اكـتـب بـحـذر، هـنـا سـاهـر

[لؤلؤة]

موضوع رائع
بعد تخرجنا من المدرسة نسينا النحو وقواعده

 

[عوف العوفي]

و كان معه سيفا رهيبا

وكان معه سيف رهيب

 

[عوف العوفي]

موضوع رائع.
شكرا جزيلا

شكر الله لكم ، ومنك أيضا نستفيد

موضوع رائع
بعد تخرجنا من المدرسة نسينا النحو وقواعده

هي فرصة هنا أن يستفيد بعضنا من بعض في اللغتين
وتعرفين قصدي باللغتين

شكرا جزيلا

 

[عوف العوفي]

السلام عليكم
(حيا الله )
الصحيح هو :-حيى الله فعل ماض الألف فيه منقلبة عن ياء وليست عن واو لهذا تكتب الألف على الياء

الذي ذكرت أنه خطأ هو الصواب يا أم أحمد

كل ما زاد على ثلاثة تنطبق قاعدتك عليها إلا إن يكن واوا، مثل:

يسوّي ، وقد سوّى

بنمي وقد نمّى

يحلّي وقد حلّى

يحيّي وقد حيا

لماذا الأخيرة اختلفت ؟

لمنع تكرار الحرف

مثلها كمثل يحيى

فلو جعلناها فعلا صارت يحيا

لمنع اللبس

 

[ام احمد]

السلام عليكم
الحقيقة أنى لم اقتنع تماماً بالعلة من عدم كتابة الحرف الأخير في حيى بهذا الشكل ولم استسغ شكلها أرجو التوضيح اكثر.
كما ان الألفات الاخيرة في الأفعال شكلها مرتبط تماماً بمعنى الجملة التي تأتي فيها وبالخصوص في الرسم العثماني لكتاب الله فمثلا لو ذهبنا لسورة الانعام ووصلنا لقصة سيدنا ابراهيم ورؤيته للكواكب والشمس والقمر لوجدنا الفعل رأى رسم بهذا الشكل رءا بآلاف وليس بالياء لانالرؤية هنا محدودة في عالمنا الدنيوي بينما لو ذهبنا لنفس الفعل في سورة النجم (لقد رأى من ءايات ربه الكبرى) فالرؤية هنا في الملكوت الأعلى وليست كالأولى فالألف في الاولى أتت كالحائط للدلالة على ان الروية محدودة بعكس الثانية
بارك الله فيكم أخانا الكريم عوف العوفي على الفوائد والمعلومات التى تتحفوننا بها وزادكم علما ونفع بكم

 

[ام احمد]

نعم الفعل حيى بهذا الشكل لو فككنا الياء المشددة اتضح انه لدينا ياء ساكنة وأخرى مفتوحة والياء الاخيرة اى ثلاث ياءات ولكن الياء الاولى ادغمت في الثانية فأصبحتا ياء واحدة مشددة رسما فخفف التوالي للياءات

 

[عوف العوفي]

الحقيقة أنى لم اقتنع تماماً بالعلة من عدم كتابة الحرف الأخير في حيى بهذا الشكل ولم استسغ شكلها أرجو التوضيح اكثر.

هناك قاعدة مهمة، يجب فهمها أولا، وهي: ألف المد ليست من حروف الهجاء، ولا يوجد في أي فعل ماض من كلام العرب حرف ألف أصله ألف، بل كل ألف في فعل فهو منقلب عن واو أي ياء.

والألف على شكلين : ألف واقفة (ا)، والف مقصورة (ى)

وهدف وجودهمات هو التفريق لا غير

قال ، مضى، دعا، حكى.. إلخ ، أصلها قَوَلَ ، ومضيَ، ودعوَ، وحكيَ .. وهكذا


يتبع..

 

[عوف العوفي]

كما ان الألفات الاخيرة في الأفعال شكلها مرتبط تماماً بمعنى الجملة التي تأتي فيها

ليس صحيحا بل مرتبط بالكلمة نفسها دون غيرها

وسيأتيك بيان ذلك بتفصيل جميل

 

[عوف العوفي]

وبالخصوص في الرسم العثماني لكتاب الله فمثلا لو ذهبنا لسورة الانعام ووصلنا لقصة سيدنا ابراهيم ورؤيته للكواكب والشمس والقمر لوجدنا الفعل رأى رسم بهذا الشكل رءا بآلاف وليس بالياء لانالرؤية هنا محدودة في عالمنا الدنيوي بينما لو ذهبنا لنفس الفعل في سورة النجم (لقد رأى من ءايات ربه الكبرى) فالرؤية هنا في الملكوت الأعلى وليست كالأولى فالألف في الاولى أتت كالحائط للدلالة على ان الروية محدودة بعكس الثانية

الرسم العثماني علم مستقل ، فهو عندي من معجزات القرآن الكريم، وهو يتبع أمورا صوتية وسياقية في الجمل، والكلام عنه أكبر من أن نلم به في عجالة، فرسم القرآن لا يخضع لقواعد الإملاء، لأن الإملاء الذي وضع العرب قواعده لا يستوعب مرادات السياق في القرآن.

وبالمناسبة، أنا أعترض على تسميته (الرسم العثماني)، بل أسميه الرسم القرآني، لأنه في حالة كون الرسم من معجزات القرآن فالصواب نسبة هذا الإعجاز إلى القرآن لا إلى أحد من الناس.

وبالمناسبة أيضا، نحن في موضوع الرسم القرآني خارج موضوعنا، وسنفرد فيه موضوعا مستقلا إن شاء الله

 

[عوف العوفي]

في الأسماء:

تكتب (ألفا) في أواخر الأسماء في أربعة مواضع:

ا- الاسم الثلاثي إذا كان أصل آخره (واوا)، نحو: عصا، ذرا ، ربا، قفا.

2- إذا كانت الألف رابعة فصاعدا، وقبلها ياءٌ ، نحو: د نيا، ثريا، زوايا

3- في الأسماء المبنية مثل: مهما، هنا، ما، أنا. باستثناء

4- في الأسماء الأعجمية، نحو: بحيرا، زليخا، زكريا، تركيا، أمريكا، إسبانيا، بريطانيا، كوريا، فرجينيا ... إلخ، باستثناء أربع كلمات معروفة.

وتكتب الألف ياء في أربعة مواضع:

1-في الاسم الثلاثيّ إذا كان أصل الألف (ياء)، نحو : فتى، رحى، هدى.. إلخ

2- إذا كانت الألف رابعة فصاعدا، وليس قبلها ياءٌ ، نحو : سلمى، حبلى، مصطفى، جمادى.

3- في الأسماء الأعجمية الآتية (تحديدا): عيسى، موسى، كسرى، بخارى. فقط هذه الأربع

4- في الأسماء المبنية الآتية (تحديدا): أنى، متى، لدى، الألى

هذا من ذاكرتي ولعلي أتأكد من صحة كلامي فربما فيه خطأ