متابعة لأخبار الزلازل ومختلف احوال الطقس..1440هـ-2019م

[العاتكة]

التاريخ .. 18.10.2019
البلد .. استراليا
كم هائل من الاسماك النافقة في بحيرة Lake Pamamaroo بسبب التغير
المناخي الذي ادي لجفاف البحيرة

https://www.facebook.com/video.php?v=254402335493167

 

[العاتكة]

التاريخ .. 19.10.2019
البلد .. المكسيك
احتراق نيزك في سماء مدينة بلايا ديل كارمن

https://www.facebook.com/video.php?v=2440785839332280

 

[العاتكة]

امطار غزيرة شهدتها فجر اليوم مدينة البيضاء في #_ليبيا19_10_2019

https://www.facebook.com/video.php?v=721429241654859

 

[العاتكة]

فديو آخر لحرائق إحدى المباني العاليه في العاصمة سانتياغو فجر اليوم في #_تشيلي 19_10_2019

https://www.facebook.com/video.php?v=764563153980006

 

[العاتكة]

انهيار أرضي ضخم في مدينة تشونغتشينغ في #_الصين
البارحه 17_10_2019

https://www.facebook.com/video.php?v=468964750629205

 

[العاتكة]

عاصفة بردية شهدتها ولاية هاريانا اليوم في #_الهند
18_10_2019

 

[العاتكة]

زلزال بقوة 4 درجات يضرب الجزائر


ضرب زلزال بلغت قوته 4 درجات على مقياس ريختر، الجمعة، محافظة عين تيموشنت غربي الجزائر.

وذكر مركز البحث في علم الفلك والفيزياء الفلكية والجيوفيزياء بالجزائر، في بيان، أن مركز الزلزال يقع على بعد 20 كيلومترًا شمال المحافظة.

ولم تُسجّل أي خسائر بشرية أو مادية جرّاء الزلزال الذي شعر به سكان المحافظة خصوصاً في مدن العامرية والمالح وتارقة وعين تموشنت، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية.

 

[العاتكة]

زلزال بقوة 4 درجات يضرب إيران


ضرب زلزال بقوة 4 درجات على مقياس ريختر، صباح الجمعة، مدينة "كلمة" في محافظة بوشهر جنوب إيران.

وقال مركز رصد الزلازل التابع للمؤسسة الجيوفيزيائية بجامعة طهران إن هذه الهزة وقعت في الساعة الـ6 و30 دقيقة و12 ثانية من صباح الجمعة بالتوقيت المحلي (الثالثة و12 ثانية فجرا بتوقيت جرينتش) في عمق 9 كيلومترات من سطح الأرض.

ولم تصل بعد أي تقارير عن وقوع أضرار مادية أو بشرية جراء هذه الهزة الأرضية.

ونظرا لوقوعها فوق منطقة فوالق رئيسية، تتعرض إيران لزلازل كان أكثرها دموية زلزالان؛ ضرب أحدهما محافظتي جيلان وزانجان شمال غرب إيران في شهر يونيو/حزيران عام 1990، وبلغت قوته 7.7 درجة على مقياس ريختر، وأسفر عن مقتل 37 ألف شخص وإصابة 100 ألف آخرين، وضرب الثاني مدينة بام جنوبي البلاد في ديسمبر/كانون الأول عام 2003 وأسفر عن مقتل 31 ألف شخص.

 

[العاتكة]

تحذير أكاديمي.. أمواج تسونامي قد تضرب إسطنبول


حذر أحد الأكاديميين السلطات التركية من أن زلزالا كبيرا في بحر مرمرة قد يؤدي إلى تسونامي بأمواج تصل إلى سته أمتار علي سواحل إسطنبول.

وقال البروفيسور أحمد سيفيدت يلجينر، إن ما يجعل المختصين يتوقعون تسونامي في سواحل المدينة هي تجارب الماضي، إذ سجلت موجات تسونامي صغيرة وكبيرة بعد زلازل بقوة 7.4 على مقياس ريختر.

ويشغل يلجينر منصب رئيس مجموعة التنسيق الحكومية الدولية التابعة لليونسكو لنظام الإنذار المبكر بأمواج تسونامي والتخفيف من حدتها في شمال شرق المحيط الأطلسي والبحر الأبيض المتوسط والبحار المتصلة.

وأضاف في حديثه لوسائل إعلام تركية، أن تسونامي يظل متوقعا بالرغم من أن مرمره هو بحر داخلي.

وكشف عن تجارب بهذا الخصوص بالتعاون مع اليابان، وقال "إن التسونامي المتوقع لن يكون له تأثير كبير، لكن هناك مناطق قد تشهد انهيارات أرضية تحت المياه قبالة منطقة بيوكجكمجة في إسطنبول وميناء ينيكوبي".

وفي إشارة إلى الزلزال بقوة 5.8 على مقياس ريختر الذي وقع مؤخرا قبالة منطقه سيليفري، والذي هز العاصمة يوم 26 سبتمبر، قال يلجينر: "يمكن أن يحدث تسونامي مع انهيار أرضي بعد زلزال تبلغ شدته 6.5".

وأوضح أن كارثة تسونامي تكون دائما أخطر في حال كان الانهيار الأرضي ناجما عن زلزال، إذ يرتفع مستوى سطح البحر من ثلاثة إلى سته أمتار في المتوسط.

وأضاف "تدخل مياه البحر في قاع المجرى، مما يسبب اضطرابات وتيارات خطيرة حول الموانئ، بشكل يضر باليخوت وقوارب الصيد الصغيرة".

وأعاد زلزال سيليفري الأخير إحياء ذكريات مؤلمة لسكان إسطنبول، حين ضرب زلزال مدمر منطقة مرمرة في العام 1999، في أسوأ كارثة في تاريخ البلاد الحديث، وأسفر آنذاك عن مقتل 17480 شخصا، وتضررحوالي 285 ألف مبنى، كما شرد 600 ألف شخص.

ويحذر الخبراء من زلزال قوي آخر قد يضرب المنطقة بعد ما بين 25 و30 سنة.

 

[العاتكة]

فيضانات غير مسبوقة تؤثر على آلاف السكان المحليين واللاجئين في جنوب السودان
تقع المنطقة المتضررة في أعالي النيل


أفادت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين التابعة للأمم المتحدة؛ بأن "الفيضانات الغزيرة غير المسبوقة في محافظة مابان بجنوب السودان أثرت على ما يقرب من 200 ألف شخص، بمن فيهم اللاجئون والسكان المضيفون".


وبحسب المتحدث باسم المفوضية في جنيف، أندريه ماهيسيتش: "تقع المنطقة المتضررة في أعالي النيل، وتضم أكثر من 150 ألف لاجئ من السودان".


وأشار ماهيسيتش إلى أن مفوضية اللاجئين تعمل مع شركائها والسلطات المحلية، على الإسراع بدعم الطوارئ، قائلاً: إن "الناس يبحثون عن الأمان بعيدًا عن مياه الفيضانات أينما وجدوا أرضًا جافة، معظمها في جزر صغيرة؛ إذ إن مستويات المياه غير المسبوقة غمرت مناطق شاسعة".