• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
28 يونيو 2014
المشاركات
101
مستوى التفاعل
154
النقاط
47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الرجاء المتابعة مع موضوع
الهكرز إبليس والأمراض النفسية
الموضوع موجود في القسم العام صفحة 8
https://www.almobshrat.net/threads/18785/
حياكم الله ، و الله يطرح البركة والفائدة بما فيهم إن شاء الله
والسلام عليكم
 
  • إعجاب
التفاعلات: الباحث اليمني
إنضم
21 يوليو 2015
المشاركات
808
مستوى التفاعل
2,531
النقاط
102
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حصلت كتاب قيم لشيخ الإسلام ابن قيم الجوزية ، رحمة الله برحمته
وهو تلميذ شيخ الإسلام ابن تيمية ، رحمة الله برحمته ، وجزاهم الله عنا كل الخير
.......
والكتاب هو : الروح
ومهم لكل مسلم ومسلمه يجب الأطلاع عليه ، وأنصح فيه
وفيه ما يثبت ويشرح كل الكلام اللي تم ذكره في الموضوع
وهنا رابط الكتاب من المكتبة الوقفية للكتب المصورة PDF
http://waqfeya.com/book.php?bid=8266
وبتحصل في صفحة 714 فصل تحت عنوان :
الفرق بين إلهام الملك وإلقاء الشيطان
الفرق بين إلهام الملك وإلقاء الشيطان من وجوه :
منها : أن ما كان لله موافقآ لمرضاته وما جاء به رسوله صلى الله عليه وسلم ، فهو من الملك ،
وما لغيره غير موافق لمرضاته فهو من إلقاء الشيطان .
ومنها : أن ما أثمر إقبالآ علي الله وإنابة إليه وذكرآ له وهمة صاعدة إليه فهو من القاء الملك ،
وما أثمر ضد ذلك فهو من القاء الشيطان .
ومنها : أن ما أورث أنسآ ونورآ في القلب وانشراحآ في الصدر فهو من الملك ،
وما أورث ضد ذلك فهو من الشيطان .
ومنها : أن ما أورث سكينة وطمأنينة فهو من الملك ،
وما أورث قلقآ وانزعاجآ واضطرابآ فهو من الشيطان .
فالإلهام الملكي يكثر في القلوب الطاهرة النقية التي قد استنارت بنور الله ، فللملك بها اتصال ، وبينه وبينها مناسبة ،
فإنه طيب طاهر لا يجاور إلا قلبآ يناسبه ، فتكون لمة الملك بهذا القلب أكثر من لمة الشيطان ،
وأما القلب المظلم الذي قد اسود بدخان الشهوات والشبهات فإلقاء الشيطان ولمته به أكثر من لمة الملك .
.......

.......
وهناك فصل بصفحة 735 تحت عنوان :
الفرق بين أولياء الرحمن وأولياء الشيطان
.......
وهناك فصل بصفحة 739 تحت عنوان :
الفرق بين الحال الإيماني والحال الشيطاني
.......
أنتهي النقل
والسلام عليكم
ممتاز كتاب الروح انصح بقرائته
 
  • إعجاب
التفاعلات: أرطبون العرب
إنضم
28 يونيو 2014
المشاركات
101
مستوى التفاعل
154
النقاط
47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
موضوع

الهكرز إبليس والأمراض النفسية
بحكم أن القسم العام تقفل وأنا مع القرار بكل بقوة
حبيت أنقل الموضوع هنا ونستفيد وكنت أتمني أني اقدر أدمج الموضوعين مع بعض ولأنهم يصبون بنفس الفكرة
بس أتوقع بعد ما طرح هنا من مشاركات
سهل ينفهم مغزي الموضوع الهكرز إبليس والأمراض النفسية
وأخليكم مع الموضوع وهي المشاركة الأولي فيه
.......

بسم الله الرحمن الرحيم
أعوذ بالله من الشيطان الرجيم

.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
حياكم الله أخواني وأخواتي في الله
بداية الموضوع يعتبر نظرية تحتاج بحث وبحث وبحث أكثر
وكلامي مجرد نظرية وفكرة أفكر فيها من أكثر من 5 سنوات
بس لم أتفرغ لها ، ولأسباب قدرها الله ، الله لا يشغلنا إلا بـطاعته
بس تشجعت اليوم لا اطرح الفكرة وهو جس نبض لها وهل هي مقبوله ؟
وأرجو لمن عنده علم يعلمني ، من ما علمه الله ، وهل الفكرة صحيحه؟
وحتي أتابع وأكمل البحث اللذي لم أبتدي فيه : )
رغم تجميعي لمصادر كثيره ، لان الصعوبه تكمن في الخصم ، إبليس
وهو سهل لمن سهله الله له
وتحتاج لشخص يكون دينه قوي ،وشخص عالم ومتمكن
وشخص هداه الله لمعرفة الحق
بمقام شيخ الإسلام أبن تيمية ، وتلميذه شيخ الإسلام أبن القيم ، رحمهم الله برحمته
وهو اللي لا يملكه العبد الفقير إلي الله ،اللي هو محدثكم
وهو اللي خلاني أركز علي الشيخين هو مدي أعجابي الشديد فيهم
ومدي أنبهاري بما وهبهم الله من العلم
رغم يقيني أن اللي رزقهم هـالعلم هو الله ، والله أكرم الأكرمين يهب لمن يشاء ما يشاء
ونصيحة لا تبخس عمرك أمام كرم الله لعبادة ،
وخاصة العلم وهو طموح للتعلم من علوم وعلم الله وهو سبحانه العليم ، أكرم الأكرمين
والمجال مفتوح لجميع عباد الله ، اللهم اجعلنا منهم
والعلم الرباني طبعآ والأكيد انه يوخذ من العلماء وخاصة العلماء الربانيين
ونرجع للموضوع والفكرة اللي اريد طرحها
وهي
هل في الإسلام شئ أسمه مريض نفسي ؟
بالمعني اللي سايد الان ، وبالمعني المطروح في كل عالم الطب النفسي
وخاصة أن مصدر هـ العلم ، العالم الغربي واللي هو عالم كافر بالله
وهل تتوقع فيه أحد راح يقدر يكتشف أسرار النفس ، أكثر من الدين الإسلامي
واللي مصدره ، الله سبحانه وتعالى خالق الكون وخالق كل شئ
وهل قد شفت شخص مريض نفسي متمسك بـ كتاب الله وسنة محمد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ؟
وأتكلم عن شخص أيمانه قوي ومتمسك بالدين عن علم وهدايه وبصيرة
ولأن أنا أعتبر كل الأمراض النفسية مصدرها واحد
وهو إبليس
طبعآ مع عدم أغفال النفس وشرورها
…….
ونرجع للأهم وهو إبليس والأمراض النفسية
تأكد أن كل الأمراض النفسية وكل مريض نفسي لابد تجده بعيد عن الدين
وفي الغالب وأقول في الغالب تجده عاصي لله
وبعيد عن ذكر الله وبعيد عن حفظ دين الله ، وتذكرو أخواني أحفظ الله يحفظك
والبعيد عن الله ، الأكيد أنه جاهل
والجاهل حتي لو كان مسلم و يصلي بدون علم وبدون تطبيق سليم للدين بيكون جاهل
لانه فيه من يصلي وصلاته تلف كـ سجادة وترمي بوجهه ولأسباب كثيرة
وفيه من تحقر صلاتك عند صلاته وهم كلاب النار
السر من خلف أي معصية هو
الجهل
وكلامي من كتب شيخ الإسلام أبن تيمية ، رحمه الله برحمته
وهو أن لا تجد عاصي لله إلا كان خلف معصيته الجهل
والجهل بـ الله وبدين الله ، وسنة محمد رسول الله ، صلي الله عليه وسلم
هو المشكلة الأساسية لكل البشر
وهو السبب الرئسي اللي جعل إبليس وشياطينه من الجن والأنس يحاربون الدين الإسلامي أشد المحاربه
وهو السبب لمحاربه إبليس وجنوده لكل الرسل وكل رسالة أنزلها الله علي الأنبياء عليهم السلام ،
لان نرجع ونقول ولو أحتاج اكررها مليون مره لن أمل ،
لن تجد من يحلل ويفسر ويفهم أسرار النفس البشرية مثل الدين الحق ، الدين الإسلامي
والأساس هو كتاب الله وسنة محمد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم
وأخوكم العبد الفقير لله ، من فتره صرت أشبه إبليس كـ هاكرز
وهاكرز يملك من البرامج الكثير والكثير
وتخيلو هاكرز جالس يبرمج برامج من بداية خلق أبونا أدم عليه السلام ولحد الان : )
وتخيلو شخص مر عليه وتعامل مع جميع خلق الله من البشر من بداية الدنيا !
ولتفهم الفكرة و لأبسطها شبهتها وأشبه كل الأمراض النفسية كـ برامج أخترعها و برمجها إبليس
ليضل ويضلل جميع البشر والهدف هو زجهم بـ النار وباي طريقة يعملها ويوصل لها لا يهم
ومنها بتفهم
لماذا بعض الناس وصل فيه والعياذ بالله ، يدعي النبوة !
وحتي النساء أدعو النبوة ! اللهم لا تفتنا
والان ممكن تفهم !
وممكن الان بتفهم ونفهم لماذا كثير يدعون المهدية !
والعجيب حتي النساء أدعو المهدية ، علي ما أتذكر وصارت قبل كم سنه في أحدي المنتديات
ولاحظوا أخواني نفس القصص والأفكار تتكرر !
والمهدية نقدر نسميها ……. فتنة المهدي
وفتنة المهدي هي كذلك أصبحت للكثير فتنة للأسف والكثير وقع في حبال إبليس فيها ،
اللهم عافنا ولا تبتلينا وأهدينا وأشفي وأهدي كل إنسان لمعرفة الحق وثبتنا علي السراط المستقيم
وأقول فتنة المهدية ، مثل فتنة النبوة
مثل ما عمل إبليس في مسيلمة الكذاب وسجاح بنت الحارث اللي أدعو النبوة
وأعتقد إن شاء الله الان الكثير بيفهم لماذ اكثير يقعون في هـ الفتن
واللي يطلق عليه الان ، الأمراض النفسية وكلامي عن شخص سليم خالي من الأمراض العضوية وخاصة في الدماغ
وأعتقادي ولحد علمي وفهمي ، أدعاء النبوة وأدعاء المهدية يدخل في ما يسمي الان الأمراض النفسية

.......
أنتهي النقل

……
اللهم أهدينا وعلمنا وثبتنا علي سراطك المستقيم حتي الممات
اللهم أرنا الحق حق وأرزقنا أتباعه ، وأرنا الباطل باطل وأرزقنا أجتنابه
.......

أنتهي النقل
.
والسلام عليكم
 
التعديل الأخير:
إنضم
28 يونيو 2014
المشاركات
101
مستوى التفاعل
154
النقاط
47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نقاط وتسألات من نفس الموضوع
.
النقطة الأولي
هناك فرق بين ( المرض النفسي ) وبين ( المرض والأمراض العضوية ) وفرق كبير
وخاصة الأمراض النفسية اللي ليس فيها خلل طبي في الدماغ
والإسلام بين لنا منهو الإنسان المكلف ومنهو غير المكلف
وبين الجنون وهو من غير المكلفين ومن ثبت عليه الجنون ولم يقول المريض النفسي غير مكلف
وحتي المجنون تحتاج بحث أكثر لانه في الحديث ذكر المجنون حتي يفيق !
كيف مجنون يفيق ! فكرو أخواني فيها
.
ليس هناك شئ في الأسلام أسمه مريض نفسي ومن يرد أثبات شئ في الإسلام هو من عليه الأتيان بالدليل
هناك بس ، المس ، والسحر ، والعين
.......
النقطة الثانية
وبالنسبة للأمراض الحديثة ولمن يفكر ويقول لم تكون بوقت النبوة
هناك فرق بين المرض النفسي والمرض العضوي
وهنا حديث محمد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم ، يقدر لم يريد العلم يبحث عنه ويفسر لك ليه بعض الأمراض لم تكون في عصر النبوة
(إن الله لم ينزل داءً إلا وأنزل له دواء)
أخرجه البخاري (7/122، رقم 5678) ، كتاب الطب ، باب ما أنزل الله داء إلا أنزل له شفاء [بلفظ شفاء].أخرجه ابن ماجه (2/1138، رقم 3438) ، كتاب الطب ، باب ما أنزل الله داء، إلا أنزل له شفاء .
.......
لنقطة الثالثة

وللفايدة شرح معني المعصية
أولاً: المعاصي:
[1].
وقال ابن منظور: "العصيان خلاف الطاعة، عصى العبد ربه إذا خالف أمره. وعصى فلانٌ أميره يعصيه عصياً وعصياناً ومعصية إذا لم يطعه فهو عاص وعَصِيّ"[2].


وشرعاً:
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "المعصية هي مخالفة الأمر الشرعي، فمن خالف أمر الله الذي أرسل به رسله، وأنزل به كتبه فقد عصى"[3].
وقيل: "المعاصي: هي ترك المأمورات، وفعل المحظورات، أو ترك ما أوجب وفُرض من كتابه أو على لسان رسول صلى الله عليه وسلم وارتكاب ما نهى الله عنه أو رسوله صلى الله عليه وسلم من الأقوال والأعمال الظاهرة أو الباطنة"[4].


[5].
وقد جاء معنى العصيان بألفاظٍ كثيرة في الكتاب والسنة، ومنها في القرآن:
1- الذنب: قال تعالى: {فَكُلاًّ أَخَذْنَا بِذَنبِهِ} [العنكبوت:40].

