السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله
رأيت قبل أحداث فض اعتصامي رابعة والنهضة رأت نار الآخرة " يوم القيامة "
ورأيت كأنه يوجد شلال ناري على جانب النار من اليسار ،
أي الشلال كان يصب في النار وهي أسفله
ووجدت السيسي قادماً ووراءه أفواج من الناس يسيرون وراءه كالعميان ،
أي يتبعونه اتباعاً أعمى ،
وإذ به يسقط في النار ورأيته وهو ينكب فيها عياذاً بالله
مع العلم وكان حجمه كبيــــراً جداً ، أي ليس بحجم البشر المعتاد ، تقريباً في حجم عمارة 4 أدوار
أما الآخرين فكانوا في حجم البشر العاديين ولكن لأن المنظر كان يبدو من بعيد فكان حجمهم يبدو صغيراً بعض الشئ
المهم بعدما هو سقط في النار وجدتهم يتساقطون وراءه في النار صفوف متتالية تسقط وراءه كالذباب يسقط في حوص كبيـــــر
الغريب أنهم وهم على الشلال الناري قبل أن يسقطوا في النار
لم يكن يبدو عليهم أي ألم وكأنهم مخدرين لا يشعرون
وكذلك لم يكونوا يسيرون بإرادتهم وإنما كان يبدو كأنهم واقفين على مشاية مثل السير الذي يكون في المشايات الخاصة بنوادي الجيم للرياضة وما شابهه
وكأن السير هو الذي يتحرك من تلقاء نفسه فيسقط كل الصف عندما يأتِ للحافة
وهكذا صفوف وراء بعضها
وعندما رأت الأخت هذا تذكرت قوله تعالى في فرعون
{ يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار بئس الورد المورود }
نسأل الله حسن الخاتمة والعفو والعافية في الدنيا والآخرة
...
انتهت الرؤيا
الجنسية والإقامة : أنا مصرية - مقيمة بمصر
السن : 30 سنة
الحالة الإجتماعية : غير متزوجة/آنسة
الإستخارة : لم يكن هناك استخارة
ما كان يشغل البال : كنت ولازلت منشغلة بأمر مصر
وبارك الله فيكم
حياكم الله
رأيت قبل أحداث فض اعتصامي رابعة والنهضة رأت نار الآخرة " يوم القيامة "
ورأيت كأنه يوجد شلال ناري على جانب النار من اليسار ،
أي الشلال كان يصب في النار وهي أسفله
ووجدت السيسي قادماً ووراءه أفواج من الناس يسيرون وراءه كالعميان ،
أي يتبعونه اتباعاً أعمى ،
وإذ به يسقط في النار ورأيته وهو ينكب فيها عياذاً بالله
مع العلم وكان حجمه كبيــــراً جداً ، أي ليس بحجم البشر المعتاد ، تقريباً في حجم عمارة 4 أدوار
أما الآخرين فكانوا في حجم البشر العاديين ولكن لأن المنظر كان يبدو من بعيد فكان حجمهم يبدو صغيراً بعض الشئ
المهم بعدما هو سقط في النار وجدتهم يتساقطون وراءه في النار صفوف متتالية تسقط وراءه كالذباب يسقط في حوص كبيـــــر
الغريب أنهم وهم على الشلال الناري قبل أن يسقطوا في النار
لم يكن يبدو عليهم أي ألم وكأنهم مخدرين لا يشعرون
وكذلك لم يكونوا يسيرون بإرادتهم وإنما كان يبدو كأنهم واقفين على مشاية مثل السير الذي يكون في المشايات الخاصة بنوادي الجيم للرياضة وما شابهه
وكأن السير هو الذي يتحرك من تلقاء نفسه فيسقط كل الصف عندما يأتِ للحافة
وهكذا صفوف وراء بعضها
وعندما رأت الأخت هذا تذكرت قوله تعالى في فرعون
{ يقدم قومه يوم القيامة فأوردهم النار بئس الورد المورود }
نسأل الله حسن الخاتمة والعفو والعافية في الدنيا والآخرة
...
انتهت الرؤيا
الجنسية والإقامة : أنا مصرية - مقيمة بمصر
السن : 30 سنة
الحالة الإجتماعية : غير متزوجة/آنسة
الإستخارة : لم يكن هناك استخارة
ما كان يشغل البال : كنت ولازلت منشغلة بأمر مصر
وبارك الله فيكم
