اخر ايامه وقبل الثوره الاخيره كان يدعي انه يحب اهل السنه وانهم مساكين كما يقول بالعراقي " خطيه مساكين اهل السنه " وان الحكومه العراقيه ظالمه . وانه يكفر بالمرجعيات وانها ظالمه وانها لا تمثل شيعة ال البيت ومبادئها وان المالكي والعبادي لا يصلحون للعراق ... الى درجة انني كنت اعتقد ان هذا الرجل ربما يترك دينه وينتسب للسنه او على الاقل يستمر شيعيا لكن بقيم سنيه والله اعلم بنواياه هل كان يبتغي وجه الله في ذلك ام كان يبتغي الرياء والظهور بمظهر السوبرمان البطل الخير وهذا ديدنه في مدح نفسه دائما ام كان اداه خبيثه تستخدم لايران وكلابها ..
عموما الرجل في اول ايامه كان سفاحا قذرا وفي اخر ايامه كان يدعي انه نصير المظلومين شيعة وسنه وانه يتمرد على المرجعيات
الله اعلم ... ذهب للعدل القوي المتعال