبر ( وبجدارة ) خير من يُمثل هذه الضفدعة المسكينة !!!.. ونستحق أيضا ( وبجدارة ) أن يُمَـثل ما عندنا من قيم وأخلاق وتدين وتحفظ بهذا الحمام الكبير للسباحة !!.. والذي كان يوما ًمن الأيام عند عددٍ منا :
مملوءا ً إلى حافته بالماء !!!!!!!...
وهنا يبرز لنا معنا ًهام ٌجدا ًجدا ً... ولا يلتفت إليه إلا القلة القليلة التي لديها عقل للأسف !!!..
وأما العامة الآخرين .. فحتى لو علموه أو انتبهوا له .. فإنهم يستكبرون عن إعلانه .. لأن فيه إعلانا ًوبيانا ًلجهلهم وخطأهم الذي وقعوا فيه من قبل !!.. وأما هذا المعنى فهو :
(((((( أننا : لم نحترم علماءنا الأجلاء .. ولم نسمع لتحذيراتهم !!... )))))) ..
------------------- -----------------
فمعظم المسلمين للأسف الشديد : لا ينظر دوما ًإلا : لحاله هو فقط : أو لمصلحته الشخصية الخاصة :
وينسى المجموع !!!!!!... يرى نفسه .. وينسى إخوانه !!!.. ينظر تحت قدميه :
ولا ينظر أمامه وللمستقبل أبدا ً!!!!!.. يستهويه النفع الحاضر : ولا ينظر لسوء المآل القادم للأسف !!!..
ولكن (( العالم الرباني )) يا قومنا : عكس ذلك تماما ًوالله !!!!!...
فهو يُضحي دوما ًبنفسه وراحته : ويتحمل أذى الجاهلين له : فقط : لمصلحة الناس والمجموع !!!!!!...
لا تعنيه أبدا ًنفسه والنجاة بها !!.. بل ويرى دوما ًمسؤليته تجاه المسلمين : أمام عينيه .. ومليء قلبه وتفكيره !!..
وكيف لا :
وهم أعرف الناس بالحلال والحرام !!..
وهم أعف الناس عن الشهوات.. وأبعدهم عن الشهوات والشبهات !!..
وهم أعرف الناس بمكر الكافرين : وبخطط الحاقدين والعلمانيين والمنافقين من جلدتنا أعداء الدين !!..
وهم أحرص الناس على تطبيق شرع الله !!..
وأخوف الناس من غضب الله علينا بسبب معاصينا !!..
فتتحول بذلك النِعَم : لنِقم !!.. ويتحول الأمن : للخوف !!.. ويتحول العيش الرغيد : للضيق ِوالضنك !!..
وربما كثـُر المال ولكن : تنقـُص البركة !!.. وتكثر المشاكل والجرائم من تحت رأس هذا المال !!..
يُمضي الناس أوقاتهم بكل سهولة : في اللعب واللهو وقضاء المتع والشهوات ..
ويُفني العلماء أعمارهم في الدعوة واستنباط الأحكام وتدريس العلم للناس ونشره وتوريثه !!!..
كيف لا .. والرسول الكريم قد وصفهم بأنهم حقا ً: (( ورثة الأنبياء )) !!!..
يتساهل الواحد من المسلمين في خروج ابنته أو زوجته سافرة الوجه تلفت نظر الرجال إليها !!..
أو كاسية ًعارية ًتفتن الشباب المسكين بها !!..
وعلماؤنا الأفاضل يستميتون لقتل بذور الفساد في بداياتها قبل أن تصير شجرا ًكبيرا ًيصعب قطعه بعد ذلك أو حتى تقويم اتجاهه وانحرافه !!!!!!!!!..
يحاولون تحذير الضفدعة قبل وقوع المحظور .. ولكن : بلا فائدة للأسف !!!!!!!!...
يحاولون تحذير الغافل اللاه المخدوع صاحب حمام السباحة المملوء ماءا ً: بألا يترك فرصة ًلمن يحاول تفريغه :
ولو حتى بملعقةٍ صغيرة !!!.. ولكن : بلا فائدة أيضا ً!!!!!!!!!....
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ..
------------------- -----------------
أتذكر في مصر منذ سنوات طوال : ما كان يقوله الإعلام والعلمانيون والمنافقون والجهال من العامة على شيوخ ٍأجلاء مثل ابن العثيمين وابن باز رحمهما الله تعالى ..
وذلك حينما أصدرا فتاوىً تــُحرم اقتناء ( الدش ) .... فوصفوهم بـ ( الرجعية والتزمت والتخلف والتعصب والتشدد وأنهم لا يواكبون العصر الحديث إلخ إلخ إلخ ) إلى آخر ذلك من أوصافٍ كاذبات ..
وأسأل :
ماذا جلب ( الدش ) المفتوح على الأمة الإسلامية .. وحتى في بلد التوحيد الأولى في العالم ؟؟؟..
ألم تنتشر الفاحشة !!!.. وأصبح العُريّ شيئا ًعاديا ًلملايين الناظرين ؟!!!!..
ألم تكره الفتيات والنساء : الحجاب : بسبب كل ما يُعرض عليهم من تفلت من قيود الشرع الحكيم ؟!!!!..
ألم يُصبح الدين في أعين الشباب والشابات وعامة المسلمين : رمزا ًلسجن حرياتهم ؟!!!.. وتكبيلا ًلرغباتهم المكبوتة !!!...
ألم تسمعوا عن انتشار الزنى والشذوذ الجنسي ؟!.. بل حتى زنا الأب ببنته ؟!!.. أو الابن بأمه ؟!.. أو الأخ بأخته ؟!!!!..
وإنا لله : وإنا إليه راجعون !!!!!..
وكل ما ذكرته الآن : كان فيما سبق : ( حوادث فردية ) إذا حدثت من أحد المسلمين ....
ولكنه اليوم ( وبعد انتشار الدش الغير مُـقيد ) : أصبح ( ظواهر إجتماعية ) : تـُقام لها الجمعيات وتـُعقد لدراستها ومتابعتها !!!!..
ووالله عندي من القصص والمأسي لشباب وبنات المسلمين : ما لو حكيته : لبكت القلوب قبل العيون كمدا ًوحسرة ً!!..
ورحم الله علماءنا الكرام !!
إذا أراد شخصٌ ما أن يضع ( ضفدعة ً) حية ًفي إناء به ماء وصل لدرجة الغليان ليقتلها ويأكلها ..
فهل تتوقعون أن يأتي بالضفدعة ويضعها هكذا مباشرة ًفي إناء الماء هذا الذي يغلي ؟؟؟..
لا بالطبع !!..
فالضفدعة : سوف تقفز عند أول ملامستها للماء المغليّ بفطرتها !!......
إذا ً: فما هو الحل ؟؟؟..
الحل : هو أن يملأ ذاك الإناء بماءٍ فاتر ٍأولا ً.. ثم يضع فيه الضفدعة المسكينة ...
ثم يجلس ليُراقب هذه الضفدعة (( السعيدة )) بهذا الماء الدافيء في البداية !!..
ثم وعندما تسكن الضفدعة في الإناء : (( مستمتعة ً )) بهذا الحال .. يبدأ في زيادة التسخين : رويدا ًرويدا ً..
فتزداد درجة حرارة الماء بالتالي : بالتدريج : رويدا ًرويدا ً!!!.. وبالطبع :
سوف يتم كل ذلك بدون أن تشعر الضفدعة بأي تغير ٍملحوظ !!..
ثم ستفاجأ المسكينة بمرور الوقت : وفي لحظةٍ من اللحظات : بأن أعضائها قد أ ُصيبت بـ ( الخمول ) !!!...
وأنها بدأت تشعر بـ ( تنميل ) في سائر جسدها !!!.. ثم أخيرا ً.. وللأسف الشديد :
وبعد استحكام الأمر : سوف تشعر بـ ( الشلل ) التام : فلا تقوى على الحركة !!!!!...
