- إنضم
- 4 يناير 2014
- المشاركات
- 1,615
- التفاعل
- 4,934
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأت أختنا الحبيبة في الله رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال لها :
سيُيَسِّر الله لكم الأمر فتزودوا فإن خير الزاد التقوى
سألته قائلة : نعمل إيه يا رسول الله ؟
فقال : القرآن والقيام وحسبنا الله لا إله إلا هو عليه توكلنا وهو رب العرش العظيم
ثم بدأ يذكر ليها موقف موقف والمفروض في كل موقف نعمل إيه
ولكن حينما استيقظت لم تتذكر سوى الموقف الأخير ألا وهو :
والموقف التي رأته وكأن هناك جنود كثيرون مُتراصِّين والجميع ينظر لها ويقف أمامهم السيسي وكان يقف آزح كوقفة القرد تماما وينظر لها أيضا
وأشار إليه النبي صلَّ الله عليه وسلم وكان غاضبا جدا ووجهه محمر من كتر الغضب
ثم قال :
{هذا اليهودي الأبتر }
وفجأة سمعت أختنا صوت خيل كثير جدا يركض وكإنه في الشارع جمبها . وقالت لي لفظا : والله يا أروى أنا سمعته حقيقة مش مجرد حلم لدرجة قلت يمكن حد بيخبط عالباب جامد ولاَّ حاجة
وصوت ركض الخيول قعد يقرب ناحيتها إلى أن سمعت رسول الله يقول بصوت عالي :
{ يا خيل الله اركبي }
ووقع في نفسها وكأن هذه الخيل هي ملائكة الله
فقال لها : كونوا أسودا في المعركة
فسألته : هنكون أسود إزاي ؟
فقال : بقوة الإيمان
قوة الإيمان تكفي وإن عزَّت قوة الساعد والسلاح
(عزت أي قلَّت أو لم تتوافر)
ثم قال : وأعدوا لهم مااستطعتم
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
رأت أختنا الحبيبة في الله رسول الله صلى الله عليه وسلم
فقال لها :
سيُيَسِّر الله لكم الأمر فتزودوا فإن خير الزاد التقوى
سألته قائلة : نعمل إيه يا رسول الله ؟
فقال : القرآن والقيام وحسبنا الله لا إله إلا هو عليه توكلنا وهو رب العرش العظيم
ثم بدأ يذكر ليها موقف موقف والمفروض في كل موقف نعمل إيه
ولكن حينما استيقظت لم تتذكر سوى الموقف الأخير ألا وهو :
والموقف التي رأته وكأن هناك جنود كثيرون مُتراصِّين والجميع ينظر لها ويقف أمامهم السيسي وكان يقف آزح كوقفة القرد تماما وينظر لها أيضا
وأشار إليه النبي صلَّ الله عليه وسلم وكان غاضبا جدا ووجهه محمر من كتر الغضب
ثم قال :
{هذا اليهودي الأبتر }
وفجأة سمعت أختنا صوت خيل كثير جدا يركض وكإنه في الشارع جمبها . وقالت لي لفظا : والله يا أروى أنا سمعته حقيقة مش مجرد حلم لدرجة قلت يمكن حد بيخبط عالباب جامد ولاَّ حاجة
وصوت ركض الخيول قعد يقرب ناحيتها إلى أن سمعت رسول الله يقول بصوت عالي :
{ يا خيل الله اركبي }
ووقع في نفسها وكأن هذه الخيل هي ملائكة الله
فقال لها : كونوا أسودا في المعركة
فسألته : هنكون أسود إزاي ؟
فقال : بقوة الإيمان
قوة الإيمان تكفي وإن عزَّت قوة الساعد والسلاح
(عزت أي قلَّت أو لم تتوافر)
ثم قال : وأعدوا لهم مااستطعتم
منقولة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته