.اي هزيمة للتنظيم في الموصل يعني تهديد للدول المجاورة للعراق...خاصة الاردن و السعودية.
سياسية دفع الجراد لبلاد الجوار او رمي النار في تبن الجار
لا يا حبيبي
هذه الدعوه لمهاجمة السعوديه وتركيا والشام بدأها الرافضه والمالكي وجيش الحشد والعبادي فسبحان الله ويا محاسن الصدف بعدها بأيام يخرج البغدادي يدعوا بنفس الخطاب ونفس الدعوه.
يا اخي الدوله تشعل فتنه في مكان ثم يأتي خلفها الامريكان والرافضه والروس ليدمروا المكان ودعواهم اننا جئنا نحارب الدوله.
هل انتصر البغدادي في مكان وأسس خلافته وبنى دولته واقامها في حدود جغرافيه محدده ؟ بالطبع لا
تتبع الاماكن التي تواجدت فيها الدوله منذ ظهورها الى الان تجد انها انتهت الى ان تم تهجير اهلها السنه واستبدالهم بالايرانيين المجوس او الرافضه الانجاس.
يجب أن يدرك الشخص الواقع بما يراه لا بما يسمعه.
فمالسر وراء الدعوه اننا سنتمدد بعد الموصل سواء على لسانه او لسان المجوس والرافضه ؟
لأن الموصل آخر معاقل ومنبع السنه في العراق وآخر حصونهم وأكبر تجمع لهم حالياً فلسان حالهم جميعاً يقول: إذا أبدنا السنه في العراق توجهنا لإبادتهم في جزيرة العرب. ويأبى الله إلا أن يتم نوره وهذا ما وعدنا الله ورسوله وسننتصر وسنقضي على الدوله والرافضه والمجوس واليهود ان شاء الله واقولها تحقيقاً لا تعليقا