السلام عليكم
ان كان حيا فهو في اصفهان فالملثمون أثناء مسرحية الاعدام شيعة تربطهم علاقات قوية مع يهود اصفهان
وسيهيأ صدام لدخول بلاد الحرمين نيابة عن اليهود وايران باسم العروبة
فهو أحد الدجالين الثلاثين ممن حذرنا نبينا الكريم منهم
وأحد الاحتمالات دون ان أجزم بأن يكون الدجال , كما توقع الصحابة ابن صياد الدجال دون ان يجزموا
عن ابن كثير
" أن الدجال يكون بصورة رجل صالح ثم بصورة ملك من ملوك الجبابرة ثم يدعي النبوة ثم يدعي الربوبية "
فهو بحمله القرآن يمثل بأنه صالح مع أنه مع شعبه بلا رحمه ومع جيرانه ولم يلتفت للأقصى وجوع شعبه أثناء الحصار ولم يتنازل الا في الحفرة واطلاق اللحية تمثيلا فهو دجال
وملك بالجبروت والنار والحديد والسجن ونسى حديث الهرة
وبقي ادعاءه النبوة فحين خروجه مع البغدادي ان صدقت الرؤيا فسيقال له : انك اعدمت
جاوبه لكي يكون مدعي للنبوة : بأنه مثل عزير أماته الله وأحياه
أما تماديه بالربوبيه فحينها تمسخ عينه اليسرى ويكتب على جبينه كافر
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
صدام حسين رحمه الله
اخر قوله من الدنيا الشهادتين
وهو لم يخرج من بلده رغم علمه بغدر الشيعة واجرامهم
وعلى اي حال صدام كان باب منيعا امام الفرس ، حتى وهو محاصر من قبل العرب قبل غيرهم
واحدى اسباب ما تمر به الأمة اليوم هو التكالب الذي جرى على العراق ومن قبله فلسطين
ونسأل الله أن يرحمنا ، لأن ثمن التخاذل عن نصرة المسلمين له ثمن وأي ثمن وأمريكا لن ولن تنفع المسلمين
الا ان تتخذهم حطب لحروبها التي تخدم نفوذها ومصالحها
وحسبنا الله ونعم الوكيل