برغم رداءة التأليف حتى ان كل من تعود على قراءة الرؤى و ليس له باع فى التاوويل كشف كذبها
الا ان لى تعليق على ما تكشف عنه شخصية هذا الكاذب \
اولا انه لدية مشكلة مادية مع قادة داعش المحيطين به و انه يرى انهم لا يعطوهم مال كاف كجنود و ان الفقر يسيطر على المنطقة التى يعيشون بها و الناس تعانى و يرى ان هذا بسبب جمع الغنائم و لا توزع و تؤتى زكاتها و هذا سبب خسارة سنجار و تأخر النصر فى اعتقادة لكنة ليصل كلامة هذا الى قادتة فانة فضل الكذب على رسول الله ليحتمى بهذة الكذبة من شرهم
ثانيا هم يعرفون ان الجنود تتحدث عن الاقصى و لماذا لا يحاربون اسرائيل وهناك شك ما عند البعض يخص المعارك نفسها و اماكنهاو يبرر للجنود انه لا حدود معها لكن اكيد الرجال المجهولين الصالحين فى الظل سيحلون هذة المشكلة يوم ما
و ثالثا و هى الطامة الكبرى من الواضح ان قادتهم يجهزونهم لغزو ما و عمليات ما فى مكة المكرمة و لتبرير هذا الشىء لماذا عمليات فى مكة و ليس فى القدس المحتل
تم صنع هذة الكذبة الكبرى لغسل عقول كل من تحدثة نفسة ان فى الامر شىء ما خطأ
و حسبنا الله و نعم الوكيل