بسم الله الرحمن الرحيم
تقول تأخر حملي وجلست أدعواا أن يرزقني ربي بالذريه وتذكرت لي من القريبات محرومات من الذريه فدعوت
لهن معي...وكل ما دعيت لنفسي تذكرت ودعوت لهن....والحمد الله
إستجاب الجواد الكريم دعائي....وكنت أول من حمل من بين قريباتي المحرومات.... ثم رزقهن الله بعدي ..والسبب أن هناك ملك موكل يقول وأنت تدعي لغيرك ولك بمثل ..ودعوه الملك تكون مجابه عند الله بإذنه تعالي...
وهذه عبره أخري
يدعوا الله بأن يرزق غيره بالزوجات الصالحات... فيرزقه الله بالزوجه الصالحه... ويتزوج قبل أصحابه و هو من دعا لهم..
لان هنااك ملك دعا له فاستجاب الله
عز وجل دعاء الملك له قبل دعائه لغيره....
و هذه عبرة أخرى
في احدي حلقات الذكر أستغرب الشيخ هناك أبناء رجل ..جميعهم من حفظه الكتاب وعلي خلق وأدب....فذهب يسأل هذاا الرجل حول طريقه تربيته وتعامله مع أبنائه ... فأجاب..أنه كلماا دعا لابنائه بالصلاح والهدايه
والخير أنهى دعائه ولذرية المسلمين أجمعين...فسبقت إجابه دعوة الملك دعوته لغيره.....
وإليكم هذاا الحديث يأكد ذلك:
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ". أخرجه مسلم (4/2094 ، رقم 2732). وأخرجه أيضًا : أبو داود (2/89 ، رقم 1534). قال العﻼمة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ): أَيْ الْمُؤْمِن (بِظَهْرِ الْغَيْبِ): أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَسْمَعْهُ (قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ. فَقَوْلُهُ (وَلَك): اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك (بِمِثْلٍ): أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ: وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ الْمُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ
الحمدالله الذي جعلناا مسلمين نتمني الخير لغيرناا ونزع من قلوبناا
الحسد والحقد ...أوصيكم حين تدعون الله عز وجل أختموا دعائكم الذي تتدعون به لأنفسكم من خير بقول و للمسلمين وللمسلمات أجمعين
ـــــــــــ
تقول تأخر حملي وجلست أدعواا أن يرزقني ربي بالذريه وتذكرت لي من القريبات محرومات من الذريه فدعوت
لهن معي...وكل ما دعيت لنفسي تذكرت ودعوت لهن....والحمد الله
إستجاب الجواد الكريم دعائي....وكنت أول من حمل من بين قريباتي المحرومات.... ثم رزقهن الله بعدي ..والسبب أن هناك ملك موكل يقول وأنت تدعي لغيرك ولك بمثل ..ودعوه الملك تكون مجابه عند الله بإذنه تعالي...
وهذه عبره أخري
يدعوا الله بأن يرزق غيره بالزوجات الصالحات... فيرزقه الله بالزوجه الصالحه... ويتزوج قبل أصحابه و هو من دعا لهم..
لان هنااك ملك دعا له فاستجاب الله
عز وجل دعاء الملك له قبل دعائه لغيره....
و هذه عبرة أخرى
في احدي حلقات الذكر أستغرب الشيخ هناك أبناء رجل ..جميعهم من حفظه الكتاب وعلي خلق وأدب....فذهب يسأل هذاا الرجل حول طريقه تربيته وتعامله مع أبنائه ... فأجاب..أنه كلماا دعا لابنائه بالصلاح والهدايه
والخير أنهى دعائه ولذرية المسلمين أجمعين...فسبقت إجابه دعوة الملك دعوته لغيره.....
وإليكم هذاا الحديث يأكد ذلك:
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: "مَنْ دَعَا لِأَخِيهِ بِظَهْرِ الْغَيْبِ قَالَ الْمَلَكُ الْمُوَكَّلُ بِهِ: آمِينَ وَلَكَ بِمِثْلٍ". أخرجه مسلم (4/2094 ، رقم 2732). وأخرجه أيضًا : أبو داود (2/89 ، رقم 1534). قال العﻼمة شمس الحق أبادي في "عون المعبود شرح سنن أبي اود": (إِذَا دَعَا الرَّجُلُ لِأَخِيهِ): أَيْ الْمُؤْمِن (بِظَهْرِ الْغَيْبِ): أَيْ فِي غَيْبَة الْمَدْعُوّ لَهُ عَنْهُ وَإِنْ كَانَ حَاضِرًا مَعَهُ بِأَنْ دَعَا لَهُ بِقَلْبِهِ حِينَئِذٍ أَوْ بِلِسَانِهِ وَلَمْ يَسْمَعْهُ (قَالَتْ الْمَلَائِكَة آمِينَ): أَيْ اِسْتَجِبْ لَهُ يَا رَبّ دُعَاءَهُ لِأَخِيهِ. فَقَوْلُهُ (وَلَك): اِسْتَجَابَ اللَّه دُعَاءَك فِي حَقّ أَخِيك وَلَك (بِمِثْلٍ): أَعْطَى اللَّه لَك بِمِثْلِ مَا سَأَلْت لِأَخِيك. قَالَ الطِّيبِيُّ: وَكَانَ بَعْضُ السَّلَف إِذَا أَرَادَ أَنْ يَدْعُوَ لِنَفْسِهِ يَدْعُو لِأَخِيهِ الْمُسْلِم بِتِلْكَ الدَّعْوَة لِيَدْعُوَ لَهُ الْمَلَكُ بِمِثْلِهَا فَيَكُون أَعْوَن لِلِاسْتِجَابَةِ
الحمدالله الذي جعلناا مسلمين نتمني الخير لغيرناا ونزع من قلوبناا
الحسد والحقد ...أوصيكم حين تدعون الله عز وجل أختموا دعائكم الذي تتدعون به لأنفسكم من خير بقول و للمسلمين وللمسلمات أجمعين
ـــــــــــ