- إنضم
- 24 يونيو 2013
- المشاركات
- 780
- التفاعل
- 932
- النقاط
- 102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سيكون هذا الموضوع ترجمة للرسوم البيانية التي تمت ومازالت تتم فيها صناعة القرار فيها عند حكومة الدجل المتحكمة بالقرار الدولي واستشراف للمستقبل وصناعة الأحداث التي ستؤدي بالنهاية الى دمار البشرية على يد الانسان بعد أن اختار اتباع عقيدة الجبت والطاغوت مستخدمين الاحوال الفلكية لتحديد تواريخ تلك الاحداث
"فقد روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إِذَا قَضَى اللَّهُ الْأَمْرَ فِي السَّمَاءِ ضَرَبَتْ الْمَلَائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا خُضْعَانًا لِقَوْلِهِ كَأَنَّهُ سِلْسِلَةٌ عَلَى صَفْوَانٍ فَإِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟ قَالُوا لِلَّذِي قَالَ: الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِير،ُ فَيَسْمَعُهَا مُسْتَرِقُ السَّمْعِ وَمُسْتَرِقُ السَّمْعِ هَكَذَا بَعْضُهُ فَوْقَ بَعْضٍ. وَوَصَفَ سُفْيَانُ بِكَفِّهِ فَحَرَفَهَا وَبَدَّدَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ فَيَسْمَعُ الْكَلِمَةَ فَيُلْقِيهَا إِلَى مَنْ تَحْتَهُ ثُمَّ يُلْقِيهَا الْآخَرُ إِلَى مَنْ تَحْتَهُ حَتَّى يُلْقِيَهَا عَلَى لِسَانِ السَّاحِرِ أَوْ الْكَاهِنِ فَرُبَّمَا أَدْرَكَ الشِّهَابُ قَبْلَ أَنْ يُلْقِيَهَا، وَرُبَّمَا أَلْقَاهَا قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَهُ، فَيَكْذِبُ مَعَهَا مِائَةَ كَذْبَةٍ فَيُقَالُ أَلَيْسَ قَدْ قَالَ لَنَا يَوْمَ كَذَا وَكَذَا كَذَا وَكَذَا فَيُصَدَّقُ بِتِلْكَ الْكَلِمَةِ الَّتِي سَمِعَ مِنْ السَّمَاءِ.
وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة.
فإذا كان الذي يسأل العراف لا تقبل صلاته أربعين يوماً فما بالك بالعراف نفسه؟
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: وصناعة التنجيم التي مضمونها الأحكام والتأثير، وهو الاستدلال على الحوادث الأرضية بالأحوال الفلكية، والتمزيج بين القوى الفلكية والقوابل الأرضية: صناعة محرمة بالكتاب والسنة وإجماع الأمة، بل هي محرمة على لسان جميع المرسلين في جميع الملل، قال الله تعالى: وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى [طـه:69].
وقال: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ [النساء:50].
قال عمر وغيره: الجبت السحر.
مقدمة فكرة هامة الى الموضوع
لا يمكن الفصلبين وصناعة القرارعند النظر الى مواقيت الغرب في اختيار مواعيد الاحداث المهمة للقيام بتنفيذ مخططاتهم فالامور مترابطة اي استخدام الفلك والتنجيم لاستشراف المستقبل بالموازاة جنبا الى جنب مع العقائد الباطنية للتعبير عن الحدث القادم والتي يرمز اليه بنقطة الانهيار
في مراحل ثابتة. وهذا يتوج'حدث' قادم يصلح للدخول في 'النظام العالمي الجديد'. 'العصر الذهبي' من النور، والسلام والوئام وسوف يتزامن مع نهاية عصر الحوت وبدأ عصر الدلو على وجه التحديد الذي تم اعتبار انه بدأ في 21 ديسمبر 2012. هذا هو اليقين الرياضي تمشيا مع دخول الارض بالأبراج السماوية. وبالتالي ترتبط هذه الأنماط بتاريخ الرقم الذي يستخدم من قبل /NWO / النظام العالمي الجديد وأيضا إلى الأعداد الفلكية المستخدمة من قبل المحفل الماسوني . يبدو أن بعض القادم أو ما سنسميه 'الهجمات' لتأكيدالمتابعة لسيناريوهات المستقبل والتي لا مفر من أن تؤدي إلى الوصول الى 'الحدث'. هذا مما لا شك فيه هو أنها ستصبح أكثر حقيقية ونحن نقرأ يوميا في عناوين الأخبار عن هذا العالم...
دخول الأرض عبر محورها الابراج السماوية والذي يحدث كل 26000 سنة
عصر الدلو الذي دخلت فيه الأرض برج الدلو الذي يتميز بعودة فهم غير عادي للبشر بسبب تحرر العقل عن الجسد الى اعلى مكان له وبالسلام والطمانينة وعودة القديسين
ويعتبر هذا العصر يعاكس عصر الأسد في القطب وأجد تخبط بالأمر حيث أن عصر الأسد كان قبل 1300 سنة فكيف سيتغير دخول محور الارض في دخول برج الدلو ولم تنتهي المدة المذكورة لكل دخول لها في الأبراج ؟
__________________
سيكون هذا الموضوع ترجمة للرسوم البيانية التي تمت ومازالت تتم فيها صناعة القرار فيها عند حكومة الدجل المتحكمة بالقرار الدولي واستشراف للمستقبل وصناعة الأحداث التي ستؤدي بالنهاية الى دمار البشرية على يد الانسان بعد أن اختار اتباع عقيدة الجبت والطاغوت مستخدمين الاحوال الفلكية لتحديد تواريخ تلك الاحداث
"فقد روى البخاري في صحيحه عن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: إِذَا قَضَى اللَّهُ الْأَمْرَ فِي السَّمَاءِ ضَرَبَتْ الْمَلَائِكَةُ بِأَجْنِحَتِهَا خُضْعَانًا لِقَوْلِهِ كَأَنَّهُ سِلْسِلَةٌ عَلَى صَفْوَانٍ فَإِذَا فُزِّعَ عَنْ قُلُوبِهِمْ قَالُوا مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ؟ قَالُوا لِلَّذِي قَالَ: الْحَقَّ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِير،ُ فَيَسْمَعُهَا مُسْتَرِقُ السَّمْعِ وَمُسْتَرِقُ السَّمْعِ هَكَذَا بَعْضُهُ فَوْقَ بَعْضٍ. وَوَصَفَ سُفْيَانُ بِكَفِّهِ فَحَرَفَهَا وَبَدَّدَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ فَيَسْمَعُ الْكَلِمَةَ فَيُلْقِيهَا إِلَى مَنْ تَحْتَهُ ثُمَّ يُلْقِيهَا الْآخَرُ إِلَى مَنْ تَحْتَهُ حَتَّى يُلْقِيَهَا عَلَى لِسَانِ السَّاحِرِ أَوْ الْكَاهِنِ فَرُبَّمَا أَدْرَكَ الشِّهَابُ قَبْلَ أَنْ يُلْقِيَهَا، وَرُبَّمَا أَلْقَاهَا قَبْلَ أَنْ يُدْرِكَهُ، فَيَكْذِبُ مَعَهَا مِائَةَ كَذْبَةٍ فَيُقَالُ أَلَيْسَ قَدْ قَالَ لَنَا يَوْمَ كَذَا وَكَذَا كَذَا وَكَذَا فَيُصَدَّقُ بِتِلْكَ الْكَلِمَةِ الَّتِي سَمِعَ مِنْ السَّمَاءِ.
وفي صحيح مسلم أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: من أتى عرافاً فسأله عن شيء لم تقبل له صلاة أربعين ليلة.
فإذا كان الذي يسأل العراف لا تقبل صلاته أربعين يوماً فما بالك بالعراف نفسه؟
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في مجموع الفتاوى: وصناعة التنجيم التي مضمونها الأحكام والتأثير، وهو الاستدلال على الحوادث الأرضية بالأحوال الفلكية، والتمزيج بين القوى الفلكية والقوابل الأرضية: صناعة محرمة بالكتاب والسنة وإجماع الأمة، بل هي محرمة على لسان جميع المرسلين في جميع الملل، قال الله تعالى: وَلا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى [طـه:69].
وقال: أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتَابِ يُؤْمِنُونَ بِالْجِبْتِ وَالطَّاغُوتِ [النساء:50].
قال عمر وغيره: الجبت السحر.
مقدمة فكرة هامة الى الموضوع
لا يمكن الفصلبين وصناعة القرارعند النظر الى مواقيت الغرب في اختيار مواعيد الاحداث المهمة للقيام بتنفيذ مخططاتهم فالامور مترابطة اي استخدام الفلك والتنجيم لاستشراف المستقبل بالموازاة جنبا الى جنب مع العقائد الباطنية للتعبير عن الحدث القادم والتي يرمز اليه بنقطة الانهيار
في مراحل ثابتة. وهذا يتوج'حدث' قادم يصلح للدخول في 'النظام العالمي الجديد'. 'العصر الذهبي' من النور، والسلام والوئام وسوف يتزامن مع نهاية عصر الحوت وبدأ عصر الدلو على وجه التحديد الذي تم اعتبار انه بدأ في 21 ديسمبر 2012. هذا هو اليقين الرياضي تمشيا مع دخول الارض بالأبراج السماوية. وبالتالي ترتبط هذه الأنماط بتاريخ الرقم الذي يستخدم من قبل /NWO / النظام العالمي الجديد وأيضا إلى الأعداد الفلكية المستخدمة من قبل المحفل الماسوني . يبدو أن بعض القادم أو ما سنسميه 'الهجمات' لتأكيدالمتابعة لسيناريوهات المستقبل والتي لا مفر من أن تؤدي إلى الوصول الى 'الحدث'. هذا مما لا شك فيه هو أنها ستصبح أكثر حقيقية ونحن نقرأ يوميا في عناوين الأخبار عن هذا العالم...

دخول الأرض عبر محورها الابراج السماوية والذي يحدث كل 26000 سنة

عصر الدلو الذي دخلت فيه الأرض برج الدلو الذي يتميز بعودة فهم غير عادي للبشر بسبب تحرر العقل عن الجسد الى اعلى مكان له وبالسلام والطمانينة وعودة القديسين
ويعتبر هذا العصر يعاكس عصر الأسد في القطب وأجد تخبط بالأمر حيث أن عصر الأسد كان قبل 1300 سنة فكيف سيتغير دخول محور الارض في دخول برج الدلو ولم تنتهي المدة المذكورة لكل دخول لها في الأبراج ؟
__________________