رؤيا المهدي و انتهت الرحلة

[الياس ياسر]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا

الرائي من ارض الله
يقول الرائي
رايت رؤيا في مشهد قصير و سريع
رايت المهدي يقود سيارته وكان التركيز في الرؤيا على لوحة القيادة و بصورة خاصة على عداد الحرارة وعداد الوقود لسيارة المهدي
كانت السيارة تمشي بصورة عادية ولا وجود لاي خلل او عطب على لوحة القيادة
وفجاة و بدون اي سبب تتوقف السيارة بالمهدي

ليظهر للمهدي على لوحة القيادة ارتفاع درجة الحرارة الى اقصى حد موجود في عداد الحرارة
ثم يليه
انخفاض في كمية الوقود الى ادنى حد موجود في عداد الوقود

انتهت الرؤيا
الرؤيا منقولة

وآخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته​

 

[خادم الاسلام]

و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ان شاء الله رؤيا خير بأذن الرحمن

 

[بدون اسم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
اللهم اشفه وعافه وارزقه من حيث يحتسب ومن حيث لا يحتسب واكرمنا بمحبته لنا

 

[علامه فارقه]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الرؤيا تتكلم عن المهدي وانه يمر بظروف معيشيه وصحيه صعبه جدا والله اعلم

 

[ابو حفصة]

وعليكم السلاو ورحمة الله وبركاته
الرؤيا تتكلم عن المهدي وانه يمر بظروف معيشيه وصحيه صعبه جدا والله اعلم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. ..فرج الله كريه و عجل بظهوره ، هل هناك رؤي دلت أنه محبوس فالسجون ×××× و هم لا يعرفونه و الله مانعه ؟ أم بساحات الجهاد ؟ و جزاكم الله خيرا

 

[الياس ياسر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله خيرا
سبحان الله العظيم سبحان الله و بحمده
و ءاخر دعوانا ان الحمد لله رب العالمين
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

 

[حوراء]

وعليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
سبحان الله لا زال يعيش ظروفا صعبة
اللهم عجل بشفائه و فرجه وارفع عنه الضيق
ولا تحمله ما لا يطيق يا رءوف يا رحيم

 

[حسن أبو جبل]

وعليكم السلاو ورحمة الله وبركاته
الرؤيا تتكلم عن المهدي وانه يمر بظروف معيشيه وصحيه صعبه جدا والله اعلم

إنه التمحيص قبل التخصيص و التلقين قبل التمكين ...

 

[حوراء]

اللهم صل على سيدنا محمد النبي وأزواجه أمهات المؤمنين وذريته واهل بيته كما صليت على آل سيدنا إبراهيم إنك حميد مجيد

 

[مطر نت]

إنه التمحيص قبل التخصيص و التلقين قبل التمكين ...

الحكمة والله أعلم من حالة عبد الله المهدي الشديدة مادياً وصحياً هو ليكون قلبه أشد القلوب أفتقاراً إلى الله تعالى وطلباً ودعاءا وتوكلاُ وإتكالاً على مولاه عزوجل ولاشك ان هذه الحال أفضل من كنوز الدنيا قاطبة بل لا تقدر بثمن، فهو العطاء منه سبحانه وهذا الرزق المقدر له، ولهذا تجد ان الله صرف أقاربه و أصحابه عن مساعدته بالصرف المحض مع طيبتهم وحُسن أخلاقهم كما أتوقع والله أعلم وأحكم.