- إنضم
- 15 مايو 2018
- المشاركات
- 5,137
- التفاعل
- 23,462
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت أنور السادات يلبس الزي العسكري للجيش ويقف بشارع فيه سبعة أعمدة إنارة ( ثلاثة على اليمين و ثلاثة على الشمال و واحد بأخر الشارع ) وكان معه مجموعة من الضباط يعطيهم تعليمات بنقل الأعمدة الستة إلى شارع آخر و ترك العمود الذي بأخر الشارع... وكان يبدو عليه أنه حزين على الشارع الأول لأنه شارع قديم ورئيسي وهو الأصل للبلد هذا ما فهمته ... ثم قام الضباط بنقل الأعمدة كلها للشارع الأخر و لم يتركوا أي منها وذهبوا لتجهيز الشارع الأخر لكي يستقبلوا شخص مهم سيصل ويمر من ذلك الشارع...
ثم تغير المشهد فرأيت أن هناك مداهمة أمنية لبيت به سلالم خارجية... وكان الضباط يصعدون من تلك السلالم بسرعة ومعهم أنور السادات وكان يقول لهم... ( أسرعو قبل هروبه لأنه سيقوم بإغتياله ونحن علينا أن نمسكه قبل أن يفعل ذلك ) ...
ثم تغير المشهد فرأيت علم مصر على الأرض محترق لنصفه تقريبا وكانت آثار الحرائق على الأرض بكل مكان... و رأيت أشخاص جرحى ومصابين بحروق وآثار جروح على أجسامهم كأنها إشتباكات و إنتهت على إثر دمار وحرائق كبيرة.
انتهى
الرائيه مصريه
يناير 2021
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وصل اللهم على نبينا محمد واله وصحبه الكرام وسلم تسليما كثيرا
رأيت أنور السادات يلبس الزي العسكري للجيش ويقف بشارع فيه سبعة أعمدة إنارة ( ثلاثة على اليمين و ثلاثة على الشمال و واحد بأخر الشارع ) وكان معه مجموعة من الضباط يعطيهم تعليمات بنقل الأعمدة الستة إلى شارع آخر و ترك العمود الذي بأخر الشارع... وكان يبدو عليه أنه حزين على الشارع الأول لأنه شارع قديم ورئيسي وهو الأصل للبلد هذا ما فهمته ... ثم قام الضباط بنقل الأعمدة كلها للشارع الأخر و لم يتركوا أي منها وذهبوا لتجهيز الشارع الأخر لكي يستقبلوا شخص مهم سيصل ويمر من ذلك الشارع...
ثم تغير المشهد فرأيت أن هناك مداهمة أمنية لبيت به سلالم خارجية... وكان الضباط يصعدون من تلك السلالم بسرعة ومعهم أنور السادات وكان يقول لهم... ( أسرعو قبل هروبه لأنه سيقوم بإغتياله ونحن علينا أن نمسكه قبل أن يفعل ذلك ) ...
ثم تغير المشهد فرأيت علم مصر على الأرض محترق لنصفه تقريبا وكانت آثار الحرائق على الأرض بكل مكان... و رأيت أشخاص جرحى ومصابين بحروق وآثار جروح على أجسامهم كأنها إشتباكات و إنتهت على إثر دمار وحرائق كبيرة.
انتهى
الرائيه مصريه
يناير 2021