قال الراغب رحمه الله: "والذنب في الأصل: الأخذ بذنب الشيء، ويُستعمل في كل فعلٍ يُستوخم عقباه اعتباراً بذنب الشيء، ولهذا يسمّى الذنب تبعة، وعقوبة اعبتاراً لما يحصل من عاقبته"[6].
2- الخطيئة: قال تعالى عن إخوة يوسف: {إِنَّا كُنَّا خَـٰطِئِينَ} [يوسف:97].
3- السيئة: قال تعالى: {إِنَّ ٱلْحَسَنَـٰتِ يُذْهِبْنَ ٱلسَّـيّئَـٰتِ} [هود:114].
قال الراغب الأصفهاني: "والخطيئة والسيئة يتقاربان، لكن الخطيئة أكثر ما تُقال فيما لا يكون مقصوداً إليه في نفسه"[7].
4- الحُوب: قال تعالى: {إِنَّهُ كَانَ حُوباً كَبِيراً} [النساء:2].
قال الراغب الأصفهاني: "الحُوب: الإثم"[8].
5- الإثم: قال تعالى: {قُلْ إِنَّمَا حَرَّمَ رَبّيَ ٱلْفَوٰحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَٱلإِثْمَ وَٱلْبَغْى} [الأعراف:33].
قال الراغب رحمه الله: "الإثم والآثام: اسمٌ للأفعال المبطئة عن الثواب"[9].
والأثيم: "الكثير ركوب الإثم"[10].
6- الفسوق والعصيان: قال تعالى: {وَكَرَّهَ إِلَيْكُمُ ٱلْكُفْرَ وَٱلْفُسُوقَ وَٱلْعِصْيَانَ} [الحجرات:7].
قال الراغب رحمه الله: "فسق فلانٌ: خرج عن حجر الشرع"[11].
7- الفساد: قال جل وعلا: {إِنَّمَا جَزَاء ٱلَّذِينَ يُحَارِبُونَ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِى ٱلأرْضِ فَسَاداً أَن يُقَتَّلُواْ أَوْ يُصَلَّبُواْ} [المائدة:32].
قال الراغب رحمه الله: "الفساد: خروج الشيء عن الاعتدال. قليلاً كان الخروج عنه أو كثيراً، ويُضادّه الصلاح"[12].
8- العُتوّ: قال تعالى: {فَلَمَّا عَتَوْاْ عَن مَّا نُهُواْ عَنْهُ قُلْنَا لَهُمْ كُونُواْ قِرَدَةً خَـٰسِئِينَ} [الأعراف:166].
قال الراغب رحمه الله: "العتُوّ: النبوّ عن الطاعة. يُقال: عتا يعتو عتواً وعتياً"[13].
9- الإصر: قال تعالى: {وَيَضَعُ عَنْهُمْ إِصْرَهُمْ وَٱلأغْلَـٰلَ ٱلَّتِى كَانَتْ عَلَيْهِمْ} [الأعراف:157].
قال ابن سيده رحمه الله: "الإصر: الذنب والثّقل"[14].
[15].

2- الابتلاء بالمال والولد:
قال تعالى: {إِنَّمَا أَمْوٰلُكُمْ وَأَوْلَـٰدُكُمْ فِتْنَةٌ وَٱللَّهُ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ} [التغابن:15].
قال ابن كثير رحمه الله: "يقول تعالى: {إِنَّمَا أَمْوٰلُكُمْ وَأَوْلَـٰدُكُمْ فِتْنَةٌ} أي: اختبار وابتلاء من الله تعالى لخلقه ليعلم من يطيعه ممن يعصيه"[16].
وكان ابن مسعود رضي الله عنه يقول: (لا يقولن أحدكم: اللهم إني أعوذ بك من الفتنة، فإنه ليس منكم أحدٌ إلا وهو مشتمل على فتنة لأن الله تعالى يقول:{إِنَّمَا أَمْوٰلُكُمْ وَأَوْلَـٰدُكُمْ فِتْنَةٌ} فأيكم استعاذ فليستعذ بالله تعالى من مضلاّت الفتن)[17].

3- فتنة الشرك وهي أشرّ الفتن وأطغاها وأخبثها:
قال الله عز وجل: {وَقَـٰتِلُوهُمْ حَتَّىٰ لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدّينُ كُلُّهُ لِلهِ} [الأنفال:39]، فبيّن تعالى بأن الدين غير الفتنة وهما متغايران[18].
4- فتنة العشق والافتتان بالنساء والمردان ومعصية الرسول صلى الله عليه وسلم:
قال عز وجل: {وَمِنْهُمْ مَّن يَقُولُ ٱئْذَن لّي وَلاَ تَفْتِنّى أَلا فِى ٱلْفِتْنَةِ سَقَطُواْ} [التوبة:49].
وقال صلى الله عليه وسلم: ((ما تركت بعدي فتنةً أضرّ على الرجال من النساء))[19].
وكان الجدُّ بن قيس[20] يتهرّب من القتال بهذا العذر، قال عنه ابن القيم رحمه الله: "فالفتنة التي فرّ منها بزعمه هي فتنة محبة النساء، وعدم صبره عنهن، والفتنة التي وقع فيها هي فتنة الشرك والكفر في الدنيا والعذاب في الآخرة"[21].

