• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
56
مستوى التفاعل
42
النقاط
22
نماذج من الشرك والكفر المنتشر في عصرنا الجاهلي :

1/ إعتقاد النفع والضر في غير الله من الأحجار والأشجار والأولياء، والدليل قوله تعالى: {قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَاللّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }

2/اتخاذ وسائط وشفعاء من دون الله، والدليل قوله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}.)

3/التوجه بالعبادة لغير الله، كالمحبة والخوف والتعظيم، والدعاء والذبح والنذر والعكوف والطواف، وغيرها. قال عز وجل: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ} وتتمثل هذه الأنواع في الواقع في المتصوفة الذي يعكفون على عبادة القبور والأضرحة والمشاهِد كما هو مُشاهدَ.

4/الشرك في التشريع والحكم، كتشريع القوانين واللوائح والتنظيمات والأحكام التي لم يأذن بها الله ولم ينزل بها سلطانه، قال تعالى: {إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ }،وقال عز وجل: {وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً } ، وقال تعالى: {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }

5/الشرك في الطاعة بالإتباع والقبول والانقياد لتشريعات غير الله، قال سبحانه وتعالى: {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لَّا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }.

عن عدى ابن حاتم :أتيت النبي صلى الله عليه وسلم و في عنقي صليب من ذهب فقال : يا عدي اطرح هذا الوثن من عنقك، فطرحته فانتهيت اليه و هو يقرأ سورة براءة فقرأ هذه الآية(اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ ) حتى فرغ منها فقلت: انا لسنا نعبدهم فقال : أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه و يحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟ قلت بلى قال : فتلك عبادتهم.

6/ تحكيم القوانين الوضعية بدلاً من شريعة رب البرية، قال تعالى: {أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً} ، وقال عز وجل: {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ } ، وقال عز من قائل: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ }

وتتمثل هذه الأنواع في الواقع في تبديل الشرائع و تحكيم شريعة غير الله والتحاكم إليها أفواجاً، فالله عز وجل يقول ( إن الحكم إلا لله).

7/ شرك الولاية وهو إتخاذ القومية والوطنية رابطة دون رابطة الإسلام قال تعالى (قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) وهذه النوع يتمثل في الولاء للأنظمة الطاغوتية والأحزاب العلمانية والديموقراطية والجماعات أدعياء السلفية التي تبعد كل البعد عن منهج السلف.

8/ الاستهزاء بالله أو رسوله أو دينه وشرعه أو كتابه وسنة نبيه أو ثوابه وعقابه.

9/ عدم تكفير المشركين وكل من لم يسلم لله ويؤمن به وحده، أو التوقف عن تكفيرهم، أو تصحيح دينهم ومذهبهم، أو إعتقاد أن تكفيرهم ليس من أصل الدين ولا علاقة له به كعوام الناس وأغلبهم الذين يذمون التكفير والموحدين.

10/ مظاهرة المشركين، ومعاونتهم ضد الإسلام والمسلمين، بيد أو بلسان أو بقلب أو بمال.

وهذه الأنواع كلها مما عمَّ وانتشر في سائر بقاع الأرض، في البلاد التي تنتسب للإسلام وغيرها، وأكثر من يقول لا إله إلا الله ويدَّعي الإسلام قد وقع في شيء منها ،نسأل الله النجاة فكان ولابد لكل من يريد الدخول في هذا الديّن أن يبرأ إلى الله من هذا الشرك وممن فعله فلايتم إسلام عبد كره الشرك وأبغضه وأبي أن يكفّر فاعليه.




