- إنضم
- 15 يوليو 2013
- المشاركات
- 1,515
- التفاعل
- 5,475
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا منقولة
---------
رأيت أن الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بنا الفجر في مسجد ومن يصلون وراء الرسول كلهم كبار وصفوة الصحابة رضوان الله عليهم وهم يلبسون ثياب الحرب ويبدو أنه حالة نفير واستعداد للحرب وكان الفجر مظلما وكنت أنا وزميل لي من يحرسون الرسول والصحابة أثناء الصلاة وانا أصلي وواقف عند باب المسجد لا يستطيع أحد دخول المسجد من خلالي ويوجد للمسجد فناء خارجي يفصل بين باب المصلى الرئيسي الداخلي والمدخل الرئيسي للمسجد الذي تقف عنده أمة الكفر والظلم الذين يحاولون وعلى رأسهم وهي من تقودهم امرأة ظالمة لئيمة وابنتها يحاولون بشتى الوسائل الدخول للمسجد لايذاء الرسول والصحابة ولكن من يمنعهم وقوفي حارسا ومغلقا لباب المسجد كان الباب مفتوحا بالعامية فرجة صغيرة فأطلقت المرأة الكافرة وابنتها وهم من يقود أمة الكفر والضلال ثعبانا ساما ليتخلص مني لفتح الباب ولكي يدخلوا المسجد الذي يؤمنا فيه وبكبار الصحابة رسول صلى الله عليه وسلم، دخل الثعبان من فرجة الباب لكني كنت منتبها له وأنا أشاهدهم من بعيد عندما أطلقوه نحوي والحمدلله لم يصبني ولكنه دخل الى المسجد وبينما نصلي الفجر جماعة قطع الصلاة سيدنا أبو بكر وسيدنا عمر وأمسكا بالثعبان وقطع رأس الثعبان حبيبنا أبو بكر الصديق وكان الدم ينزف من باقي الثعبان ووجه لي حبيبي ابو بكر الكلام يا نصرالله ( اسمي نصرالله) اطمئن وابشر ولا تخف وكررها ثلاثة مرات. بعدها فرجت الامور وشعرت بالراحة وانتهت الصلاة وشرقت الشمس وتم القضاء على اهل الكفر والظلم وذهبت نحو المحراب وكان الرسول الحبيب جالسا يلبس البياض على قدميه ليس متربعا وحده يستغفر ويسبح الله وكان وجهه للمصلين مع أخذ اليمين فأتيت فسلمت عليه وقبلت يديه وجبينه الطاهرين عدة مرات وطلبت منه الدعاء فأجابني أبشر ماذا تريدني أن أدعو لك فمن بين الادعية التي طلبتها من حبيبي الرسول ورفع يده ودعا بها أن يرزقني الله أعلى درجات الشهادة.
------
رؤيا منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رؤيا منقولة
---------
رأيت أن الرسول صلى الله عليه وسلم يصلي بنا الفجر في مسجد ومن يصلون وراء الرسول كلهم كبار وصفوة الصحابة رضوان الله عليهم وهم يلبسون ثياب الحرب ويبدو أنه حالة نفير واستعداد للحرب وكان الفجر مظلما وكنت أنا وزميل لي من يحرسون الرسول والصحابة أثناء الصلاة وانا أصلي وواقف عند باب المسجد لا يستطيع أحد دخول المسجد من خلالي ويوجد للمسجد فناء خارجي يفصل بين باب المصلى الرئيسي الداخلي والمدخل الرئيسي للمسجد الذي تقف عنده أمة الكفر والظلم الذين يحاولون وعلى رأسهم وهي من تقودهم امرأة ظالمة لئيمة وابنتها يحاولون بشتى الوسائل الدخول للمسجد لايذاء الرسول والصحابة ولكن من يمنعهم وقوفي حارسا ومغلقا لباب المسجد كان الباب مفتوحا بالعامية فرجة صغيرة فأطلقت المرأة الكافرة وابنتها وهم من يقود أمة الكفر والضلال ثعبانا ساما ليتخلص مني لفتح الباب ولكي يدخلوا المسجد الذي يؤمنا فيه وبكبار الصحابة رسول صلى الله عليه وسلم، دخل الثعبان من فرجة الباب لكني كنت منتبها له وأنا أشاهدهم من بعيد عندما أطلقوه نحوي والحمدلله لم يصبني ولكنه دخل الى المسجد وبينما نصلي الفجر جماعة قطع الصلاة سيدنا أبو بكر وسيدنا عمر وأمسكا بالثعبان وقطع رأس الثعبان حبيبنا أبو بكر الصديق وكان الدم ينزف من باقي الثعبان ووجه لي حبيبي ابو بكر الكلام يا نصرالله ( اسمي نصرالله) اطمئن وابشر ولا تخف وكررها ثلاثة مرات. بعدها فرجت الامور وشعرت بالراحة وانتهت الصلاة وشرقت الشمس وتم القضاء على اهل الكفر والظلم وذهبت نحو المحراب وكان الرسول الحبيب جالسا يلبس البياض على قدميه ليس متربعا وحده يستغفر ويسبح الله وكان وجهه للمصلين مع أخذ اليمين فأتيت فسلمت عليه وقبلت يديه وجبينه الطاهرين عدة مرات وطلبت منه الدعاء فأجابني أبشر ماذا تريدني أن أدعو لك فمن بين الادعية التي طلبتها من حبيبي الرسول ورفع يده ودعا بها أن يرزقني الله أعلى درجات الشهادة.
------
رؤيا منقولة