بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤيا شاهدتها بعد صلاة القيام وقبل أن أنام كنت أفكر في حال الأمة وما يحدث لها من فتن وحروب .........
رأيت أني في مكان غريب هذا المكان لم أره من قبل كانت أوصاف المكان هي مزرعة وفي هذه المزرعة طريق ترابي وكان قرب الطريق الترابي مكان يبنى فيه مسجد صغير غير مكتمل وكنت أرى شخص غريب من بعيد وكان هاذا الشخص ليس بالطويل ولا القصير أحسست برهبة وأمان منه في نفس الوقت وكان يمشي وحده وفي مشيته لاحظته كأنه يفكر لم أرى ملامح وجهه لكن جاء في خاطري في المنام شيء غريب من ناحيته أنه مهموم ويفكر وقلت لماذا هو يمشي وحده وبينما كان يمشي كان من جهة الطريق الترابي من الجهة الأخرى نسران ضخمان وكان ينظر إليهما وكان يصرخ عليهم ولم يلاحظه النسران وبعدما نسى أمرهما وبدأ في المشي إنتبه له النسران وذهبا إليه وعندما لاحظ ذلك كان يحاول أن يهرب منهم لاكن قبل أن يهرب بعدما إقتربا منه كان ينظر إليهما وكانا ينظرون إليه كأنهم يحاولون التعرف على بعضهم من حيث الملامح لاكن كان ذلك الشاب بعدما كانو ينظرون لبعضهم البعض كان يبتعد عنهم رويدا رويدا وكان النسران الضخمان يدققان في وجهه كلما إبتعد عنهم بمسافة حتى هرب منهم ودخل إلى المنزل الذي هو قرب المسجد ودخل داخله وأقفل على نفسه الباب وكان النسران مايزالا قرب الباب جاء في خاطري بعدما إستيقضت أنه المهدي ،،،،،،كان هذا الشاب مهموم كثيراً وكان يفكر وهو يمشي ........
.انتهى.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه الرؤيا شاهدتها بعد صلاة القيام وقبل أن أنام كنت أفكر في حال الأمة وما يحدث لها من فتن وحروب .........
رأيت أني في مكان غريب هذا المكان لم أره من قبل كانت أوصاف المكان هي مزرعة وفي هذه المزرعة طريق ترابي وكان قرب الطريق الترابي مكان يبنى فيه مسجد صغير غير مكتمل وكنت أرى شخص غريب من بعيد وكان هاذا الشخص ليس بالطويل ولا القصير أحسست برهبة وأمان منه في نفس الوقت وكان يمشي وحده وفي مشيته لاحظته كأنه يفكر لم أرى ملامح وجهه لكن جاء في خاطري في المنام شيء غريب من ناحيته أنه مهموم ويفكر وقلت لماذا هو يمشي وحده وبينما كان يمشي كان من جهة الطريق الترابي من الجهة الأخرى نسران ضخمان وكان ينظر إليهما وكان يصرخ عليهم ولم يلاحظه النسران وبعدما نسى أمرهما وبدأ في المشي إنتبه له النسران وذهبا إليه وعندما لاحظ ذلك كان يحاول أن يهرب منهم لاكن قبل أن يهرب بعدما إقتربا منه كان ينظر إليهما وكانا ينظرون إليه كأنهم يحاولون التعرف على بعضهم من حيث الملامح لاكن كان ذلك الشاب بعدما كانو ينظرون لبعضهم البعض كان يبتعد عنهم رويدا رويدا وكان النسران الضخمان يدققان في وجهه كلما إبتعد عنهم بمسافة حتى هرب منهم ودخل إلى المنزل الذي هو قرب المسجد ودخل داخله وأقفل على نفسه الباب وكان النسران مايزالا قرب الباب جاء في خاطري بعدما إستيقضت أنه المهدي ،،،،،،كان هذا الشاب مهموم كثيراً وكان يفكر وهو يمشي ........
.انتهى.
