- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,686
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
وكأنها رؤيا داخل رؤيا، ارأيت نفسي نائما نوما عميقا في مسجد في مصر وأثناء نومي العميق رأيت أنه قبل أن يظهر المهدي ب 40 يوما، يموت كل يوم 40، وسيصلي عليهم في هذا المسجد، الذي كنت نائما فيه، وأثناء نومي، أيقظني مجموعه من الفتيه الصغار، وكان عددهم 3 أو 4، أعمارهم ما بين 12 إلى 15 سنه تقريبا، وكان أكبرهم متقدم عن البقيه قليلا، وكان أكثرهم غضبا، حيث كانوا يعملون في صيانة المسجد، أيقظوني بغضب لأني كنت نائما وهم يعملون، لأنهم يريدون أن أعمل معهم، وكانوا بعيدين عني قليلا ببضعة أمتار، ثم جاء رجل كان زميلا لي في عمل سابق، اسمه عمر سلامه، لم أره منذ عشرون سنه، فلما رأيته، سلمت عليه، بالمصافحه، وتلامس الخدود، وكنت لا أزال أعاني من النعاس الشديد، ورأيته يحمل حقيبة ظهر بيده اليسرى،، وبطانيه حجمها كبير داخل حقيبه شفافه، سمكها تقريبا 4 أضعاف سمك حقيبة البطانيه العاديه بيده اليمنى، وقال لي أنه مغادر، فأخذت حقيبة البطانيه، وحملتها معه، حتى أوصله إلى وسيلة النقل التي كان سَيَسْتَقِلُها.
مع العلم أخي الكريم لا أسكن في مصر.
الرائي أردني
الرؤيا منقولة
28 أكتوبر 2019
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
وكأنها رؤيا داخل رؤيا، ارأيت نفسي نائما نوما عميقا في مسجد في مصر وأثناء نومي العميق رأيت أنه قبل أن يظهر المهدي ب 40 يوما، يموت كل يوم 40، وسيصلي عليهم في هذا المسجد، الذي كنت نائما فيه، وأثناء نومي، أيقظني مجموعه من الفتيه الصغار، وكان عددهم 3 أو 4، أعمارهم ما بين 12 إلى 15 سنه تقريبا، وكان أكبرهم متقدم عن البقيه قليلا، وكان أكثرهم غضبا، حيث كانوا يعملون في صيانة المسجد، أيقظوني بغضب لأني كنت نائما وهم يعملون، لأنهم يريدون أن أعمل معهم، وكانوا بعيدين عني قليلا ببضعة أمتار، ثم جاء رجل كان زميلا لي في عمل سابق، اسمه عمر سلامه، لم أره منذ عشرون سنه، فلما رأيته، سلمت عليه، بالمصافحه، وتلامس الخدود، وكنت لا أزال أعاني من النعاس الشديد، ورأيته يحمل حقيبة ظهر بيده اليسرى،، وبطانيه حجمها كبير داخل حقيبه شفافه، سمكها تقريبا 4 أضعاف سمك حقيبة البطانيه العاديه بيده اليمنى، وقال لي أنه مغادر، فأخذت حقيبة البطانيه، وحملتها معه، حتى أوصله إلى وسيلة النقل التي كان سَيَسْتَقِلُها.
مع العلم أخي الكريم لا أسكن في مصر.
الرائي أردني
الرؤيا منقولة
28 أكتوبر 2019