- إنضم
- 27 يوليو 2013
- المشاركات
- 18,256
- التفاعل
- 65,686
- النقاط
- 122
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أذكر تفاصيل بداية الرؤيا لأربط بينها و أرويها و لكن أذكر ما يلي ...
كنت جالسة على سريري ، أرتدي جوارب والدي الزرقاء القاتمة .. كان الجو ليلا .. كان خالي عبد الحكيم في البيت عندنا ، لم يكن كما نعرفه ، كان له شعر و لحية سوداوان و هو في الواقع أصلع تقريبا و حليق اللحية بل حتى ملامحه متغيرة ، كان يشبه الشهيد نشأت ملحم (من آخر شهداء الإنتفاضة الفلسطينية الحالية) .. جاء عندي و أعطاني هاتفه لأرى فيديو ، في الفيديو كان رجل من الإخوان المسلمين في مصر يتحدث و وراءه علم داعش !!! فقلت داااعش !!! ردة فعله جعلتني أشعر أنه منهم ..
بدأ الفيديو ثم توقف ثم بدأ ثانية و إذا بي ألاحظ شيئا غريبا ، أشعة الشمس تدخل الغرفة في عز الليل !!!! قمت أنظر من النافذة مع أمي و أختي فإذا بالليل كالغيم ينقشع و الشمس تشرق من غير موضعها .. صرخت : أشرقت الشمس و وقع في نفسي أنها ربما تكون القيامة و لكني رأيت نيرانا تنزل من السماء مع صوت برق أو صواعق قوية ، ابتعدت و عدت إلى سريري و أنا غير مصدقة لما يحدث ، ثم قمت و ارتديت نعليّ و أنا أردد : إنه غضب من الله ، اللهم ارحمنا ، اللهم إني استودعتك نفسي و أهلي .. طلبت من أمي الإبتعاد من النافذة خوفا من أن تذيبها النار و تدخل ، أخواتي كن يبكين و أخي فوق سرير احداهما و هو خائف ..
كنا نسمع صرخات من كانوا في الحي خارج بيوتهم ، شعرت أن هذه النيران لا تخترق البيوت ، ذهبت إلى غرفة الجلوس حيث كان والدي جالسا على سرير يتحسس قلبه نتيجة الخوف و خالي جالس على كرسي صغير بلاستيكي ينظر من نافذة الشرفة ، كانت أمي تقول بصوت عال من غرفتي و اخواتي : c'est des payals (انها بايال (لا أعلم معناها)) اقتربت من خالي فرأيت أن النار في الواقع على شكل فأرتين لونهما أحمر ، كأنهما من لعبة الكترونية فأيقنت أن ما يحدث ليس غضبا من الله بل من تخطيط أحدهم و انتهى الحلم
أنا طالبة
عزباء
عمري 22 سنة
أتعالج بالرقية الشرعية
الرؤيا منقولة
10-1-2016
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا أذكر تفاصيل بداية الرؤيا لأربط بينها و أرويها و لكن أذكر ما يلي ...
كنت جالسة على سريري ، أرتدي جوارب والدي الزرقاء القاتمة .. كان الجو ليلا .. كان خالي عبد الحكيم في البيت عندنا ، لم يكن كما نعرفه ، كان له شعر و لحية سوداوان و هو في الواقع أصلع تقريبا و حليق اللحية بل حتى ملامحه متغيرة ، كان يشبه الشهيد نشأت ملحم (من آخر شهداء الإنتفاضة الفلسطينية الحالية) .. جاء عندي و أعطاني هاتفه لأرى فيديو ، في الفيديو كان رجل من الإخوان المسلمين في مصر يتحدث و وراءه علم داعش !!! فقلت داااعش !!! ردة فعله جعلتني أشعر أنه منهم ..
بدأ الفيديو ثم توقف ثم بدأ ثانية و إذا بي ألاحظ شيئا غريبا ، أشعة الشمس تدخل الغرفة في عز الليل !!!! قمت أنظر من النافذة مع أمي و أختي فإذا بالليل كالغيم ينقشع و الشمس تشرق من غير موضعها .. صرخت : أشرقت الشمس و وقع في نفسي أنها ربما تكون القيامة و لكني رأيت نيرانا تنزل من السماء مع صوت برق أو صواعق قوية ، ابتعدت و عدت إلى سريري و أنا غير مصدقة لما يحدث ، ثم قمت و ارتديت نعليّ و أنا أردد : إنه غضب من الله ، اللهم ارحمنا ، اللهم إني استودعتك نفسي و أهلي .. طلبت من أمي الإبتعاد من النافذة خوفا من أن تذيبها النار و تدخل ، أخواتي كن يبكين و أخي فوق سرير احداهما و هو خائف ..
كنا نسمع صرخات من كانوا في الحي خارج بيوتهم ، شعرت أن هذه النيران لا تخترق البيوت ، ذهبت إلى غرفة الجلوس حيث كان والدي جالسا على سرير يتحسس قلبه نتيجة الخوف و خالي جالس على كرسي صغير بلاستيكي ينظر من نافذة الشرفة ، كانت أمي تقول بصوت عال من غرفتي و اخواتي : c'est des payals (انها بايال (لا أعلم معناها)) اقتربت من خالي فرأيت أن النار في الواقع على شكل فأرتين لونهما أحمر ، كأنهما من لعبة الكترونية فأيقنت أن ما يحدث ليس غضبا من الله بل من تخطيط أحدهم و انتهى الحلم
أنا طالبة
عزباء
عمري 22 سنة
أتعالج بالرقية الشرعية
الرؤيا منقولة
10-1-2016