- إنضم
- 16 يوليو 2013
- المشاركات
- 3,265
- التفاعل
- 8,765
- النقاط
- 122
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخ فاضل يقول :: عن الكشوفات الربانيه (( أحكي لكم اليوم عن واحدة من هذا الصنف.. أحسبها كذلك .. أعرف صلاح أجيال أربعة هي ثانيها... فوالدتها شهدتُ كرامتها يوم دفنها... هي امرأة تصلي قيامها لله كل ليلة ... بسورة البقرة ... ومنذ محنة الأمة وهي تسال الله للأمة كلها بصلاح الحال ... ومنذ عاشوراء وهي ترى عيانا في صلاتها حال دعائها كشفا من الله بأمور تتم ....
وكانت تدعو وتكثر من الدعاء ... عندما تصل إلى قول الله تعالى (ولما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر...).. فإذا أتمت الآية لهجت بالدعاء للأمة ... ولا تدري لماذا عند هذه الآية بالذات... "لعلكم تعلمون؟"... ولكنها ليس عندها من قصة طالوت ما عندكم...
- 1- فكانت ترى عند دعائها كل ليلة ... لوحة مضيئة مكتوب عليها ...مصر رقم وليبيا رقم 2 ... وسوريا رقم 3 ... وكانت ولا زالت سوريا تئن أكثر من الباقي ... فتقول يارب سوريا... يارب سوريا ... فتظهر نفس اللوحة .... وتتكرر كل ليلة .. ولكن الواحد أمام مصر كان منثنيا منحنيا ... في هيئة أقل من الركوع ... على حد قولها
2 - ثم رأت بعد أشهر الواحد أمام مصر قائما ... ولما دققت النظر ... رأته كالسيف ... أعرض في قاعدته.. منه في أعلاه
- 3 - ثم رأت هذا السيف بعد أشهر فوق ماء وأرض ترابية سمراء ... يقف دون صخرة بنية مائلة للحمرة... وهو فوق البحر
4 - ثم رأته بعد فترة في مكانه ...يتحرك يمينا وشمالا... لكن أمام نافذة زجاجية
5- ثم رأته أخيرا منذ شهر أو أقل ينزل إلي الأرض... وكثرت الدماء
( كل ما سيق كان منذ بداية محنة ألانقلاب لمدة طويله تكرر الامر الذى تم قصه عليكم أما ألان حاليا ....فأرسلت هذه الاخت تقول ...
"سألت ربي بإلحاح وأنا في صلاة القيام أن يطمئني على حال الامة ولم أكن أقرأ في سورة البقرة هذه الليلة...
1- فرأيت السيف نفسه الذي رايته من قبل... يتحرك في صحراء ... بين ثلاث جهات من أركان تلك الصحراء... ثم انطلق مسرعا إلي طريق معبد... تذكرته تماما... إنه طريق شرم الشيخ- القاهرة ... ثم سار بسرعة ووقف تحت أحد الكباري عند مدخل القاهرة... والله شاهد هذا مارأيته عيانا...
2- ثم سألت ربي أن يطمئني علي ليبيا... فظهر اسم "حفتر" ... وبدأ يتقطع الاسم من آخره - أي من الراء - حتي انتهي لأوله..
3- ثم سألته عن غزة ... فظهر اسم "محمود عباس" على طاولة ... فنزلت علامة إكس X... غطت الميم ثم غطت الحاء ثم غطت الواو... (كأنها تشير إلى مجموعها "محو") ... ثم كنس الاسم من علي الطاولة إلي الأرض...
4- ثم سألته عن سوريا ...فظهر اسم بشار وعلامة إكس X... في الوسط علي حرف الشين... تخيلتها طعنة في القلب...
5- ثم ألححت على ربي في السؤال عن السيسي... فأسمع صوتا يقول... "ألست تقرأين... (إن موعدهم الصبح.. أليس الصبح بقريب؟)... قلت بلى... قال "كم باقي للصبح؟".... قلت "ثلاث أو أربع ساعات".... قال "ذلك الباقي"... قلت "أشهر أم أعوام؟".... فلم يرد عليَّ الصوت.... وعدت وألححت في السؤال عن السيسي... والله يا دكتور... رأيت أحجارا لونها تقريبا مثل لون الصخرة التي رأيت السيف عندها سابقا... أحجارا متراصة في السماء .. على شكل مستطيل لكن بالعرض... الأضلاع الطولية مستقيمة... لكن التي بالعرض تراها وتتأكد أنها طوب أو أحجار متراصة بلا ترتيب... والله إني رأيت بعضها وهو أحمر كالجمر ... موقد نارا... لكن بلا شرر ولا لهب... ونزلت هذه الأحجار المتراصة من السماء على اسم السيسي... (وليس علي اسمه الأول بل على السيسي وفقط)... وهشمته تماما... وجاء اسم آخر دون أن أسأل عليه (ماحدش يسألني عليه ... ماشي) ... فانفرطت حروفه ... وساح على كرسي...