أما الفتنة بالأمرد فإنها أشدّ.
قال الهيتمي رحمه الله: "وحرّم كثير من العلماء الخلوة بالأمرد في نحو بيت أو دكان كالمرأة لقوله صلى الله عليه وسلم: ((ما خلا رجلٌ بامرأة إلا دخل الشيطان بينهما))[22] بل في المرد من يفوق النساء بحسنه، فالفتنة به أعظم، ولأنه يمكن في حقه من الشرّ ما لا يمكن في حق النساء"[23].
قال الحسن بن ذكوان: "لا تجالس أولاد الأغنياء، فإن لهم صوراً كصور العذارى، وهم أشدّ فتنةً من النساء"[24].
ودخل سفيان الثوري الحمام، فدخل عليه صبيٌ حسن الوجه، فقال: أخرجوه عني، أخرجوه عني، فإني أرى مع كل امرأة شيطاناً، ومع كل صبي بضعة عشر شيطاناً[25].

5- الفتنة بالمال:
عن عمرو بن عوف الأنصاري رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((فوالله لا الفقر أخشى عليكم، ولكن أخشى عليكم أن تبسط عليكم الدنيا كما بُسطت على من كان قبلكم فتنافسوها كما تنافسوها، وتهلككم كما أهلكتهم))[26].
والمال والأولاد سبب لنسيان ذكر الله تعالى: قال ابن كثير رحمه الله في قوله تعالى: {وَلاَ تَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ نَسُواْ ٱللَّهَ فَأَنسَـٰهُمْ أَنفُسَهُمْ} [الحشر:19]: "أي: لا تنسوا ذكر الله تعالى فينسيكم العمل الصالح الذي ينفعكم في معادكم. فإن الجزاء من جنس العمل، ولهذا قال تعالى: {أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ} أي: الخارجون عن طاعة الله، الهالكون يوم القيامة، الخاسرون يوم معادهم كما قال تعالى: {أَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءامَنُواْ لاَ تُلْهِكُمْ أَمْوٰلُكُمْ وَلاَ أَوْلَـٰدُكُمْ عَن ذِكْرِ ٱللَّهِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ فَأُوْلَـٰئِكَ هُمُ ٱلْخَـٰسِرُونَ} [المنافقون:9]"[27].

6- شبهات أهل البدع:
قال سفيان الثوري رحمه الله: "البدعة أحبّ إلى إبليس من المعصية، فإن المعصية يتاب منها، والبدعة لا يتاب منها"[28]؛ ذلك لأن صاحبها يظن نفسه على الحق فلا يتوب أبداً، أو لأن البدعة أكبر من كبائر أهل السنة.
لذلك تواتر عن أئمة السلف في التحذير من البدعة والمبتدع. قال المرّوذي: قلت لأبي عبد الله يعني إمامنا الإمام أحمد بن حنبل - ترى للرجل أن يشتغل بالصوم والصلاة، ويسكت عن الكلام في أهل البدع؟ فكلح في وجهه. وقال: إذا هو صام وصلى واعتزل الناس؛ أليس إنما هو لنفسه؟ قلت: بلى. قال: فإذا تكلم. كان له ولغيره. يتكلم أفضل"[29].


[30].
2- تقسيمها من حيث نوعها:
ويمكن أن تقسّم باعتبارٍ آخر وهو:
1- معاصي في الاعتقاد كالشرك والنفاق وغيرهما.
2- معاصي في الأخلاق كالزنى وشرب الخمر وغيرهما.
3- معاصي في العبادات كترك الصلاة أو التهاون بها، ومنع الزكاة وغيرها.
4- معاصي في المعاملات كعقود الربا والرشوة وشهادة الزور والسرقة وغيرها[31].
3- تقسيمها من حيث عظمها:
وجمهور أهل السنة يرون أن المعاصي تنقسم إلى قسمين: كبائر وصغائر.
قال ابن القيم رحمه الله: "والذنوب تنقسم إلى صغائر وكبائر، بنصّ القرآن والسنة، وإجماع السلف، وبالاعتبار"[32].
وأنكرت طائفة تقسيم المعاصي إلى كبائر وصغائر، واستدلوا على قولهم هذا بأن كل مخالفة بالنسبة لجلال الله وعظمته كبيرة، فكرهوا تسمية أي معصية صغيرة؛ لأنها إلى كبرياء وعظمة الله كبيرة[33]. ويؤيد هذا قول أنس بن مالك رضي الله عنه: (إنكم لتعملون أعمالاً هي أدق في أعينكم من الشعر إن كنا نعدّها على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم من الموبقات!)[34].