 

أحمد عبد الحميد

عضو موقوف
محظور
إنضم
5 يوليو 2013
المشاركات
603
مستوى التفاعل
923
النقاط
102
نماذج من الشرك والكفر المنتشر في عصرنا الجاهلي :

1/ إعتقاد النفع والضر في غير الله من الأحجار والأشجار والأولياء، والدليل قوله تعالى: {قُلْ أَتَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَمْلِكُ لَكُمْ ضَرّاً وَلاَ نَفْعاً وَاللّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }

2/اتخاذ وسائط وشفعاء من دون الله، والدليل قوله تعالى: {وَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللّهِ مَا لاَ يَضُرُّهُمْ وَلاَ يَنفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَـؤُلاء شُفَعَاؤُنَا عِندَ اللّهِ قُلْ أَتُنَبِّئُونَ اللّهَ بِمَا لاَ يَعْلَمُ فِي السَّمَاوَاتِ وَلاَ فِي الأَرْضِ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَ}.)

3/التوجه بالعبادة لغير الله، كالمحبة والخوف والتعظيم، والدعاء والذبح والنذر والعكوف والطواف، وغيرها. قال عز وجل: {وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَتَّخِذُ مِنْ دُونِ اللَّهِ أَنْدَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللَّهِ} وتتمثل هذه الأنواع في الواقع في المتصوفة الذي يعكفون على عبادة القبور والأضرحة والمشاهِد كما هو مُشاهدَ.

4/الشرك في التشريع والحكم، كتشريع القوانين واللوائح والتنظيمات والأحكام التي لم يأذن بها الله ولم ينزل بها سلطانه، قال تعالى: {إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَ }،وقال عز وجل: {وَلا يُشْرِكُ فِي حُكْمِهِ أَحَداً } ، وقال تعالى: {أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ وَلَوْلا كَلِمَةُ الْفَصْلِ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ }

5/الشرك في الطاعة بالإتباع والقبول والانقياد لتشريعات غير الله، قال سبحانه وتعالى: {اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ وَالْمَسِيحَ ابْنَ مَرْيَمَ وَمَا أُمِرُواْ إِلاَّ لِيَعْبُدُواْ إِلَـهاً وَاحِداً لَّا إِلَـهَ إِلَّا هُوَ سُبْحَانَهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ }.

عن عدى ابن حاتم :أتيت النبي صلى الله عليه وسلم و في عنقي صليب من ذهب فقال : يا عدي اطرح هذا الوثن من عنقك، فطرحته فانتهيت اليه و هو يقرأ سورة براءة فقرأ هذه الآية(اتَّخَذُواْ أَحْبَارَهُمْ وَرُهْبَانَهُمْ أَرْبَاباً مِّن دُونِ اللّهِ ) حتى فرغ منها فقلت: انا لسنا نعبدهم فقال : أليس يحرمون ما أحل الله فتحرمونه و يحلون ما حرم الله فتستحلونه ؟ قلت بلى قال : فتلك عبادتهم.

6/ تحكيم القوانين الوضعية بدلاً من شريعة رب البرية، قال تعالى: {أَفَغَيْرَ اللّهِ أَبْتَغِي حَكَماً وَهُوَ الَّذِي أَنَزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً} ، وقال عز وجل: {أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللّهِ حُكْماً لِّقَوْمٍ يُوقِنُونَ } ، وقال عز من قائل: {وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ }

وتتمثل هذه الأنواع في الواقع في تبديل الشرائع و تحكيم شريعة غير الله والتحاكم إليها أفواجاً، فالله عز وجل يقول ( إن الحكم إلا لله).

7/ شرك الولاية وهو إتخاذ القومية والوطنية رابطة دون رابطة الإسلام قال تعالى (قُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلَا يُطْعَمُ قُلْ إِنِّي أُمِرْتُ أَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَ وَلَا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَ) وهذه النوع يتمثل في الولاء للأنظمة الطاغوتية والأحزاب العلمانية والديموقراطية والجماعات أدعياء السلفية التي تبعد كل البعد عن منهج السلف.

8/ الاستهزاء بالله أو رسوله أو دينه وشرعه أو كتابه وسنة نبيه أو ثوابه وعقابه.

9/ عدم تكفير المشركين وكل من لم يسلم لله ويؤمن به وحده، أو التوقف عن تكفيرهم، أو تصحيح دينهم ومذهبهم، أو إعتقاد أن تكفيرهم ليس من أصل الدين ولا علاقة له به كعوام الناس وأغلبهم الذين يذمون التكفير والموحدين.

10/ مظاهرة المشركين، ومعاونتهم ضد الإسلام والمسلمين، بيد أو بلسان أو بقلب أو بمال.

وهذه الأنواع كلها مما عمَّ وانتشر في سائر بقاع الأرض، في البلاد التي تنتسب للإسلام وغيرها، وأكثر من يقول لا إله إلا الله ويدَّعي الإسلام قد وقع في شيء منها ،نسأل الله النجاة فكان ولابد لكل من يريد الدخول في هذا الديّن أن يبرأ إلى الله من هذا الشرك وممن فعله فلايتم إسلام عبد كره الشرك وأبغضه وأبي أن يكفّر فاعليه.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا

اللهم إنى أبرأ إليك من كل انواع الشرك هذه
 
إنضم
24 يوليو 2013
المشاركات
6
مستوى التفاعل
4
النقاط
5
وهذه الأنواع كلها مما عمَّ وانتشر في سائر بقاع الأرض، في البلاد التي تنتسب للإسلام وغيرها، وأكثر من يقول لا إله إلا الله ويدَّعي الإسلام قد وقع في شيء منها ،نسأل الله النجاة فكان ولابد لكل من يريد الدخول في هذا الديّن أن يبرأ إلى الله من هذا الشرك وممن فعله فلايتم إسلام عبد كره الشرك وأبغضه وأبي أن يكفّر فاعليه.

حتى وإن عمت وانتشرت فلا يعني أن الناس كفروا بعد إيمانهم ... للتوضيح فقط :) .
 
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
56
مستوى التفاعل
42
النقاط
22
حتى وإن عمت وانتشرت فلا يعني أن الناس كفروا بعد إيمانهم ... للتوضيح فقط :) .


:[ لقد استدار الزمان كهيئة يوم جاء هذا الدين للبشرية .. بلا إله إلا الله ، فقد إرتدت البشرية إلى عبادة العباد وجور الأديـان ونكفت عن لا إله إلا الله ، وإن ظل فريق منها يردد على المآذن ( لا إله إلا الله ) دون أن يُـدرك مدلولها ، ودون أن يعي هذا المدلول وهو يرددها ، ودون أن يرفض شرعية الحاكمية التى يدعيها العباد لأ نفسهم ...]
.. [ والذين يظنون انفسهم في (دين الله) لأنهم يقولون بأفواههم
( نشهد أن لا إله إلاالله وأن محمداً رسول الله ) ويديون لله فعلاً في شؤون الطهاره والشعائر والزواج والطلاق والميراث... بينما هم يدينون فيما وراء هذا الركن الضيق لغير الله ، ويخضعون لشرائع لم يأذن بها الله- وكثرتها مما يخالف مخالفه صريحه شريعه الله - ثم هم يبذلون أرواحهم وأمواالهم وأعراضهم وأخلاقهم - أرادوا أم لم يريدوا- ليحققوا ماتطلبه منهم الأصنام الجديدة ، فإذا تعارض دين أو خلق أو عرض مع مطالب هذه الأصنام ، نبذت أوامر الله فيها ونفذت مطالب هذه الاصنام .. الذين يظنون انفسهم مسلمين وفي ( دين الله ) وهذا حالهم .. عليهم أن يستفيقوا لما هم فيه من الشرك العظيم ..
إن دين الله ليس بهذا الهزال الذي يتصوره من يزعمون أنفسهم ،
( مسلمين ) في مشارق الارض ومغاربها ، إن دين الله منهج شامل لجزئيات الحياة اليومية وتفصيلاتها . والدينونة لله وحده في كل تفصيل وكل جزئية من جزئيات الحياة اليومية وتفصيلاتها - فضلاً على أصولها وكليتها - هى دين الله وهى الإسلام الذى لايقبل الله ديناً سواه
ولينظر الناس فى كل بلد لمن المقام الأعلى فى حياتهم ؟ ولمن الدينونة الكاملة ؟ ولمن الطاعة والإتباع والإمتثال ؟.
وكذلك إن قضية العبادة ليست قضية ( شعائر ) وإنما هى قضية دينونة وإتباع ونظام وشريعة وفقة وأحكام وأوضاع فى واقع الحياة..وإنها من أجل أنها كذلك أستحقت كل هذه الرسل والرسلات وأستحقت كل هذه العاذابات والتضحيات ..
وهنا يقف الدعاة ليواجهوا الجاهلية العنيدة .. إن البشرية اليوم بجملتها تزاول رجعية شاملة إلى الجاهلية التى أخرجها منها أخر رسول .محمد صلى الله عليه وسلم وهى جاهلية التى تتمثل فى صور شتى :
 بعضها يتمثل فى الحاد بالله سبحانة وإنكار لوجوده ..فهى جاهلية إعتقاد وتصور كاجاهلية الشيوعيين ..
 وبعضها يتمثل فى إعتراف مشوه بوجود الله سبحانه وإنحراف في الشعائر التعبدية وفى الدينونة والاتباع والطاعة كجاهلية الوثنيين من الهنود وغيرهم ..وكجاهلية اليهود والنصارى كذلك..
 وبعضها يتمثل فى إعتراف صحيح بوجود الله سبحانه وأداء الشعائرالتعبدية .. مع انحراف خطير فى تصور دلالة شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله .. ومع شرك كامل فى الدينونة والاتباع والطاعة وذلك كجاهلية من يسمون انفسهم ( مسلمين ) ويظنون أنهم اسلموا وإكتسبوا صفة الإسلام ، وحقوقه بمجرد نطقهم باالشهادتين وآدائهم للشعائر التعبدية.. مع سوء فهمهم لمعنى الشهادتين ومع إستسلامهم ودينونتهم لغير الله من العبيد ..
وكلها جاهلية وكلها كفر بالله كالأولين .. أو شرك بالله كالأخرين ..
إن رؤية واقع البشرية على هذا النحو الواضح ، تؤكد لنا إن
البشرية اليوم بجملتها قد ارتدت إلى جاهلية شاملة وإنها تعاني رجعية نكدة إلى الجاهلية التى أنقذها منها الإسلام مرات متعددة ، كان أخرها الإسلام الذى جاء به محمد صلى الله عليه وسلم ..
وهذا بدوره يحدد طبيعة الدور الأساسي لطلائع البعث الإسلامي والمهمة الأساسية التى عليها أن تقوم بها للبشرية ونقطة البدء الحاسمة فى هذه المهمة ...
.. والذين يدعون صفة الإسلام ثم يقيمون مجتمعاتهم على قاعدة أو أكثر من تلك العلاقات الجاهلية التى أحل لإسلام محلها قاعدة العقيدة ، إما إنهم لايعرفون الإسلام ، وإما إنهم يرفضونة .
والإسلام فى كلتا الحالتين لايعترف لهم بتلك الصفة التى يدعونها لانفسهم وهم لايطبقونها .. بل يختارون غيرها من مقومات الجاهلية فعلاً
هذا المعلم الواضح يجب أن يقف أمامه الدعاة طويلا فهذه قاعدة العقيدة ، إن إعلان ربوبية الله للعالمين هى بذاتها إعلان تحرير الإنسان
تحريره من الخضوع والطاعة والتبعية والعبودية لغير الله .
تحريره من شرع البشر ، ومن هوى البشر ، ومن تقاليد البشر ،
ومن حا كمية البشر وإعلان ربوبية الله للعالمين لايجتمع مع خضوع أحد من العالمين لغير الله ، ولايجتمع مع حاكمية أحد بشريعة من عنده للناس ..(والذين يظنون أنهم مسلمون بينما هم خاضعون لشريعة من صنع البشر –أى لربوبية غير ربوبية الله - وأهمون إذا ظنوا لحظة وأحدة إنهم مسلمون ..إنهم لايكونون فى دين الله لحظة واحدة وحاكمهم غير الله ، وقانونهم غير شريعة الله ، إنهم فى دين حاكمهم ذاك .. فى دين الملك لا فى دين الله )..
.. والذين يقولون إنهم ( مسلمون ) ولايقيمون ما انزل إليهم من ربهم ، هم كأهل الكتاب .. ليسواعلى شىء ..
والذى يريد أن يكون مسلماً ، يجب عليه بعد إقامة كتاب الله فى نفسه ، وفى حياته أن يواجه الذين لا يقيمونه بانهم ليسوا على شيء حتى يقيموه ، وإن دعواهم أنهم على دين ، يردها عليهم رب العالمين
فالمفاصلة فى هذا الأمر واجبة.. ودعوتهم إلى الإسلام من جديد هى واجب المسلم الذى أقام كتاب الله في نفسه وفى حياته . فدعوى الإسلام باللسان والورا ثة دعوى لا تفيد إسلاماً ، ولا تحقق إيماناً ، ولا تعطي صاحبها صفة التدين فى أى ملة وفى أى زمان ..
إن دين الله ليس راية ولا شعارا ولا ورثة .. إن دين الله حقيقة تتمثل فى الضمير وفى الحياة سواء . تتمثل فى عقيدة تعمر القلب وشعائر تقام للتعبد ونظام يصرف الحياة . ولا يقوم دين الله إلا فى هذا الكل المتكامل ، ولا يكون الناس على دين الله إلا وهذا الكل المتكامل متمثل فى نفوسهم وفى حياتهم ..
وكل إعتبار غير هذا الإعتبار تمييع للعقيدة ، وخداع للضمير ، لا يقدم عليه مسلم نظيف الضمير .. وعلى المسلم أن يجهر بهذه الحقيقة ، ويفاصل الناس كلهم على أساسها ، لا عليه مما ينشأ عن هذه المفاصلة والله هو العاصم .
وصاحب الدعوة لا يكون قد بلغ عن الله ، ولا يكون قد أقام الحجة لله على الناس إلا إذا ابلغهم حقيقة الدعوة كاملة ، ووصف لهم ماهم عليه ، كما هو فى حقيقتة بلا مجاملة ولا مداهنة ، فهو قد يوذيهم إن لم يبين لهم إنهم ليسوا على شيء.. وإن ماهم عليه باطل كله من أساسه .. وإنه هو يدعوهم إلى شيء آخر تماماً ، غير ماهم عليه .. يدعوهم إلى نقلة بعيدة ورحلة طويلة ، وتغيير أساسي فى تصوراتهم ، وفى أوضاعهم وفى أخلاقهم ..
فالناس يحبون أن يعرفوا من الداعية أين هم من الحق الذى يدعوهم اليه .. ( ليهلك من هلك عن بينة ويحيا من حيا عن بينة ) . ويقول أيضا : وكذلك ينحصر معنى العبادة فى الجاهلية ، حتى يقتصر على مجرد تقديم الشعائر ، ويحسب الناس أنهم متى قدموا الشعائر لله وحده ، فقد عبدوا الله وحده .. بينما كلمة العبادة إبتداء مشتقة من عبد ، ( عبد ) تفيد إبتداء ( دان وخضع ) . وماالشعائر الا مظهر واحد من مظاهر الدينونة والخضوع لا يستغرق كل حقيقة الدينونة ولا كل مظاهرها..
.. ( إن الدين عند الله الإسلام ) الإسلام الذى ليس هو مجرد دعوى ، وليس مجرد راية وليس مجرد كلمة تقال باللسان ، ولاحتى تصورا يشتمل عليه القلب فى سكون ، ولاشعائر فردية يؤديها الأفراد فى الصلاة والحج والصيام ..لا.. فهذا ليس بالإسلام الذى لا يرضى الله من الناس ديناً سواه ، إنما الإسلام إستسلام ، الإسلام الطاعة والاتباع ، الإسلام تحكيم الله فى أمور العباد ، والإسلام توحيد الالوهية والقوامة
إن مجرد الإعتراف بشريعة منهج أو حكم من صنع غير الله هو بذاته خروج من دائرة ( الإسلام ) .. إن هذا الاعتراف فوق أنه يخالف بالضرورة مفهوم الإسلام الاساسي ، فهو فى الوقت ذاته يسلم الخلافة فى هذه الارض للعمى الذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله به أن يوصل ويفسدون فى الارض .. فهذا الفساد فى الارض ، مرتبط كل الارتباط بقيادة العمى ]
 

