- إنضم
- 9 يناير 2015
- المشاركات
- 1,352
- التفاعل
- 3,779
- النقاط
- 122
الشيخ السحيباني هؤلاء مجاهدين وليسوا خوارج و على العلماء ان يتقوا الله ويقولوا كلمة الحق
قال فضيلة الشيخ/ د.محمد بن ناصر السحيباني-عميد كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية سابقاًً والمدرس بالمسجد النبوي
إن "الجهاد ماض إلى يوم القيامة مع كل بر أو فاجر"...
وفي رد له على من يصفون المجاهدين في دول مثل العراق والصومال وأفغانستان بالخوارج ،
قال الشيخ: "هذه الدماء الطاهرة التي تسفك منذ عشرات السنين في العراق .. يجاهدون من ؟
يجاهدون الوجود النصراني الأمريكي في العراق ، وفي الصومال ، وفي أفغانستان ،
أليس هذا جهاد ؟!
في الجملة نحن نعتبر كل هؤلاء مجاهدين في سبيل الله ، ويطاردون الكفار الذين أتوا إليهم في بلادهم".
وتابع الشيخ مخاطبا الذين يرفضون الجهاد من هؤلاء المقاتلين ويتهمونهم ، قائلا: "ألا يتقون الله ... أنتم تقاعستم وتخاذلتم ، كان ينبغي أن تسكتوا ، أضعف الأحوال أن تسكتوا وتتقوا الله،
أما أن يصفوهم بالخوارج ، خوارج على من؟!
هل خرجوا على أمير المؤمنين؟
خرجوا على كفرة اقتحموا بلادهم وأرادوا استباحتها".
واستنكر الشيخ ظلم الحاكم وطغيانهم على شعوبهم ، متسائلا : "هل الجهاد هو أن يقتل الحكام شعوبهم ، كما كان يفعل القذافي".
ودعا الشيخ إلى كف ألسنة السوء عن المجاهدين ، وقال إذا لم يدعوا للمجاهدين فليكفوا ألسنتهم عنهم.
وقال: "على العلماء أ أن يتقوا الله وأن يقولوا كلمة الحق ، أحوج ما تكون الأمة إلى كلمة الحق في مثل هذه الأيام ، هذا الوقت الذي اشتبهت فيه الأمور وكثرت الشبهات.
رابط الفيديو
وقد عرف عن الشيخ السحيباني حفظه الله انه يصدع بكلمة الحق لا يخشى لومة لائم،
فقد كانت له كلمة في احداث مصر قالها في المسجد النبوي
قال فضيلة الشيخ/ د.محمد بن ناصر السحيباني-عميد كلية الشريعة بالجامعة الإسلامية سابقاًً والمدرس بالمسجد النبوي
إن "الجهاد ماض إلى يوم القيامة مع كل بر أو فاجر"...
وفي رد له على من يصفون المجاهدين في دول مثل العراق والصومال وأفغانستان بالخوارج ،
قال الشيخ: "هذه الدماء الطاهرة التي تسفك منذ عشرات السنين في العراق .. يجاهدون من ؟
يجاهدون الوجود النصراني الأمريكي في العراق ، وفي الصومال ، وفي أفغانستان ،
أليس هذا جهاد ؟!
في الجملة نحن نعتبر كل هؤلاء مجاهدين في سبيل الله ، ويطاردون الكفار الذين أتوا إليهم في بلادهم".
وتابع الشيخ مخاطبا الذين يرفضون الجهاد من هؤلاء المقاتلين ويتهمونهم ، قائلا: "ألا يتقون الله ... أنتم تقاعستم وتخاذلتم ، كان ينبغي أن تسكتوا ، أضعف الأحوال أن تسكتوا وتتقوا الله،
أما أن يصفوهم بالخوارج ، خوارج على من؟!
هل خرجوا على أمير المؤمنين؟
خرجوا على كفرة اقتحموا بلادهم وأرادوا استباحتها".
واستنكر الشيخ ظلم الحاكم وطغيانهم على شعوبهم ، متسائلا : "هل الجهاد هو أن يقتل الحكام شعوبهم ، كما كان يفعل القذافي".
ودعا الشيخ إلى كف ألسنة السوء عن المجاهدين ، وقال إذا لم يدعوا للمجاهدين فليكفوا ألسنتهم عنهم.
وقال: "على العلماء أ أن يتقوا الله وأن يقولوا كلمة الحق ، أحوج ما تكون الأمة إلى كلمة الحق في مثل هذه الأيام ، هذا الوقت الذي اشتبهت فيه الأمور وكثرت الشبهات.
رابط الفيديو
وقد عرف عن الشيخ السحيباني حفظه الله انه يصدع بكلمة الحق لا يخشى لومة لائم،
فقد كانت له كلمة في احداث مصر قالها في المسجد النبوي