السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
،،،
رأيت مكان مكشوف لا أدري إن كان ميدان أو ساحة مؤتمر
الجو ليلا
إخوة يجلسون في صف واحد كأنه مقابل لجمهور "لم أرى الجمهور"
و لكن رأيت الإخوة يجلسون على كراسي و أمامهم طاولة مستطيلة طويلة و هم في صف واحد كأنه مقابل لجمهور
و كأنهم يلقون مؤتمر أو ما شابه لا أدري ، و هؤلاء الإخوة المعارضون للعسكر كأنهم من الإخوان و التحالف الذي يتولى تسيير الحراك في الشارع .
المهم ، لم يكن خلفهم لوحات كعادة المؤتمرات كأنها ساحة فضاء مكشوفة
و أتى من خلف هؤلاء الإخوة الشيخ حازم ،
رأيته آت من بعيد يرتدي بدلة و هيئته مرتبة مثلما كان أيام ترشحه
إلا أنه لم يكن مبتسم بل كان وجهه يُمْكِن أن اصف تعابيره بعزة المؤمن و غضبة الحر ،
كان يظهر عليه أنه معتز بخروجه معتز بالجمع الذين حوله ،
غاضب من الوضع القائم ، و غاضب من الإخوة الذين يجلسون على الكراسي و من طريقة إدارتهم للصراع مع العسكر "هكذا وقع في قلبي في الرؤيا"
و كان يرمقهم بعينه ثم يصرف نظره عنهم ووجهه ثابت إلى الأمام مرتفع إلى الأعلى قليلا و هو في طريقه إلى هذا الميدان أو هذا المؤتمر ،
و كان يحيط به جمعا من الشباب كأنهم خاصته المقربون يحيطون به تماما ملتصقون به و من زحامهم كأنهم هم الذين يسيرونه "مثل زحامهم أيام الحملة و أيام التحرير"
كان متجها ليجلس على أحد الكراسي بجانب الإخوة الذين من الإخوان و التحالف ،
و أنا أشاهد هذا المشهد و الشيخ حازم آت من خلفهم متجها إلى أحد الكراسي من جهة اليمين في المنتصف ، و هم يجلسون من جهة اليسار إلى المنتصف ،
و كأنهم لا يريدون أن يقوموا ليسلموا على الشيخ و ينتظرونه يأتي ليسلم عليهم في أماكنهم ،
و لما رأو صدود الشيخ عنهم و تجاهله لهم هو و من معه قام بعضهم بسرعة و ارتباك ليسلم عليه قبل أن يجلس و لكنه كان قد جلس فسلم بعضهم على الشيخ وهو جالس ،و جَمْع الشيخ الذي يحيط به واقف عن يمينه و يساره و خلفه .
و انتهت الرؤيا و أنا انظر لوجه الشيخ و جمعه الذي حوله ،و الإخوة يسلمون عليه و هو جالس مُغْضب في وجهه عِزَّة و أنفه "كأني أراه الآن" ،
و كنت أقول في نفسي الشيخ كان بإمكانه أن يتحرك من بدري و لكنه انتظرهم "أقصد الإخوان و التحالف و المعارضين للعسكر بشكل عام" انتظر ماذا يفعلون ، و الآن خرج بعد أن ارتاح قليلا بعيدا عن الحراك مراقبا له .
،،،
بيانات الرائي المطلوبة لتعبير الرؤيا:
،،،
رأيت مكان مكشوف لا أدري إن كان ميدان أو ساحة مؤتمر
الجو ليلا
إخوة يجلسون في صف واحد كأنه مقابل لجمهور "لم أرى الجمهور"
و لكن رأيت الإخوة يجلسون على كراسي و أمامهم طاولة مستطيلة طويلة و هم في صف واحد كأنه مقابل لجمهور
و كأنهم يلقون مؤتمر أو ما شابه لا أدري ، و هؤلاء الإخوة المعارضون للعسكر كأنهم من الإخوان و التحالف الذي يتولى تسيير الحراك في الشارع .
