- إنضم
- 9 أكتوبر 2016
- المشاركات
- 1,762
- التفاعل
- 3,897
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت الملك: عبدالله بن عبد العزيز يأكل مع عائلتي وجبة غداء وكنت واقفة فسألته: كيف هو عذاب القبر؟ فقال: (إيه الله يعين لازم كل واحد وهو عايش يسدد)، ففهمت من كلامه أنه يسدد ويقارب في الطاعة والمعصية بما يستطيعه كأن الأمر لا بد من المعاصي في حياتنا، وبعدها خرج من عندنا من بيتنا فكنت أراقبه ولا أريد أن يعرف بأمري أحد فكان يمشي لوحده لا حرس ولا أي أحد بعكازته وهو يمشي ويمشي وأنا متخفيه وراءه وصل لمكان أشبه بمكان مهجور كأنها حديقة مهجورة وكانت بداخلها طاولة فاستقبله رجل ميت أيضًا أنا لا أعرفه وهو لوحده ليس عربيا بل أعجميا يهوديًا عليه لباس الرهبان طويل أسود وكأن اسم اليهودي: يوسع, فجلسا يتحاوران عند الطاولة ثم نظرت للمكان وأنه سيحين الظلام ولايوجد به أحد فشعرت أنهم يتحدثون في أمر هو (خيانة للأمة الإسلامية) فقلت وهما ميتان مازالوا يصنعون ذلك ومتعجب.
إنتهى
(تاريخ الرؤيا الجمعة ١٤٣٨/١٠/٦)
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأيت الملك: عبدالله بن عبد العزيز يأكل مع عائلتي وجبة غداء وكنت واقفة فسألته: كيف هو عذاب القبر؟ فقال: (إيه الله يعين لازم كل واحد وهو عايش يسدد)، ففهمت من كلامه أنه يسدد ويقارب في الطاعة والمعصية بما يستطيعه كأن الأمر لا بد من المعاصي في حياتنا، وبعدها خرج من عندنا من بيتنا فكنت أراقبه ولا أريد أن يعرف بأمري أحد فكان يمشي لوحده لا حرس ولا أي أحد بعكازته وهو يمشي ويمشي وأنا متخفيه وراءه وصل لمكان أشبه بمكان مهجور كأنها حديقة مهجورة وكانت بداخلها طاولة فاستقبله رجل ميت أيضًا أنا لا أعرفه وهو لوحده ليس عربيا بل أعجميا يهوديًا عليه لباس الرهبان طويل أسود وكأن اسم اليهودي: يوسع, فجلسا يتحاوران عند الطاولة ثم نظرت للمكان وأنه سيحين الظلام ولايوجد به أحد فشعرت أنهم يتحدثون في أمر هو (خيانة للأمة الإسلامية) فقلت وهما ميتان مازالوا يصنعون ذلك ومتعجب.
إنتهى
(تاريخ الرؤيا الجمعة ١٤٣٨/١٠/٦)
قبل أن تضع الرؤيا
لا تنسى أن تتأكد من محرك البحث في المنتدى بعدم تكرار الرؤيا