وهكذا :
ستموت الضفدعة وهي تعلم بكل ما يدور حولها ساعتها ولكن : ( متأخرا ًجدا ًبالطبع ) .. وستدرك الفخ الذي وقعت فيه بإرادتها .. ولكن ..
ولكن ..
ولكن بعد فوات الأوان !!!!..
------------------- -----------------
وهكذا يفعل بنا أعداؤنا والله .. يقتلوننا ببطيء !!!..
فلا يعنيهم أبدا ً ( طول الوقت ) : طالما كانت الغاية دوما ً: قريبة ومضمونة !!..
بالضبط : كمن يقوم بتفريغ حمام سباحة بملعقةٍ صغيرة !!!.. فسوف يسمع في بداية أمره استهزاءً كثيرا ً..
واستخفافا ًوسخرية ًبما ينوي فعله .. ولكنه سيمضي يعمل بلا كلل ولا ملل ولا يأس ..
ونعم ...
سيبدو الأمر في بدايته أنه لا تأثير أبدا ًلما يقوم به بملعقته الصغيرة مقارنة ًبحمام السباحة الكبير !!..
ولكن تلك الرؤية حتما ً: ستتغير كثيرا ً( ويا للعجب ) ربما بعد يوم ٍواحدٍ فقط من العمل المتواصل الرتيب !!!..
ومثل هذه الأمثلة في حياتنا وفي كلامنا : كثيرة ًمعروفة ...
ولكن على الرغم من معرفتنا بها .. وتلفظنا بها على وجه ( الحكمة والمواعظ ) .. إلا أننا ( وكمسلمين ) نـُعتبر ( وبجدارة ) خير من يُمثل هذه الضفدعة المسكينة !!!.. ونستحق أيضا ( وبجدارة ) أن يُمَـثل ما عندنا من قيم وأخلاق وتدين وتحفظ بهذا الحمام الكبير للسباحة !!.. والذي كان يوما ًمن الأيام عند عددٍ منا :
مملوءا ً إلى حافته بالماء !!!!!!!...
وهنا يبرز لنا معنا ًهام ٌجدا ًجدا ً... ولا يلتفت إليه إلا القلة القليلة التي لديها عقل للأسف !!!..
وأما العامة الآخرين .. فحتى لو علموه أو انتبهوا له .. فإنهم يستكبرون عن إعلانه .. لأن فيه إعلانا ًوبيانا ًلجهلهم وخطأهم الذي وقعوا فيه من قبل !!.. وأما هذا المعنى فهو :
(((((( أننا : لم نحترم علماءنا الأجلاء .. ولم نسمع لتحذيراتهم !!... )))))) ..
------------------- -----------------
فمعظم المسلمين للأسف الشديد : لا ينظر دوما ًإلا : لحاله هو فقط : أو لمصلحته الشخصية الخاصة :
وينسى المجموع !!!!!!... يرى نفسه .. وينسى إخوانه !!!.. ينظر تحت قدميه :
ولا ينظر أمامه وللمستقبل أبدا ً!!!!!.. يستهويه النفع الحاضر : ولا ينظر لسوء المآل القادم للأسف !!!..
ولكن (( العالم الرباني )) يا قومنا : عكس ذلك تماما ًوالله !!!!!...
فهو يُضحي دوما ًبنفسه وراحته : ويتحمل أذى الجاهلين له : فقط : لمصلحة الناس والمجموع !!!!!!...
لا تعنيه أبدا ًنفسه والنجاة بها !!.. بل ويرى دوما ًمسؤليته تجاه المسلمين : أمام عينيه .. ومليء قلبه وتفكيره !!..
وكيف لا :
وهم أعرف الناس بالحلال والحرام !!..
وهم أعف الناس عن الشهوات.. وأبعدهم عن الشهوات والشبهات !!..
وهم أعرف الناس بمكر الكافرين : وبخطط الحاقدين والعلمانيين والمنافقين من جلدتنا أعداء الدين !!..
وهم أحرص الناس على تطبيق شرع الله !!..
وأخوف الناس من غضب الله علينا بسبب معاصينا !!..
فتتحول بذلك النِعَم : لنِقم !!.. ويتحول الأمن : للخوف !!.. ويتحول العيش الرغيد : للضيق ِوالضنك !!..
وربما كثـُر المال ولكن : تنقـُص البركة !!.. وتكثر المشاكل والجرائم من تحت رأس هذا المال !!..
يُمضي الناس أوقاتهم بكل سهولة : في اللعب واللهو وقضاء المتع والشهوات ..
ويُفني العلماء أعمارهم في الدعوة واستنباط الأحكام وتدريس العلم للناس ونشره وتوريثه !!!..
كيف لا .. والرسول الكريم قد وصفهم بأنهم حقا ً: (( ورثة الأنبياء )) !!!..
يتساهل الواحد من المسلمين في خروج ابنته أو زوجته سافرة الوجه تلفت نظر الرجال إليها !!..
أو كاسية ًعارية ًتفتن الشباب المسكين بها !!..
وعلماؤنا الأفاضل يستميتون لقتل بذور الفساد في بداياتها قبل أن تصير شجرا ًكبيرا ًيصعب قطعه بعد ذلك أو حتى تقويم اتجاهه وانحرافه !!!!!!!!!..
يحاولون تحذير الضفدعة قبل وقوع المحظور .. ولكن : بلا فائدة للأسف !!!!!!!!...
يحاولون تحذير الغافل اللاه المخدوع صاحب حمام السباحة المملوء ماءا ً: بألا يترك فرصة ًلمن يحاول تفريغه :
ولو حتى بملعقةٍ صغيرة !!!.. ولكن : بلا فائدة أيضا ً!!!!!!!!!....
ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم ..
------------------- -----------------
أتذكر في مصر منذ سنوات طوال : ما كان يقوله الإعلام والعلمانيون والمنافقون والجهال من العامة على شيوخ ٍأجلاء مثل ابن العثيمين وابن باز رحمهما الله تعالى ..
وذلك حينما أصدرا فتاوىً تــُحرم اقتناء ( الدش ) .... فوصفوهم بـ ( الرجعية والتزمت والتخلف والتعصب والتشدد وأنهم لا يواكبون العصر الحديث إلخ إلخ إلخ ) إلى آخر ذلك من أوصافٍ كاذبات ..
وأسأل :
ماذا جلب ( الدش ) المفتوح على الأمة الإسلامية .. وحتى في بلد التوحيد الأولى في العالم ؟؟؟..
ألم تنتشر الفاحشة !!!.. وأصبح العُريّ شيئا ًعاديا ًلملايين الناظرين ؟!!!!..
ألم تكره الفتيات والنساء : الحجاب : بسبب كل ما يُعرض عليهم من تفلت من قيود الشرع الحكيم ؟!!!!..
ألم يُصبح الدين في أعين الشباب والشابات وعامة المسلمين : رمزا ًلسجن حرياتهم ؟!!!.. وتكبيلا ًلرغباتهم المكبوتة !!!...
ألم تسمعوا عن انتشار الزنى والشذوذ الجنسي ؟!.. بل حتى زنا الأب ببنته ؟!!.. أو الابن بأمه ؟!.. أو الأخ بأخته ؟!!!!..
وإنا لله : وإنا إليه راجعون !!!!!..
وكل ما ذكرته الآن : كان فيما سبق : ( حوادث فردية ) إذا حدثت من أحد المسلمين ....
ولكنه اليوم ( وبعد انتشار الدش الغير مُـقيد ) : أصبح ( ظواهر إجتماعية ) : تـُقام لها الجمعيات وتـُعقد لدراستها ومتابعتها !!!!..
ووالله عندي من القصص والمأسي لشباب وبنات المسلمين : ما لو حكيته : لبكت القلوب قبل العيون كمدا ًوحسرة ً!!..
ورحم الله علماءنا الكرام !!