المهم ، لم يكن خلفهم لوحات كعادة المؤتمرات كأنها ساحة فضاء مكشوفة
و أتى من خلف هؤلاء الإخوة الشيخ حازم ،
رأيته آت من بعيد يرتدي بدلة و هيئته مرتبة مثلما كان أيام ترشحه
إلا أنه لم يكن مبتسم بل كان وجهه يُمْكِن أن اصف تعابيره بعزة المؤمن و غضبة الحر ،
كان يظهر عليه أنه معتز بخروجه معتز بالجمع الذين حوله ،
غاضب من الوضع القائم ، و غاضب من الإخوة الذين يجلسون على الكراسي و من طريقة إدارتهم للصراع مع العسكر "هكذا وقع في قلبي في الرؤيا"
و كان يرمقهم بعينه ثم يصرف نظره عنهم ووجهه ثابت إلى الأمام مرتفع إلى الأعلى قليلا و هو في طريقه إلى هذا الميدان أو هذا المؤتمر ،
و كان يحيط به جمعا من الشباب كأنهم خاصته المقربون يحيطون به تماما ملتصقون به و من زحامهم كأنهم هم الذين يسيرونه "مثل زحامهم أيام الحملة و أيام التحرير"
كان متجها ليجلس على أحد الكراسي بجانب الإخوة الذين من الإخوان و التحالف ،
و أنا أشاهد هذا المشهد و الشيخ حازم آت من خلفهم متجها إلى أحد الكراسي من جهة اليمين في المنتصف ، و هم يجلسون من جهة اليسار إلى المنتصف ،
و كأنهم لا يريدون أن يقوموا ليسلموا على الشيخ و ينتظرونه يأتي ليسلم عليهم في أماكنهم ،
و لما رأو صدود الشيخ عنهم و تجاهله لهم هو و من معه قام بعضهم بسرعة و ارتباك ليسلم عليه قبل أن يجلس و لكنه كان قد جلس فسلم بعضهم على الشيخ وهو جالس ،و جَمْع الشيخ الذي يحيط به واقف عن يمينه و يساره و خلفه .
و انتهت الرؤيا و أنا انظر لوجه الشيخ و جمعه الذي حوله ،و الإخوة يسلمون عليه و هو جالس مُغْضب في وجهه عِزَّة و أنفه "كأني أراه الآن" ،
و كنت أقول في نفسي الشيخ كان بإمكانه أن يتحرك من بدري و لكنه انتظرهم "أقصد الإخوان و التحالف و المعارضين للعسكر بشكل عام" انتظر ماذا يفعلون ، و الآن خرج بعد أن ارتاح قليلا بعيدا عن الحراك مراقبا له .
،،،
بيانات الرائي المطلوبة لتعبير الرؤيا:
1- العمر - وجنس الرائي 23 - أنثى
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) : عزباء
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : عاطلة
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : بلاد الحرمين
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة) : مستاءة من بيانهم تجاه الأحداث في العراق و لم اقتنع بالنفي و لن يقنعني ، مستاءة من أسلوب إدارة الحراك في الشارع و كأنه ترويض للناس أكثر منه ثوري أو مقاوم ، و تمنيت و دعوت الله يفك أسر الشيخ حازم و ينصره بالحق و ينصر الحق به ، إذ أن الحراك في الشارع يحتاج قائد ذا أهداف شاملة و حلول جذرية و رؤية شرعية واضحة و حازمة تجمع حوله الساكتين في البيوت .
6- هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
7- هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم هي منقولة ؟ : رأيتها بنفسي
8- هل يعاني الرائي من سحر أو مس أو مصابا بالعين ؟ : نعم و الحمدلله أرقي نفسي الآن
9- ذكر تاريخ الرؤيا الحقيقي الثلاثاء 26 / 8 / 1435 هـ
...........................
2- الحالة ( أعزب، خاطب، متزوج، له أبناء، مطلق...) : عزباء
3- الوظيفة (طالب، عاطل عن العمل، متقاعد....) : عاطلة
4- بلد الرائي ( أيضا بلد الإقامة إذا كان يقيم في بلد غير موطنه الأصلي) : بلاد الحرمين
5- ما يشغل بال الرائي وقت الرؤيا (موضوع، أو مشروع، أو مشكلة معينة) : مستاءة من بيانهم تجاه الأحداث في العراق و لم اقتنع بالنفي و لن يقنعني ، مستاءة من أسلوب إدارة الحراك في الشارع و كأنه ترويض للناس أكثر منه ثوري أو مقاوم ، و تمنيت و دعوت الله يفك أسر الشيخ حازم و ينصره بالحق و ينصر الحق به ، إذ أن الحراك في الشارع يحتاج قائد ذا أهداف شاملة و حلول جذرية و رؤية شرعية واضحة و حازمة تجمع حوله الساكتين في البيوت .
6- هل الرؤيا بعد استخارة أو طلبت من الله أن يريك رؤيا صالحة ؟ : لا
7- هل شاهدت الرؤيا بنفسك أم هي منقولة ؟ : رأيتها بنفسي
8- هل يعاني الرائي من سحر أو مس أو مصابا بالعين ؟ : نعم و الحمدلله أرقي نفسي الآن
9- ذكر تاريخ الرؤيا الحقيقي الثلاثاء 26 / 8 / 1435 هـ
...........................
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته