جندي الله
عضو
- إنضم
- 4 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 236
- التفاعل
- 225
- النقاط
- 47
" أتيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم وهو في بناءٍ له فسلَّمتُ عليه فقال عوفٌ قلتُ نعم يا رسولَ اللهِ قال ادخُلْ فقلتُ كُلِّي أم بعْضي قال بل كُلُّك قال فقال لي اعدُدْ عوفُ ستًّا بين يدي الساعةِ أولهنَّ مَوْتي قال فاستبْكَيْتُ حتى جعل رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم يُسْكِتُني قال قل إحدى والثانيةُ فتحُ بيتِ المقدسِ قُلِ اثنَينِ والثالثةُ فتنةٌ تكون في أُمَّتي وعظْمِها والرابعةُ مَوتانِ يقع في أُمَّتي يأخذُهم كقُعاصِ الغنَمِ والخامسةُ يُفيضُ المالُ فيكم فَيْضًا حتى أنَّ الرجلَ لَيُعْطَى المائةَ دِينارٍ فيظلُّ يسخَطُها قُلْ خمسًا والسادسةُ هُدنةٌ تكون بينكم وبين بني الأصفرِ يسيرون إليكم على ثمانينَ رايةً تحت كلِّ رايةٍ اثنا عشرَ ألفًا. فسطاطُ المسلمين يومئذٍ في أرضٍ يقالُ لها الغُوطَةُ فيها مدينةٌ ويقال لها دِمَشْقُ"
الراوي: عوف بن مالك الأشجعي المحدث: الألباني - المصدر: فضائل الشام ودمشق - الصفحة أو الرقم: 30
خلاصة حكم المحدث: صحيح
" لا تقومُ الساعةُ حتى يَكثُرَ المالُ ويَفيضَ . حتى يَخرُجَ الرجلُ بزَكاةِ مالِه فلا يجِدُ أحدًا يَقبَلُها منه . وحتى تعودَ أرضُ العربِ مُروجًا وأنهارًا "
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 157
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أي أن تعود أرض العرب مروجا و أنهارا " حتى يَخرُجَ الرجلُ بزَكاةِ مالِه فلا يجِدُ أحدًا يَقبَلُها منه "
و في الحديث ما قبله لا تقبل الصدقة تعدُّ خامساً
سادساً الملحمة الكبرى أي على إثرها خروج الدجال و من بعده يأجوج و مأجوج
و من بعد يأجوج و مأجوج أن يغسل الله الأرض حتى تعود كالزلقة و بعد كل هذا يقال للأرض أنبتي ثمرك و ردي بركتك
و ها هنا نجد متى يأمر الله أن تنبت الأرض كعهد آدم و تتمة للحديث الثاني أي مروج و أنهار و الذي لم نكد أن نجد له أثر بين الأحداث التي ستقع حسب الترتيب للحديث الأول
" ...ويبعَثُ اللَّهُ يأجوجَ، ومَأجوجَ، وَهُم كما قالَ اللَّهُ: مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ، فيمرُّ أوائلُهُم على بُحَيْرةِ الطَّبريَّةِ، فيَشربونَ ما فيها، ثمَّ يمرُّ آخرُهُم فيَقولونَ: لقد كانَ في هذا ماءٌ مرَّةً، ويحضر نبيُّ اللَّهِ وأصحابُهُ حتَّى يَكونَ رأسُ الثَّورِ لأحدِهِم خيرًا مِن مائةِ دينارٍ لأحدِكُمُ اليومَ، فيرغَبُ نبيُّ اللَّهِ عيسى وأصحابُهُ إلى اللَّهِ، فيُرسِلُ اللَّهُ عليهمُ النَّغفَ في رقابِهِم، فيُصبحونَ فَرسَى كمَوتِ نَفسٍ واحِدةٍ، ويَهْبطُ نبيُّ اللَّهِ عيسى وأصحابُهُ فلا يجِدونَ موضعَ شبرٍ إلَّا قد ملأَهُ زَهَمُهُم، ونَتنُهُم، ودماؤُهُم، فيرغَبونَ إلى اللَّهِ، فيرسلُ عليهم طيرًا كأعناقِ البُختِ، فتحمِلُهُم فتطرحُهُم حيثُ شاءَ اللَّهُ، ثمَّ يرسِلُ اللَّهُ علَيهِم مطرًا لا يُكِنُّ منهُ بيتُ مَدَرٍ ولا وبَرٍ، فيغسِلُهُ حتَّى يترُكَهُ كالزَّلقةِ، ثمَّ يقالُ للأرضِ: أنبِتي ثمرتَكِ، وردِّي برَكَتَكِ، فيومئذٍ تأكلُ العصابةُ منَ الرِّمَّانةِ، فتُشبعُهُم، ويستظلُّونَ بقِحفِها، ويبارِكُ اللَّهُ في الرِّسْلِ حتَّى إنَّ اللِّقحةَ منَ الإبلِ تَكْفي الفِئامَ منَ النَّاسِ، واللِّقحةَ منَ البقرِ تَكْفي القبيلةَ، واللِّقحةَ منَ الغنمِ تَكْفي الفخِذَ، فبينما هم كذلِكَ، إذ بعثَ اللَّهُ عليهم ريحًا طيِّبةً، فتأخذُ تَحتَ آباطِهِم، فتقبِضُ روحَ كلَّ مسلمٍ، ويبقى سائرُ النَّاسِ يتَهارجونَ، كما تتَهارجُ الحُمُرُ، فعلَيهِم تقومُ السَّاعةُ "
الراوي: النواس بن سمعان المحدث: الألباني ء المصدر: صحيح ابن ماجه ء الصفحة أو الرقم: 3310
خلاصة حكم المحدث: صحيح
" .....… وإنَّ قبلَ خروجِ الدَّجَّالِ ثلاثَ سنواتٍ شِدادٍ ، يُصِيبُ الناسَ فيها جُوعٌ شديدٌ ، يأمرُ اللهُ السماءَ السنةَ الأولى أن تَحْبِسَ ثُلُثَ مَطَرِها ، ويأمرُ الأرضَ أن تَحْبِسَ ثُلُثَ نباتِها ، ثم يأمرُ السماءَ في السنةِ الثانيةِ فتَحْبِسُ ثُلُثَيْ مَطَرِها ، ويأمرُ الأرضُ فتَحْبِسُ ثُلُثَيْ نباتِها ، ثم يأمرُ السماءَ في السنةِ الثالثةِ فتَحْبِسُ مطرَها كلَّه ، فلا تَقْطُرُ قُطْرةً ، ويأمرُ الأرضَ فتَحْبِسُ نباتَها كلَّه فلا تُنْبِتُ خضراءَ ، فلا يَبْقَى ذاتُ ظِلْفٍ إلا هَلَكَت إلا ما شاء اللهُ ، قيل : فما يُعِيشُ الناسَ في ذلك الزمانِ ؟ قال : التهليلُ ، والتكبيرُ ، والتحميدُ ، ويُجْزِئُ ذلك عليهم مَجْزَأَةَ الطعامِ"
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7875
خلاصة حكم المحدث: صحيح
الراوي: عوف بن مالك الأشجعي المحدث: الألباني - المصدر: فضائل الشام ودمشق - الصفحة أو الرقم: 30
خلاصة حكم المحدث: صحيح
" لا تقومُ الساعةُ حتى يَكثُرَ المالُ ويَفيضَ . حتى يَخرُجَ الرجلُ بزَكاةِ مالِه فلا يجِدُ أحدًا يَقبَلُها منه . وحتى تعودَ أرضُ العربِ مُروجًا وأنهارًا "
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 157
خلاصة حكم المحدث: صحيح
أي أن تعود أرض العرب مروجا و أنهارا " حتى يَخرُجَ الرجلُ بزَكاةِ مالِه فلا يجِدُ أحدًا يَقبَلُها منه "
و في الحديث ما قبله لا تقبل الصدقة تعدُّ خامساً
سادساً الملحمة الكبرى أي على إثرها خروج الدجال و من بعده يأجوج و مأجوج
و من بعد يأجوج و مأجوج أن يغسل الله الأرض حتى تعود كالزلقة و بعد كل هذا يقال للأرض أنبتي ثمرك و ردي بركتك
