- إنضم
- 5 أكتوبر 2013
- المشاركات
- 7,952
- مستوى التفاعل
- 23,970
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوله : الأربعاء ١٦/٩/٢٠١٥
رأيت حجاج في باصات في طريق السفر في المملكة العربية السعودية انقلبت بهم الباصات وماتوا وانقلابهم كان في نور ساطع
ثم رأيت أني في بحر وكان فيه لبنانيين يفعلون الفاحشة ويصورون بكل بساطة وجرأة على الله تعالى فبكيت بكاء شديدا لوقوع عيني على هذا الحرام ، ثم انتقلت الصورة وأنا أقف مع أحد الإخوة المتديين نهارا وهو يقول لي أنه رأى أن السماء ستمطر على الأرض حجارة العذاب ، فخفت من هذه الرؤيا ثم قال لي هناك ثمانية غيري من الإخوة المتدينين تواترت عندهم ورأوا نفس رؤيتي تماما في نفس الليلة ، فزاد خوفي ويقيني بقرب وقوع العذاب ثم سألته قلت من هم الإخوة الذين رأوا ذلك فإذا أحدهم واقف من بعيد اسمه عادل العازمي وهو من المتدينين ذو لحية طويله فذهبت له مباشرة وقلت يا شيخ عادل هل رأيت رؤيا الليلة الفائته فقص على نفس رؤية الأول تماما أن السماء ستمطر شهب أو حجارة العذاب على الأرض بسبب غضب الله تعالى ، ثم ذهبت إلى ديوان فيه تجمع كبير من المتدينين الشباب من حفظة القرآن وطلبة العلم فوجدت شابا من بينهم مختص بتفسير الرؤى فقص على مثل الرؤيا تماما وقال إن عذاب الله تعالى إذا نزل نزل ، وبعد هذا اللقاء وهذا الخبر المرعب انطلقت راكضا متجها إلى بيتي لأنذر أهلي والناس وعند اقترابي من البيت وأنا أركض رأيت السماء بدأت تتغير إلى الغيوم السوداء وكأن العذاب اقترب جدا ، وعندما وصلت أمام بيتي ورفعت رأسي للسماء لاحظت أن هناك شئا يتحرك بين الغيوم بهدوء فإذا هو شخص عليه جهاز أحمر اللون للطيران فلما انتبه أني أراه ووقعت عيني في عينه ما كان مني إلا أن أُشير له بيدي ترحيبا وكأنني لست خائفا وأنا في الحقيقة خائف ، فنزل لي من السماء وقال اركب فركبت على ظهره وصعد بي إلى الأعلى فوق السماء ودخلنا عالما آخر وكان هذا الرجل شكله إنسان كبير الجسم ذو وجه كبير دائري يرتدي بدلة سوداء وكرفتة حمراء ولكن في الحقيقة هو ليس إنسانا كنت أشعر بذلك أن له ماهية غير ماهيتنا وأسلوبه غريب ، فلما صعدنا إلى السماء سألته ماذا تريد ؟؟ فقال أريد إصلاح قناة ال [ LBC ] ثم رأيته وأنا على ظهره وهو يركب على ظهر جرادة حمراء من حديد وبدأ يتنقل بها حول الأسلاك والأجهزة العملاقة لإصلاح القناة ورأيته يسحب في فمه مادة صفراء شفطا حتى امتلأ فمه وقال هذه المادة لزيادة طاقة الإصلاح ، واستيقضت من نومي
انتهت الرؤيا ،
سبحان الله عندما استيقضت كان عندي شعور أول مرة أشعره وكأن الله أحياني من جديد ، فعلا كانت رؤيا مخيفة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
منقوله : الأربعاء ١٦/٩/٢٠١٥
رأيت حجاج في باصات في طريق السفر في المملكة العربية السعودية انقلبت بهم الباصات وماتوا وانقلابهم كان في نور ساطع
ثم رأيت أني في بحر وكان فيه لبنانيين يفعلون الفاحشة ويصورون بكل بساطة وجرأة على الله تعالى فبكيت بكاء شديدا لوقوع عيني على هذا الحرام ، ثم انتقلت الصورة وأنا أقف مع أحد الإخوة المتديين نهارا وهو يقول لي أنه رأى أن السماء ستمطر على الأرض حجارة العذاب ، فخفت من هذه الرؤيا ثم قال لي هناك ثمانية غيري من الإخوة المتدينين تواترت عندهم ورأوا نفس رؤيتي تماما في نفس الليلة ، فزاد خوفي ويقيني بقرب وقوع العذاب ثم سألته قلت من هم الإخوة الذين رأوا ذلك فإذا أحدهم واقف من بعيد اسمه عادل العازمي وهو من المتدينين ذو لحية طويله فذهبت له مباشرة وقلت يا شيخ عادل هل رأيت رؤيا الليلة الفائته فقص على نفس رؤية الأول تماما أن السماء ستمطر شهب أو حجارة العذاب على الأرض بسبب غضب الله تعالى ، ثم ذهبت إلى ديوان فيه تجمع كبير من المتدينين الشباب من حفظة القرآن وطلبة العلم فوجدت شابا من بينهم مختص بتفسير الرؤى فقص على مثل الرؤيا تماما وقال إن عذاب الله تعالى إذا نزل نزل ، وبعد هذا اللقاء وهذا الخبر المرعب انطلقت راكضا متجها إلى بيتي لأنذر أهلي والناس وعند اقترابي من البيت وأنا أركض رأيت السماء بدأت تتغير إلى الغيوم السوداء وكأن العذاب اقترب جدا ، وعندما وصلت أمام بيتي ورفعت رأسي للسماء لاحظت أن هناك شئا يتحرك بين الغيوم بهدوء فإذا هو شخص عليه جهاز أحمر اللون للطيران فلما انتبه أني أراه ووقعت عيني في عينه ما كان مني إلا أن أُشير له بيدي ترحيبا وكأنني لست خائفا وأنا في الحقيقة خائف ، فنزل لي من السماء وقال اركب فركبت على ظهره وصعد بي إلى الأعلى فوق السماء ودخلنا عالما آخر وكان هذا الرجل شكله إنسان كبير الجسم ذو وجه كبير دائري يرتدي بدلة سوداء وكرفتة حمراء ولكن في الحقيقة هو ليس إنسانا كنت أشعر بذلك أن له ماهية غير ماهيتنا وأسلوبه غريب ، فلما صعدنا إلى السماء سألته ماذا تريد ؟؟ فقال أريد إصلاح قناة ال [ LBC ] ثم رأيته وأنا على ظهره وهو يركب على ظهر جرادة حمراء من حديد وبدأ يتنقل بها حول الأسلاك والأجهزة العملاقة لإصلاح القناة ورأيته يسحب في فمه مادة صفراء شفطا حتى امتلأ فمه وقال هذه المادة لزيادة طاقة الإصلاح ، واستيقضت من نومي
انتهت الرؤيا ،
سبحان الله عندما استيقضت كان عندي شعور أول مرة أشعره وكأن الله أحياني من جديد ، فعلا كانت رؤيا مخيفة