وقول جمهور أهل السنة أصوب، إذ دلّ الكتاب عليه، قال تعالى: {إِن تَجْتَنِبُواْ كَبَائِرَ مَا تُنهَوْنَ عَنْهُ نُكَفّرْ عَنْكُمْ سَيّئَـٰتِكُمْ} [النساء:31]، ففي هذه الآية بيان أن الذنوب تنقسم إلى كبائر وصغائر[35].
وقوله جل جلاله: {الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَـٰئِرَ ٱلإِثْمِ وَٱلْفَوٰحِشَ إِلاَّ ٱللَّمَمَ} [النجم:32] في الآية استثناء منقطع، لأن اللمم من صغائر الذنوب، ومحقرات الأعمال، فهو استثناء من عامة الكبائر[36].
ومن السنة حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة، ورمضان إلى رمضان مكفرات بينهن إن اجتنبت الكبائر)) وفي رواية ((ما لم تغش الكبائر))[37].

.
[1] انظر: تهذيب اللغة للأزهري (3/77).
[2] لسان العرب (4/2981) مادة: عصى.
[3] مجموع الفتاوى (8/269).
[4] المعاصي وآثارها لحامد المصلح (ص 30).
[5] مجموع الفتاوى (7/59).
[6] مفردات الراغب (ص 331). وانظر المخصص لابن سيده (4/78).
[7] مفردات الراغب (ص 287).
[8] مفردات الراغب ( 261).
[9] مفردات الراغب (ص 63).
[10] المخصص لابن سيده (4/80).
[11] مفردات الراغب (ص 637).
[12] مفردات الراغب (ص 636).
[13] مفردات الراغب (ص 546).
[14] المخصص لابن سيده (4/80).
[15] جامع البيان (17/25).
[16] تفسير القرآن العظيم (4/376).
[17] رواه الطبري في تفسيره (9/219)، وانظر: والتمهيد لابن عبد البر (12/186) وإغاثة اللهفان لابن القيم (2/160).
[18] انظر: المعاصي وآثارها (ص 56).
[19] رواه البخاري في النكاح باب ما يتقى من شؤم المرأة (5096)، ومسلم في الذكر والدعاء والتوبة والاستغفار، باب أكثر أهل الجنة الفقراء (2740).
[20] انظر ترجمته في الإصابة (1/238-239).
[21] إغاثة اللهفان (2/158).
[22] ذكره الهيثمي في مجمع الزوائد (4/326) وقال: رواه الطبراني، وفيه علي بن يزيد الألهاني وهو ضعيف جداً، وفيه توثيق. وذكره المنذري في الترغيب (3/39) وقال: حديث غريب رواه الطبراني. والحديث رواه الترمذي بلفظ: (لا يخلونّ رجلٌ بامرأة إلا كان ثالثهما الشيطان) كتاب الرضاع، باب ما جاء في كراهية الدخول على المغيبات (1171) وصححه الألباني في صحيح الترمذي (1/343).
[23] الزواجر عن اقتراف الكبائر (2/310).
[24] انظر: الزواجر عن اقتراف الكبائر (2/310).
[25] انظر: الزواجر عن اقتراف الكبائر (2/311).
[26] رواه البخاري في الجزية، باب الجزية والموادعة مع أهل الحرب (3158) ومسلم في الزهد والرقائق برقم (2961).
[27] تفسير القرآن العظيم (4/342).
[28] رواه اللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (1/132). وانظر: مجموع الفتاوى (11/472).
[29] طبقات الحنابلة (2/216).
[30] الاستقامة لابن تيمية (2/245-246)، وانظر: مجموع الفتاوى (28/145).
[31] المعاصي وآثارها (ص 39).
[32] مدارج السالكين (1/342).
[33] انظر: الزواجر (1/13)، وشرح صحيح مسلم (2/84-85).
[34] رواه البخاري في الرقاق باب ما يتقى من محقرات الذنوب (6492).
[35] انظر: المعاصي وآثارها (ص 35).
[36] المعاصي وآثارها (ص 35).
[37] رواه مسلم في الطهارة، باب الصلوات الخمس، والجمعة إلى الجمعة مكفرات ما بينهن (233).

.......
النقطة الرابعة
ولمن يسأل ليه أهل المعاصي تشوفهم سعيدين !
وأنا متأكد هي سعادة وقتية و أمام الناس فقط بس لما يختلي بنفسه يختنق
ومع ذالك هي أستدراج ومكر من الله لهم
اللهم لا تستدرجنا ولا تجعلنا منهم
.

وحلصت تفسير قيم في موقع الشيخ ابن باز ، رحمه الله برحمته ، وإن شاء الله فيه شرح وافي ومفيد
تفسير قوله تعالى أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ
أخونا يسأل عن قول الحق تبارك وتعالى: أَفَأَمِنُوا مَكْرَ اللَّهِ فَلا يَأْمَنُ مَكْرَ اللَّهِ إِلَّا الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ[الأعراف:99]؟

على ظاهرها أَفَأَمِنُواْ مَكْرَ اللّهِ فَلاَ يَأْمَنُ مَكْرَ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْخَاسِرُونَ المقصود من هذا التحذير من مكر الله- سبحانه وتعالى-, ومكر الله كونه يملي لهم, ويستدرجهم بالنعم والخيرات وهم مقيمون على معاصيه وعلى خلاف أمره, فهم جديرون بأن يأخذوا على غرة, ويعاقبون على غرة بسبب غفلتهم عن الله, وإقامتهم على معاصيه, وأمنهم من عقابه وغضبه, فالمعنى احذروا ذلك المعنى احذروا هذا الأمن وابتعدوا عنه, فالأمن من مكر الله خطر عظيم, والقنوط من رحمة الله خطرٌ عظيم، فالواجب أن لا يقنط ولا يأمن، من يكون المؤمن في سيره إلى الله بين الخوف والرجاء، فلا يقنط وييئس، ولا يأمن مكر الله وعقوبته، ويخرج البطالة والمعاصي، ولكن يجب أن يكون بين ذلك، يسير إلى الله في هذه الدار ويعمل في هذه الدار بين الخوف والرجاء، فيذكر عظمته وشدة عقابه لمن خالف أمره فيخافه، ويخشاه سبحانه وتعالى، ويذكر عظيم رحمته وحلمه وعظيم جوده وكرمه فيرجوا إحسانه سبحانه وتعالى، ويرجوا كرمه وجوده، فهو بين هذا وهذا، بين الخوف والرجاء حتى يلقى ربه سبحانه، أما الآمن الغافل المعرض الذي لا يخش الله، ولا يخش عقابه، بل هو ساهٍ لاهٍ في معاصيه وغفلاته فهذا على خطر أن يؤخذ على غرة، فيخسر الدنيا والآخرة نعوذ بالله. يعني على خطر يؤخذ على معاصيه وعلى غير توبة، فيخسر الدنيا والآخرة، ويبوء بالنار والعذاب الأليم نعوذ بالله من ذلك، نسأل الله السلامة. سماحة الشيخ في ختام..
.......
النقطة الخامسة

ولمن يسأل عن الشعور والأحساس والهموم والزعل والفرح اللي تصيب المسلم هي جبله ربي خلقها فينا
وتختلف عن الأمراض النفسية اللي طلعت لنا من الغرب
.......
وأرجع وأقول لن تحصل في دين الله شئ أسمه مريض نفسي اوأمراض نفسية بالمصطلح المتعارف عليه الأن
ولأن الإسلام علاجه للنفس يختلف أختلاف كلي عن ما توصل له الطب النفسي الغربي اللي هو كافر بالله
........
النقطة السادسة
وهي أهم النقاط وكثير يغفل عنها
هل بيتك طاهر ؟ التلفاز والصور والثماثيل وحتي النت إذا أستعمل في ما لا يرضي الله
هل ملبسك طاهر ويدخل فيها المال اللي اشتريت فيه ملبسك هل فيه ربا ؟
هل مالك طاهر ؟ هل تتعامل بالربا ؟
هل لسانك طاهر بذكر الله ؟ ولا تغتاب أحد ؟
هل قلبك طاهر ؟ بالصدق والنية الصادقة وكل شئ تفعله لوجه الله وللبحث عن الحق
.
هل حياتك كلها تعيشها متبع لسنة محمد رسول الله ، صلي الله عليه وسلم ؟
هل أنت محافظ علي الصلاة بوقتها ومع الجماعة للرجال ؟
وهل تحافظ علي صلاة النافلة في بيتك ؟ خاصة لما تكون في البيت بعد صلاة الجماعة
وللنساء صلاتها في خدرها ( مكان نومها ) وبشرط بوقتها ولما تكون غير طاهره وليس عليها صلاة هل تحافظ علي الأذكار بوقتها ؟
.
وهل أنت تحافظ علي أذكار بعد الصلاة ؟
وهل أنت تحافظ علي أذكار الصباح والمساء ؟
وهل أنت متبع للسنة في الأذكار في حياتك ومعاشك وخروجك ودخولك من بيتك ؟
وهل أنت تسمي بالله لما تبدي أي عمل ؟

.......

