• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد

واثقة بالله

مشرفة
طاقم الإدارة
الاشراف
عضوية ماسية
عضو
إنضم
5 أكتوبر 2013
المشاركات
7,952
مستوى التفاعل
23,977
النقاط
122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كانت الصحابيات نموذجا يحتذى فى الاجتهاد والتبتل فى العبادة والإخلاص لله تعالى، مع قيامهن بسائر
واجباتهن نحو ازواجهن وأولادهن، ومما ورد في هذا الشأن :

أن المرأة كان إذا جنها الليل تسأل زوجها:- هل لك حاجة تريدها منى؟
فإن كان له حاجة لم تتأخر فى قضائها طاعة لربها، فإن لم تكن له حاجة استأذنته فى أن تقوم ليلها عابدة لربها، وخلت بمحبوبها، تتلو كتابه، وتَصفُّ قدمها في محرابه، وترسل دموعها خشية منه، وهى تجتهد فى الاستغفار والبكاء حتى يظنها الظان أن جريمة وقعت منها،


وانظرى ما روى عن حفصة بنت سيرين أنها اشترت جارية من السند، فقيل للجارية:- كيف رأيت مولاتك؟
فذكرت كلاماً بالفارسية، تفسيره:- إنها امرأة صالحة، إلا أنها أذنبت ذنبا عظيما، فهى الليل كله تبكى وتصلى.
فانظرى معى كيف حسبتها مرتكبة للذنوب العظيمة من شدة تقواها وخشوعها.


واما الإنفاق فقد كانت لهن باعا لا تدرك :
وحيث أن المرأة شأنها في ذلك كشأن الرجل- إن لم يكن أكثر - مفطورة على حب المال كباقى خلق الله،
وتزيد على ذلك محبتها للزينة والحلى، ومن ثم كانت دعوة النبى إلى كل امرأة مسلمة بضرورة الإكثار من
الصدقة لتفك بذلك رقبتها من النار، ولتحمى نفسها من الوقوع في أسر المحبة للزينة والمتاع الذي قد يحملها على البخل بالواجب، وفى هذا يقول:-(يا معشر النساء تصدقن، فإنى رأيتكن أكثر أهل النار).
فقلن:- ولم ذلك يا رسول الله؟ قال:- (تكثرن اللعن، وتكفرن العشير، وما رأيت من ناقصات عقل ودين أذهب
للب الرجل الحازم منكن)
.أخرجه البخارى.

ولذلك كانت الصحابيات يتسابقن فى الإنفاق، فكانت أم المؤمنين عائشة تطيب الدراهم، وتضع فيها المسك قبل أن تتّصدق بها، فقيل لها:- يا أم المؤمنين لم تفعلين هذا؟
فقالت:- "إن الدراهم تقع فى يد الله قبل أن تقع فى يد السائل".
وهذا موقف يدل على فقه فى دين الله، تتعامل صاحبته مع الغيب على أنه واقع مشاهد، ومن ثم لا يحملها ذلك على استكثار ما تعطى، لأن الآخذ هو الله، كما يحملها ذلك على حب الفقير والترحيب به ؛لأنه يحمل زادها إلى الله تعالى.

ومما يُذْكَرُ فى هذا المقام أن زينب الثقفية امرأة عبد الله بن مسعود كانت صناعا تبيع من صناعتها، فقالت لعبد الله:- والله إنك شغلتنى أنت وولدك عن الصدقة فى سبيل الله - أى لأنها تعطيهم ما تكتسبه لا تنفق - فسل النبى فإن كان لي فى ذلك أجر وإلا تصدقت فى سبيل الله،
فقال ابن مسعود:- وما أحب أن تفعلى إن لم يكن لك فى ذلك أجر.فسألت النبى ، فقال:- (أنفقى عليهم فإن لكِ أجر ما أنفقت عليهم).


فانظرى إلى توقها إلى ما يرضى ربها، ولا تخطئ ذلك مع ما يفعل ضعاف العلم هذه الأيام من حساب كمية
الأجر، فهى لا لا تبحث عن الأجر من حيث الكم والأكثرية ولكن من حيث أن ما له أجر هو ما يرضى عنه الله
ورسوله، وطالما ان له أجر فلا يهم حجمه أو أيهما أكثر، فأى فقيهة كانت هذه الصحابية !

وأما التنافس بينهن على الإنفاق فى سبيل الله تعالى، فقد ورد أن النبى قال لنسائه:-(أولكن يتبعنى أطولكن يدا)، - بمعنى أولكن لحاقا بى بعد وفاتى - قالت السيدة عائشة : "فكنا إذا اجتمعنا بعد وفاة رسول الله نمد أيدينا فى الحائط نتطاول، فلم نزل نفعل ذلك حتى توفيت زينب بنت جحش، وكانت امرأة قصيرة ولم تكن أطولنا يدا، فعرفت أن النبى إنما أراد بطول اليد الصدقة، وكانت زينب امرأة صناع اليدين، فكانت تدبغ وتخرز وتتصدق به فى سبيل الله".

وعن أم ذرة - وكانت تغشى عائشة - قالت: "بعث إليها - وتعنى عائشة - ابن الزبير بمال فى غرارتين -
جوالين - قالت: أراه ثمانين ومائة ألف، فدعت بطبق - وهى يومئذ صائمة - فجعلت تقسمه بين الناس، فأمست وما عندها من ذلك درهم، فلما أمست قالت:- يا جارية هلمى فطرى، فجاءتها بخبز وزيت، فقالت لها أم ذرة: أما استطعت مما قسمت اليوم أن تشترى لنا بدرهم لحما نفطر عليه؟ فقالت لها:- لا تعنفينى، لو كنت ذكرتنى لفعلت.


فانظرى كيف نسيت تعبها ومشقة الصيام فى سعيها للإنفاق فى سبيل الله.
ولم تكن وحدها فى ذلك، فعن عبد الله بن الزبير قال:- "ما رأيت امرأتين قط أجود من عائشة وأسماء، وجودهما مختلف:- أما عائشة فكانت تجمع الشيء حتى إذا اجتمع عندها قسمت، وأما أسماء فكانت لا تمسك شيئا لغد.

فلله دركن يا صحابيات الرسول صلى الله عليه وسلم وطلاب مدرسته .

قال محمد بن كعب:- "كان عطاء زينب - أى بنت جحش - اثنى عشر ألف درهم ،ولم تأخذه إلا عاما واحدا،
حُمِلَ إليها فقسمته فى أهل رحمها وفى أهل الحاجة حتى أتت عليه، فبلغ ذلك عمر فقال: "هذه امرأة يراد بها خير".
فوقف على بابها، وأرسل بالسلام وقال: "لقد بلغنى ما فرقت" فأرسل إليها بألف درهم لتنفقها، فسلكت بها
طريق ذلك المال"، أى أنها لم تحتفظ بها هى الأخرى. ولذلك كانت اسبق زوجاته لحاقا به.


لقد تربت هذه الأجيال على إيثار مرضاة الله تبارك وتعالى على كل شيئ، وبذا هانت الدنيا عليهم، فأخرجوها
من أيديهم طائعين.
وانطلقت أقوالهم وأفعالهم تحكى هذا، وتتوارثه الأجيال؛ ولذا لا نعجب أن تنزل آيات القرآن الكريم، وتتوارد
أحاديث النبي الأمين فى ضرورة اقتفاء آثارهن، والسير على دربهن؛ لأن إيمانهن هو النموذج، وسلوكهن هو
القدوة، وصدق الله-
﴿وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ) التوبة : 100.

 

مواضيع ممائلة