عربي

زائر
ضيف
إنضم
27 أغسطس 2013
المشاركات
238
مستوى التفاعل
311
النقاط
72
بارك الله فيكم
الأولى ترك هذه المسائل للعلماء المشهود لهم بالصلاح وعدم الخوض إلا من باب النقل مع ذكر المصدر
هذا خوفا من الوقوع في تكفير أهل القبلة أو على العكس تمييع الدين والولوغ في الإرجاء
 
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
56
مستوى التفاعل
42
النقاط
22
يا عربى نحن لا نتكلم الا بعلم ولا ننطق الا بفقه
وعلى استعداد للنقاش العلمى الذى لا يخرج عن اطار الدليل بما جئت به
واى مناقشات او ردود جانبيه او اتهامات فلن ولم التفت اليها
 

fofy1

عضو
إنضم
16 نوفمبر 2013
المشاركات
119
مستوى التفاعل
41
النقاط
32
الإقامة
مصر
والذى يريد أن يكون مسلماً ، يجب عليه بعد إقامة كتاب الله فى نفسه ، وفى حياته أن يواجه الذين لا يقيمونه بانهم ليسوا على شيء حتى يقيموه ، وإن دعواهم أنهم على دين ، يردها عليهم رب العالمين
فالمفاصلة فى هذا الأمر واجبة.. ودعوتهم إلى الإسلام من جديد هى واجب المسلم الذى أقام كتاب الله في نفسه وفى حياته . .
وكل إعتبار غير هذا الإعتبار تمييع للعقيدة ، وخداع للضمير
وصاحب الدعوة لا يكون قد بلغ عن الله ، ولا يكون قد أقام الحجة لله على الناس إلا إذا ابلغهم حقيقة الدعوة كاملة ، ووصف لهم ماهم عليه ، كما هو فى حقيقتة بلا مجاملة ولا مداهنة
كذلك ينحصر معنى العبادة فى الجاهلية ، حتى يقتصر على مجرد تقديم الشعائر ، ويحسب الناس أنهم متى قدموا الشعائر لله وحده ، فقد عبدوا الله وحده
إن دين الله ليس راية ولا شعارا ولا ورثة .. إن دين الله حقيقة تتمثل فى الضمير وفى الحياة سواء . تتمثل فى عقيدة تعمر القلب وشعائر تقام للتعبد ونظام يصرف الحياة . ولا يقوم دين الله إلا فى هذا الكل المتكامل
جزاك الله عنا خبرا صفي الدين
 
  • إعجاب
التفاعلات: صفى الدين
إنضم
19 أكتوبر 2013
المشاركات
56
مستوى التفاعل
42
النقاط
22
جزاك الله عنا خبرا صفي الدين


واياكم وهدانا وهداكم الى الى الاسلام والتوحيد الصافى النقى من الشوائب والشرك والضلال
احيانا على ذلك
وآمتنا علي ذلك
وبعثنا على ذلك

اللهم آمين
 
إنضم
11 فبراير 2014
المشاركات
1,772
مستوى التفاعل
3,177
النقاط
122
كلاكما على حق أنت يا صفي وعربي

والأولى أن نشكركم لحرصكم جميعا

لكن ما هو الإرجاء بالضبط ؟
 

مواضيع ممائلة