النقطة السابعة
وهي نقطة النهاية والخلاصة ولابد منها

لا أنكر أن في الطب النفسي الحديث أشياء جميلة بس مشكلتهم اللي اشوفها هي التشخيص
وأقصد الطب النفسي توصل لتشخيص الحالة
وهي حالة المرض النفسي بأنواعها الكثيرة اللي أسميها برامج إبليس الهكرز ليسهل الفهم : )
يعني هم يشخصون الحالة بشكل صحيح بس الخطأ عندهم لا يشخصون السبب اللي وصل المريض النفسي لـ هالحالة من المرض
والسبب لن يكشفه إلا الدين الإسلامي وهو إبليس
ولن تجد علاج نهائي لكل الأمراض النفسية إلا في
كتاب الله ، وسنة محمد رسول الله ، صلى الله عليه وسلم
والسلام عليكم
 
التعديل الأخير:
إنضم
28 يونيو 2014
المشاركات
101
مستوى التفاعل
154
النقاط
47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني من أهم النقاط في موضوع الهكرز إبليس والأمراض النفسية
هي نقطة مراحل النفس الثلاث !
وعلي مدي قربك بالله وتمسكك بسنة محمد رسول الله ، صلي الله عليه وسلم ، تتقلب بين 3 الثلاث المراحل
1
النفس المطمئنة
2
النفس اللوامة
3
النفس الأمارة
.......
والسؤال المهم الأن
هل قد شفت مسلم ( مؤمن ) وصل لمرحلة ( النفس المطمئنة ) وصل وصار مريض نفسي ! ؟
والله وأقسم غير حانث ، أتحدي تحدي ومستحيل تصير أصلن
لأن تركيبتنا وصنع الله لنا ( في مرحلة وصولنا للنفس المطمئنة ) يخالف نظرية الأمراض النفسية
وهي السعادة ( وهي جنة الأرض ) لما توصل لمرحلة النفس المطمئنة الطيبة
والرجاء الرجوع للمشاركات اللي فيها نقل من كتب
شيخ الإسلام أبن تيمية ، وتلميذة شيخ الإسلام ابن القيم
وهي بنفس موضوعنا هذا ، المشاركة رقم 8 و 9 و 10
.......
وهنا شرح للشيخ محمد العثيمين ، رحمة الله برحمته
من موقع إسلام ويب

.
السؤال
ماهي مراتب النفس فقهيا ؟
.

الإجابــة
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد :
فقد قال الشيخ العلامة ابن عثيمين ـ رحمه الله ( برحمته ) : والنفوس ثلاث :
نفس شريرة : وهي الأمارة بالسوء
ونفس خيرة : وهي المطمئنة تأمر بالخير
ونفس لوامة
وكلها مذكورة في القرآن : فالنفس الشريرة التي تأمر بالسوء مذكورة في سورة يوسف : وَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ.
{ يوسف: 53 } .
والنفس المطمئنة الخيرة التي تأمر بالخير مذكورة في سورة الفجر : يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ * ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً * فَادْخُلِي فِي عِبَادِي * وَادْخُلِي جَنَّتِي
{ الفجر: 28-30 } .
والنفس اللوامة مذكورة في سورة القيامة: لا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَامَةِ * وَلا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ.
{ القيامة: 1-2 } .
فهل النفس اللوامة غير النفسين : الخيرة والسيئة ؟ أو هي النفسان ؟ من العلماء من يقول : إنها نفس ثالثة ومنهم من يقول : بل هي وصف للنفسين السابقتين ،
فمثلاً : النفس الخيرة تلومك متى ؟ إذا عملت سوءاً ، أو فرطت في واجب تلومك.
والنفس الشريرة تلومك متى ؟ إذا فعلت خيراً ، أو تجنبت محرماً ، لامتك : كيف تحجر على نفسك ؟ لماذا لم تتحرر ؟ لماذا لا تفعل كل ما تريد ؟ تقولها النفس الأمارة بالسوء.
أما النفس الخيرة : فتلومك عند فعل الشر وترك الخير .
والنفس الأمارة بالعكس. هـ .
وقد قرر المحققون من أهل العلم أن النفس واحدة ، ولكن لها صفات وتسمى باعتبار كل صفة باسم ، فهي أمارة بالسوء ، لأنها دفعته إلى السيئة وحملته عليها ،
فإذا عرضها الإيمان صارت لوامة تفعل الذنب ثم تلوم صاحبها وتلومه بين الفعل والترك ، فإذا قوي الإيمان صارت مطمئنة.
والله أعلم .
.......
أنتهي النقل
.
والسلام عليكم

 
التعديل الأخير:
إنضم
28 يونيو 2014
المشاركات
101
مستوى التفاعل
154
النقاط
47
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
.
اللهم إني عبدك ، ابن عبدك ، ابن أمتك ، ناصيتي بيدك ، ماضٍ فيّ حكمك ، عدل فيّ قضاؤك .

أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ، أو أنزلته في كتابك ، أو علّمته أحداً من خلقك ، أو استأثرت به في علم الغيب عندك ،
أن تجعل القرآن ربيع قلبي ، ونور صدري ، وجلاء حزني ، وذهاب همّي
.
والسلام عليكم

 

مواضيع ممائلة