و ها هنا نجد متى يأمر الله أن تنبت الأرض كعهد آدم و تتمة للحديث الثاني أي مروج و أنهار و الذي لم نكد أن نجد له أثر بين الأحداث التي ستقع حسب الترتيب للحديث الأول
" ...ويبعَثُ اللَّهُ يأجوجَ، ومَأجوجَ، وَهُم كما قالَ اللَّهُ: مِنْ كُلِّ حَدَبٍ يَنْسِلُونَ، فيمرُّ أوائلُهُم على بُحَيْرةِ الطَّبريَّةِ، فيَشربونَ ما فيها، ثمَّ يمرُّ آخرُهُم فيَقولونَ: لقد كانَ في هذا ماءٌ مرَّةً، ويحضر نبيُّ اللَّهِ وأصحابُهُ حتَّى يَكونَ رأسُ الثَّورِ لأحدِهِم خيرًا مِن مائةِ دينارٍ لأحدِكُمُ اليومَ، فيرغَبُ نبيُّ اللَّهِ عيسى وأصحابُهُ إلى اللَّهِ، فيُرسِلُ اللَّهُ عليهمُ النَّغفَ في رقابِهِم، فيُصبحونَ فَرسَى كمَوتِ نَفسٍ واحِدةٍ، ويَهْبطُ نبيُّ اللَّهِ عيسى وأصحابُهُ فلا يجِدونَ موضعَ شبرٍ إلَّا قد ملأَهُ زَهَمُهُم، ونَتنُهُم، ودماؤُهُم، فيرغَبونَ إلى اللَّهِ، فيرسلُ عليهم طيرًا كأعناقِ البُختِ، فتحمِلُهُم فتطرحُهُم حيثُ شاءَ اللَّهُ، ثمَّ يرسِلُ اللَّهُ علَيهِم مطرًا لا يُكِنُّ منهُ بيتُ مَدَرٍ ولا وبَرٍ، فيغسِلُهُ حتَّى يترُكَهُ كالزَّلقةِ، ثمَّ يقالُ للأرضِ: أنبِتي ثمرتَكِ، وردِّي برَكَتَكِ، فيومئذٍ تأكلُ العصابةُ منَ الرِّمَّانةِ، فتُشبعُهُم، ويستظلُّونَ بقِحفِها، ويبارِكُ اللَّهُ في الرِّسْلِ حتَّى إنَّ اللِّقحةَ منَ الإبلِ تَكْفي الفِئامَ منَ النَّاسِ، واللِّقحةَ منَ البقرِ تَكْفي القبيلةَ، واللِّقحةَ منَ الغنمِ تَكْفي الفخِذَ، فبينما هم كذلِكَ، إذ بعثَ اللَّهُ عليهم ريحًا طيِّبةً، فتأخذُ تَحتَ آباطِهِم، فتقبِضُ روحَ كلَّ مسلمٍ، ويبقى سائرُ النَّاسِ يتَهارجونَ، كما تتَهارجُ الحُمُرُ، فعلَيهِم تقومُ السَّاعةُ "
الراوي: النواس بن سمعان المحدث: الألباني ء المصدر: صحيح ابن ماجه ء الصفحة أو الرقم: 3310
خلاصة حكم المحدث: صحيح
" .....… وإنَّ قبلَ خروجِ الدَّجَّالِ ثلاثَ سنواتٍ شِدادٍ ، يُصِيبُ الناسَ فيها جُوعٌ شديدٌ ، يأمرُ اللهُ السماءَ السنةَ الأولى أن تَحْبِسَ ثُلُثَ مَطَرِها ، ويأمرُ الأرضَ أن تَحْبِسَ ثُلُثَ نباتِها ، ثم يأمرُ السماءَ في السنةِ الثانيةِ فتَحْبِسُ ثُلُثَيْ مَطَرِها ، ويأمرُ الأرضُ فتَحْبِسُ ثُلُثَيْ نباتِها ، ثم يأمرُ السماءَ في السنةِ الثالثةِ فتَحْبِسُ مطرَها كلَّه ، فلا تَقْطُرُ قُطْرةً ، ويأمرُ الأرضَ فتَحْبِسُ نباتَها كلَّه فلا تُنْبِتُ خضراءَ ، فلا يَبْقَى ذاتُ ظِلْفٍ إلا هَلَكَت إلا ما شاء اللهُ ، قيل : فما يُعِيشُ الناسَ في ذلك الزمانِ ؟ قال : التهليلُ ، والتكبيرُ ، والتحميدُ ، ويُجْزِئُ ذلك عليهم مَجْزَأَةَ الطعامِ"
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 7875
خلاصة حكم المحدث: صحيح