يا من علا فرأى ما في القلوب وما -=*=- تحت الثرى وظلام الليل مندلُ
أنتَ المغيثُ لمن ضاقَت مذاهبهُ -=*=- أنتَ الدليلُ لمن ضاقَت به الحيلُ
إنّا قصدناك والآمالُ واثقةٌ -=*=- والكلُّ يدعوك ملهوف ومبتهِلُ
فإن غفَرت فَذو فضلٍ وذو كرَمٍ -=*=- وإن سطَرتَ فأنتَ الحاكم العادِلُ
أنتَ المغيثُ لمن ضاقَت مذاهبهُ -=*=- أنتَ الدليلُ لمن ضاقَت به الحيلُ
إنّا قصدناك والآمالُ واثقةٌ -=*=- والكلُّ يدعوك ملهوف ومبتهِلُ
فإن غفَرت فَذو فضلٍ وذو كرَمٍ -=*=- وإن سطَرتَ فأنتَ الحاكم العادِلُ