- إنضم
- 28 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 1,477
- التفاعل
- 5,463
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمدلله والصلاة على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
☑هذه الأجهزة والبرامج من نعم المولى عز وجل علينا فمن استخدمها فيما يرضي الله تعالى من صلة للأرحام ودعوة للخير والصلاح والمعرفة فقد شكر الله وسيبارك الله له فيها،
ومن استخدمها فيما يغضب الله تعالى فهي وبال عليه
تأكد من كل رسالة تصلك وخاصة التي بها آيات قرآنية أو أحاديث نبوية، ولا ترسلها أو تتحدث بها لأحد إلا بعد التأكد،حتى لا ينالك عقاب من نقل أحاديث مكذوبه.
لايكون جهازك مصدر أو ناقل للغيبة الجماعية، مثل النكت والاستهزاء بالشعوب والقبائل، فقد يكتب في صحيفتك آلاف السيئات وانت لا تدري بسبب غيبة واستهزاء جماعي، ونزه نفسك عن ذلك.
لا تُشَهِّر بأحد من إخوانك المسلمين وخاصة أعراض الناس، فمن تتبع أعراض الناس تتبع الله عرضه وفضحه.
كن كالنحلة طيبة وتضع طيب بنقل المواضيع المبهجة الطيبة، ولا تكن ناقلاً
للمصائب والحوادث التي لا فائدة من نقلها مثل :
(حريق في ... لايفوتك)
( حادث في ...شاهد)
فالذباب لا يقع إلا على الجرح و....
لا تبالغ في جلد نفسك وأهلك ووطنك بنشر المعلومات السيئة عن الشاب والمواطن.
لا تتصيد أخطاء الآخرين، وحاول أن تنشغل بإصلاح عيوبك، فكلك عورات وللناس ألسُن.
تأكد من الرابط قبل إرساله ولا تكتفي باسمه، فقد يكون به محرم تساهم في نشره.
اختار الوقت المناسب للإرسال.
لست مكلف بمشاهدة أو إرسال كل مايصلك أو الرد عليه، قال صلى الله عليه وسلم( كفى بالمرء كذباً ان يحدث بكل مايسمع)
وأسألي نفسكي قبل الإرسال
(ماهي الفائدة من الإرسال ؟؟)
لا تنشغل بالواتس أب اثناء وجود ضيوف عندك أو أن تكون في درس أوعند والديك وأصدقائك، وللمرأة الصالحة عند زوجها.
قارن بين ما تقضيه على الواتس آب وعلى قراءة القران والكتب المفيده، لتعرف نوع قلبك.
أكثر من دعوة الناس لذكر الله وحمده وشكره، فرب مبلغ أوعى من سامع.ﻻن ما ترسله للآخرين ستجده في صحيفتك! إن خير فخير، وإن شر فشر.
تحذير من خطورة إرسال ما على زعمهم خفة دم أو ألفاظ لا تقال، فانظروا كيف يقع البعض في المحظور، لاحول ولا قوة إلا بالله :
(قيل: محشش شاف زرافة، قال : الله أكبر!!
و بآخر الرسالة يقول : خليتك تذكر الله غصب عنك،
أو يضع سورة الإخلاص و يقول: أتحداك تطلع الخطأ فيها ! و بالنهاية يقول: خليتك تقرأها !! ........بأسلوب جاهل و أحمق.)
هذه العبارات لا تقال ابدا ولا تستعمل
قال الله تعالى: {{{{و لئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب، قل أبالله و ءاياتِه و رسوله گنتم تستهزؤون}}}}، التوبة /65 .
اذاً لا تقرن ما يسمى بخفة الدم، بذكر الله بالحيلة و الخداع.
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم وأاصحابه من بعده يتحايلون ليجعلوا الناس يذكرون الله! والأنبياء معصومين من كل نقص لا يليق بهم.
فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا، و لنحرص على توجيه أبنائنا حول ما يرسل إليهم و يرسلون،
هناك عبارات تستفز المؤمن، ومن هذه العبارات :
قول بعضهم: اذا كنت مؤمناً انشرها
و قولهم: اذا كنت تحب الله أنشرها
و قولهم: اذا كنت تحب الرسول أنشرها
و قولهم: اذا لم تنشرها فاعلم أن ذنوبك هي التي منعتك
و قولهم: انشرها و انتظر ماذا سيحدث بعد خمس دقائق،
وأمثالها من هذه الكلمات...
فليتقي الله المرء فيما يقول
هذا وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك.
وصلى الله على محمد وآله وصحبه أجمعين.
