السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اﻹخوة واﻷخوات الكرام،
كنت قبل أن تم حظري أعددت رسالة أعتذر فيها عما بدر مني بحق بعضكم،خاصة لﻷخت الكريمة سماح حفظها الله وأهلها وذريتها أجمعين،وسائر اﻹخوة بلا إستثناء،ولن أعود فأقلب صفحات ما قد مضى ولكن حاشا لله أختي الغالية سماح أن أكون قد أردت أن أنتقص من قدرك أو أي منكم بأي حال من اﻷحوال،فأنتن خاصة تاج رؤوسنا ودونكن يرخص المال وتهون اﻷرواح،وكنت قد أرجأت اﻷمر للحظات اﻷخيرة قبل إنتهاء المهلة،لكنها مشيئة الله،إذ إنشغلت حينها فلم يحالفني الحظ،فذكرت لا أخفيكم ساندريلا حينها ودقات الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل : D أحبتي بالله ما حصل هو سوء تقدير مني،وأنتم علكم أساءتم عني الفهم،ولا ألومكم بل أنفسي ألوم،فعشقي منذ الصغر الغموض فانعكس حتى على اﻷسلوب،وكل منا له في هذه الدنيا له مملكته الخاصة به الفريدة في نظره فكل منا له شأن،،،واعلموا أنه كما ما بين اليقظة والغفلة،الحقيقة والوهم خط رفيع إسمه الموت،كذلك ما بين النقد والمدح أو الذم والمدح خط رفيع هو سوء الفهم أو الظن.لن أطيل عليكم،وهذه هي رسالتي الأخيرة إليكم ويعلم الله أني عن من أساء إلي علنا أو بظاهر الغيب منكم أو سواكم قد عفوت،وعلى هذا أشهدتكم تلقوني بها يوم الحساب،وإني ﻷرجو ممن أساءت إليهم المثل،والله أعلم بالنوايا وهو من وراء القصد...
وختاما أختي الكريمة سماح،والكريمة نور الهدى،وأخي الحبيب المستحوذ وسائر اﻷخوة الكرام هنا تقبلوا من أخيكم هذه:
وكل عام وأنتم والمسلمين جميعا بخير،،،
اجعلوا تقوى الله نصب أعينكم فإنها خير الزاد،وعودوا ألسنتكم الذكر خاصة اﻹستغفار وعليكم بكتاب الله وهدي نبيه عليه الصلاة والسلام لن تضلوا معهما أبدا،وموعدنا وأهلينا الجنة بإذن الله
أخوكم بالله،
راجي رحمة ربه
أستودعكم الله
اﻹخوة واﻷخوات الكرام،
كنت قبل أن تم حظري أعددت رسالة أعتذر فيها عما بدر مني بحق بعضكم،خاصة لﻷخت الكريمة سماح حفظها الله وأهلها وذريتها أجمعين،وسائر اﻹخوة بلا إستثناء،ولن أعود فأقلب صفحات ما قد مضى ولكن حاشا لله أختي الغالية سماح أن أكون قد أردت أن أنتقص من قدرك أو أي منكم بأي حال من اﻷحوال،فأنتن خاصة تاج رؤوسنا ودونكن يرخص المال وتهون اﻷرواح،وكنت قد أرجأت اﻷمر للحظات اﻷخيرة قبل إنتهاء المهلة،لكنها مشيئة الله،إذ إنشغلت حينها فلم يحالفني الحظ،فذكرت لا أخفيكم ساندريلا حينها ودقات الساعة الثانية عشر بعد منتصف الليل : D أحبتي بالله ما حصل هو سوء تقدير مني،وأنتم علكم أساءتم عني الفهم،ولا ألومكم بل أنفسي ألوم،فعشقي منذ الصغر الغموض فانعكس حتى على اﻷسلوب،وكل منا له في هذه الدنيا له مملكته الخاصة به الفريدة في نظره فكل منا له شأن،،،واعلموا أنه كما ما بين اليقظة والغفلة،الحقيقة والوهم خط رفيع إسمه الموت،كذلك ما بين النقد والمدح أو الذم والمدح خط رفيع هو سوء الفهم أو الظن.لن أطيل عليكم،وهذه هي رسالتي الأخيرة إليكم ويعلم الله أني عن من أساء إلي علنا أو بظاهر الغيب منكم أو سواكم قد عفوت،وعلى هذا أشهدتكم تلقوني بها يوم الحساب،وإني ﻷرجو ممن أساءت إليهم المثل،والله أعلم بالنوايا وهو من وراء القصد...
وختاما أختي الكريمة سماح،والكريمة نور الهدى،وأخي الحبيب المستحوذ وسائر اﻷخوة الكرام هنا تقبلوا من أخيكم هذه:
وكل عام وأنتم والمسلمين جميعا بخير،،،
اجعلوا تقوى الله نصب أعينكم فإنها خير الزاد،وعودوا ألسنتكم الذكر خاصة اﻹستغفار وعليكم بكتاب الله وهدي نبيه عليه الصلاة والسلام لن تضلوا معهما أبدا،وموعدنا وأهلينا الجنة بإذن الله
أخوكم بالله،
راجي رحمة ربه
أستودعكم الله
) يوما على امرأته،و كان عمران قبيح الشكل ذميما قصيرا و كانت امرأته حسناء فلما نظر إليها ازدادت في عينه جمالا و حسنا فلم يتمالك أن يديم النظر إليها فقالت : ما شأنك ؟
