- إنضم
- 28 سبتمبر 2014
- المشاركات
- 372
- التفاعل
- 1,237
- النقاط
- 102
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللَّهَ يَنْصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ * وَالَّذِينَ كَفَرُوا فَتَعْسًا لَهُمْ وَأَضَلَّ أَعْمَالَهُمْ ﴾
﴿ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾
متى ما أدركنا - يقينا - أن أعدى أعدائنا،وأشدهم علينا،هي سكنى جنباتنا، فأستعنا بالله عليها،وأستعذنا به من شرورها،وشرور المتكالبين عليها،من كلاب ضالة مستأسدة،حملتها ( علينا ) رياح هبت من الشرق،حملت إليهم زهم ما أعترانا -إثر حب الدنيا وإيثارها- من داء هو : " الوهن " ،،،وانتصفنا منها إرضاء لوجهه الكريم سبحانه،وإنصافا لها،نصرة لها عليها،وعلى من عليها،بتقديم ما عليها على ما لها ،،،،
حينها -وحينها فحسب- ما بدا لنا باﻷمس القريب حلما جميلا نستبشر به،سيلوح لنا باﻷفق القريب فجرا تتمخض فيه أرضه عن ألف ألف مهدي ،،،
وتنشق فيه سماؤه عن
ألف ،،،
وثلاثة ،،،
وخمسة آلاف ،،،
من الملائكة ،،،
مردفين،منزلين،مسومين ،،،
" ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون * إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين * بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين "

﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾
﴿ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ ﴾
﴿ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنْصُرَنَّ اللَّهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ ﴾
متى ما أدركنا - يقينا - أن أعدى أعدائنا،وأشدهم علينا،هي سكنى جنباتنا، فأستعنا بالله عليها،وأستعذنا به من شرورها،وشرور المتكالبين عليها،من كلاب ضالة مستأسدة،حملتها ( علينا ) رياح هبت من الشرق،حملت إليهم زهم ما أعترانا -إثر حب الدنيا وإيثارها- من داء هو : " الوهن " ،،،وانتصفنا منها إرضاء لوجهه الكريم سبحانه،وإنصافا لها،نصرة لها عليها،وعلى من عليها،بتقديم ما عليها على ما لها ،،،،
حينها -وحينها فحسب- ما بدا لنا باﻷمس القريب حلما جميلا نستبشر به،سيلوح لنا باﻷفق القريب فجرا تتمخض فيه أرضه عن ألف ألف مهدي ،،،
وتنشق فيه سماؤه عن
ألف ،،،
وثلاثة ،،،
وخمسة آلاف ،،،
من الملائكة ،،،
مردفين،منزلين،مسومين ،،،
" ولقد نصركم الله ببدر وأنتم أذلة فاتقوا الله لعلكم تشكرون * إذ تقول للمؤمنين ألن يكفيكم أن يمدكم ربكم بثلاثة آلاف من الملائكة منزلين * بلى إن تصبروا وتتقوا ويأتوكم من فورهم هذا يمددكم ربكم بخمسة آلاف من الملائكة مسومين "

﴿ أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ ﴾
﴿ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيبٍ ﴾