انا مع الدولة الاسلامية قلبا و قالبا لكنني ضد هدم التماثيل هكذا جميعها دون تفصيل لعدة اسباب اهمها
ــــــــ ان من كتب التاريخ قد زوره و ملأه بالتزييف و التشوييه ((ومن اطلع على التاريخ سيعلم ان هناك ايدي خفية لعبت به على مر 200 سنة الفارطة)) و تمنيت لو ان المسلمين يعيدون دراسته من جديد من خلال تلك الاثار لاننا سنكتشف عديد الامور التي تؤيد صحة ديننا و ما ورد من قصص في القرآن و السنة
ــــــ ان تلك الاثار شاهد حي للقصص التي حكى عليها القران و نبينا عليه الصلاة و السلام من قصص الامم السابقة و هدمها سيغذي مزاعم اهل الالحاد التي تقول ان تلك القصص اساطير لا وجود لها
التماثيل التي تعبد من دون الله لليوم كبوذا و تماثيل الهندوس انا ادعو لهدمها فوق رؤوس من يستنكر ذلك ليهلكو جميعا سويا
التماثيل التي تعود لآلهة قديمة كانت تعبد قديما و الان لا يعبدها احد الاجدر هدمها ولكن ان كان هناك مصلحة لدراستها او تأييد لما في قرآننا من قصص فللأمير الخيار ان شاء تركها
التماثيل التي تعود لحكام ارى ان الاجدر ان تبقى و نعيد دراستها و تحليلها من جديد لكشف الغموض و التزييف
و الصحابة رضي الله عنهم دخلو مصرا وفيها تماثيل رمسيس و الاقصر وهي على وجه الارض ولم يهدموها
كل التماثيل في العراق كانت مدفونة و استخرجوها من 200 سنة لحد الان
دخل الصحابة ايران وفيها تماثيل في مدينة برزبوليس و لم يحطموها
مدينة البتراء في الاردن لم يهدموها رغم ان كلا المدينتين تحتوي تماثيل لذوات ارواح وقائمتان منذ الاف السنين بصورتهم الحالية
و لا اسمح باستغلال ما قلت للطعن في الدولة الاسلامية فهذه التماثيل و امر هدمها احقر بكثير من حذاء جندي واحد من جنود ابي بكر البغدادي
ــــــــ ان من كتب التاريخ قد زوره و ملأه بالتزييف و التشوييه ((ومن اطلع على التاريخ سيعلم ان هناك ايدي خفية لعبت به على مر 200 سنة الفارطة)) و تمنيت لو ان المسلمين يعيدون دراسته من جديد من خلال تلك الاثار لاننا سنكتشف عديد الامور التي تؤيد صحة ديننا و ما ورد من قصص في القرآن و السنة
ــــــ ان تلك الاثار شاهد حي للقصص التي حكى عليها القران و نبينا عليه الصلاة و السلام من قصص الامم السابقة و هدمها سيغذي مزاعم اهل الالحاد التي تقول ان تلك القصص اساطير لا وجود لها
التماثيل التي تعبد من دون الله لليوم كبوذا و تماثيل الهندوس انا ادعو لهدمها فوق رؤوس من يستنكر ذلك ليهلكو جميعا سويا
التماثيل التي تعود لآلهة قديمة كانت تعبد قديما و الان لا يعبدها احد الاجدر هدمها ولكن ان كان هناك مصلحة لدراستها او تأييد لما في قرآننا من قصص فللأمير الخيار ان شاء تركها
التماثيل التي تعود لحكام ارى ان الاجدر ان تبقى و نعيد دراستها و تحليلها من جديد لكشف الغموض و التزييف
و الصحابة رضي الله عنهم دخلو مصرا وفيها تماثيل رمسيس و الاقصر وهي على وجه الارض ولم يهدموها
كل التماثيل في العراق كانت مدفونة و استخرجوها من 200 سنة لحد الان
دخل الصحابة ايران وفيها تماثيل في مدينة برزبوليس و لم يحطموها
مدينة البتراء في الاردن لم يهدموها رغم ان كلا المدينتين تحتوي تماثيل لذوات ارواح وقائمتان منذ الاف السنين بصورتهم الحالية
و لا اسمح باستغلال ما قلت للطعن في الدولة الاسلامية فهذه التماثيل و امر هدمها احقر بكثير من حذاء جندي واحد من جنود ابي بكر البغدادي