هذا والله مارأيته عيانا.... والله علي ما أقول شهيد" )
أخ فاضل يقول :: عن الكشوفات الربانيه (( أحكي لكم اليوم عن واحدة من هذا الصنف.. أحسبها كذلك .. أعرف صلاح أجيال أربعة هي ثانيها... فوالدتها شهدتُ كرامتها يوم دفنها... هي امرأة تصلي قيامها لله كل ليلة ... بسورة البقرة ... ومنذ محنة الأمة وهي تسال الله للأمة كلها بصلاح الحال ... ومنذ عاشوراء وهي ترى عيانا في صلاتها حال دعائها كشفا من الله بأمور تتم ....
وكانت تدعو وتكثر من الدعاء ... عندما تصل إلى قول الله تعالى (ولما فصل طالوت بالجنود قال إن الله مبتليكم بنهر...).. فإذا أتمت الآية لهجت بالدعاء للأمة ... ولا تدري لماذا عند هذه الآية بالذات... "لعلكم تعلمون؟"... ولكنها ليس عندها من قصة طالوت ما عندكم...
- 1- فكانت ترى عند دعائها كل ليلة ... لوحة مضيئة مكتوب عليها ...مصر رقم وليبيا رقم 2 ... وسوريا رقم 3 ... وكانت ولا زالت سوريا تئن أكثر من الباقي ... فتقول يارب سوريا... يارب سوريا ... فتظهر نفس اللوحة .... وتتكرر كل ليلة .. ولكن الواحد أمام مصر كان منثنيا منحنيا ... في هيئة أقل من الركوع ... على حد قولها
2 - ثم رأت بعد أشهر الواحد أمام مصر قائما ... ولما دققت النظر ... رأته كالسيف ... أعرض في قاعدته.. منه في أعلاه
- 3 - ثم رأت هذا السيف بعد أشهر فوق ماء وأرض ترابية سمراء ... يقف دون صخرة بنية مائلة للحمرة... وهو فوق البحر
4 - ثم رأته بعد فترة في مكانه ...يتحرك يمينا وشمالا... لكن أمام نافذة زجاجية
5- ثم رأته أخيرا منذ شهر أو أقل ينزل إلي الأرض... وكثرت الدماء
( كل ما سيق كان منذ بداية محنة ألانقلاب لمدة طويله تكرر الامر الذى تم قصه عليكم أما ألان حاليا ....فأرسلت هذه الاخت تقول ...
"سألت ربي بإلحاح وأنا في صلاة القيام أن يطمئني على حال الامة ولم أكن أقرأ في سورة البقرة هذه الليلة...
1- فرأيت السيف نفسه الذي رايته من قبل... يتحرك في صحراء ... بين ثلاث جهات من أركان تلك الصحراء... ثم انطلق مسرعا إلي طريق معبد... تذكرته تماما... إنه طريق شرم الشيخ- القاهرة ... ثم سار بسرعة ووقف تحت أحد الكباري عند مدخل القاهرة... والله شاهد هذا مارأيته عيانا...
2- ثم سألت ربي أن يطمئني علي ليبيا... فظهر اسم "حفتر" ... وبدأ يتقطع الاسم من آخره - أي من الراء - حتي انتهي لأوله..
3- ثم سألته عن غزة ... فظهر اسم "محمود عباس" على طاولة ... فنزلت علامة إكس X... غطت الميم ثم غطت الحاء ثم غطت الواو... (كأنها تشير إلى مجموعها "محو") ... ثم كنس الاسم من علي الطاولة إلي الأرض...
4- ثم سألته عن سوريا ...فظهر اسم بشار وعلامة إكس X... في الوسط علي حرف الشين... تخيلتها طعنة في القلب...
5- ثم ألححت على ربي في السؤال عن السيسي... فأسمع صوتا يقول... "ألست تقرأين... (إن موعدهم الصبح.. أليس الصبح بقريب؟)... قلت بلى... قال "كم باقي للصبح؟".... قلت "ثلاث أو أربع ساعات".... قال "ذلك الباقي"... قلت "أشهر أم أعوام؟".... فلم يرد عليَّ الصوت.... وعدت وألححت في السؤال عن السيسي... والله يا دكتور... رأيت أحجارا لونها تقريبا مثل لون الصخرة التي رأيت السيف عندها سابقا... أحجارا متراصة في السماء .. على شكل مستطيل لكن بالعرض... الأضلاع الطولية مستقيمة... لكن التي بالعرض تراها وتتأكد أنها طوب أو أحجار متراصة بلا ترتيب... والله إني رأيت بعضها وهو أحمر كالجمر ... موقد نارا... لكن بلا شرر ولا لهب... ونزلت هذه الأحجار المتراصة من السماء على اسم السيسي... (وليس علي اسمه الأول بل على السيسي وفقط)... وهشمته تماما... وجاء اسم آخر دون أن أسأل عليه (ماحدش يسألني عليه ... ماشي) ... فانفرطت حروفه ... وساح على كرسي...
هذا والله مارأيته عيانا.... والله علي ما أقول شهيد" )
التعديل الأخير بواسطة المشرف: