حسبنا الله و نعم الوكيل
و الله حارت الأنفس ... فجور العالم بلغ مستويات تجعل الحليم حيران
لا يتم العدل والقسط حتى تنتقل العدالة ممن يسيطرون عليها من الأمم الكافرة و يزعمون أنهم أهلها ويفصلونها ويعرضونها حسب هواهم
حتى تعود إلى أهل الإسلام الذين هم غارقون في الفتن والمعاصي ...
لا يجمعهم ويعيدهم إلى الطريق المستقيم إلا حل من عند العزيز الجبار
ولكن .. متى يخرج هذا الحل ؟
اللهم عجل بظهوره ولا تعاملنا بما نحن أهله و عاملنا بما أنت أهله إنك أهل التقوى و المغفرة