منقوووووول
والحمدلله والصلاة على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليماً كثيرا
☑هذه الأجهزة والبرامج من نعم المولى عز وجل علينا فمن استخدمها فيما يرضي الله تعالى من صلة للأرحام ودعوة للخير والصلاح والمعرفة فقد شكر الله وسيبارك الله له فيها،
ومن استخدمها فيما يغضب الله تعالى فهي وبال عليه
تأكد من كل رسالة تصلك وخاصة التي بها آيات قرآنية أو أحاديث نبوية، ولا ترسلها أو تتحدث بها لأحد إلا بعد التأكد،حتى لا ينالك عقاب من نقل أحاديث مكذوبه.
لايكون جهازك مصدر أو ناقل للغيبة الجماعية، مثل النكت والاستهزاء بالشعوب والقبائل، فقد يكتب في صحيفتك آلاف السيئات وانت لا تدري بسبب غيبة واستهزاء جماعي، ونزه نفسك عن ذلك.
لا تُشَهِّر بأحد من إخوانك المسلمين وخاصة أعراض الناس، فمن تتبع أعراض الناس تتبع الله عرضه وفضحه.
كن كالنحلة طيبة وتضع طيب بنقل المواضيع المبهجة الطيبة، ولا تكن ناقلاً
للمصائب والحوادث التي لا فائدة من نقلها مثل :
(حريق في ... لايفوتك)
( حادث في ...شاهد)
فالذباب لا يقع إلا على الجرح و....
لا تبالغ في جلد نفسك وأهلك ووطنك بنشر المعلومات السيئة عن الشاب والمواطن.
لا تتصيد أخطاء الآخرين، وحاول أن تنشغل بإصلاح عيوبك، فكلك عورات وللناس ألسُن.
تأكد من الرابط قبل إرساله ولا تكتفي باسمه، فقد يكون به محرم تساهم في نشره.
اختار الوقت المناسب للإرسال.
لست مكلف بمشاهدة أو إرسال كل مايصلك أو الرد عليه، قال صلى الله عليه وسلم( كفى بالمرء كذباً ان يحدث بكل مايسمع)
وأسألي نفسكي قبل الإرسال
(ماهي الفائدة من الإرسال ؟؟)
لا تنشغل بالواتس أب اثناء وجود ضيوف عندك أو أن تكون في درس أوعند والديك وأصدقائك، وللمرأة الصالحة عند زوجها.
قارن بين ما تقضيه على الواتس آب وعلى قراءة القران والكتب المفيده، لتعرف نوع قلبك.
أكثر من دعوة الناس لذكر الله وحمده وشكره، فرب مبلغ أوعى من سامع.ﻻن ما ترسله للآخرين ستجده في صحيفتك! إن خير فخير، وإن شر فشر.
تحذير من خطورة إرسال ما على زعمهم خفة دم أو ألفاظ لا تقال، فانظروا كيف يقع البعض في المحظور، لاحول ولا قوة إلا بالله :
(قيل: محشش شاف زرافة، قال : الله أكبر!!
و بآخر الرسالة يقول : خليتك تذكر الله غصب عنك،
أو يضع سورة الإخلاص و يقول: أتحداك تطلع الخطأ فيها ! و بالنهاية يقول: خليتك تقرأها !! ........بأسلوب جاهل و أحمق.)
هذه العبارات لا تقال ابدا ولا تستعمل
قال الله تعالى: {{{{و لئن سألتهُم ليقولنّ إنما گنا نَخوض و نلعب، قل أبالله و ءاياتِه و رسوله گنتم تستهزؤون}}}}، التوبة /65 .
اذاً لا تقرن ما يسمى بخفة الدم، بذكر الله بالحيلة و الخداع.
لم يكن النبي صلى الله عليه وسلم وأاصحابه من بعده يتحايلون ليجعلوا الناس يذكرون الله! والأنبياء معصومين من كل نقص لا يليق بهم.
فلنحذر قبل إعادة إرسال كل ما يصل إلينا، و لنحرص على توجيه أبنائنا حول ما يرسل إليهم و يرسلون،
هناك عبارات تستفز المؤمن، ومن هذه العبارات :
قول بعضهم: اذا كنت مؤمناً انشرها
و قولهم: اذا كنت تحب الله أنشرها
و قولهم: اذا كنت تحب الرسول أنشرها
و قولهم: اذا لم تنشرها فاعلم أن ذنوبك هي التي منعتك
و قولهم: انشرها و انتظر ماذا سيحدث بعد خمس دقائق،
وأمثالها من هذه الكلمات...
فليتقي الله المرء فيما يقول
هذا وصلى اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت استغفرك وأتوب إليك.
وصلى الله على محمد وآله وصحبه أجمعين.
منقوووووول