السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسأل الله سبحانه الشفاء والعافية لكل مريض
وأرى أن من لم يستطع الحصول على ماء زمزم فليستخدم الماء العادي ويستمر
بالعلاج مع صدق اليقين والإعتقاد الجازم بأن الشافي هو الله وحده .
قرأت لبعض المرقين أن من لم يجد ماء زمزم،
يستخدم ماء طبيعي من بئر أو عين أو ما شابه أفضل له من ماء الحنفية
لأن الأخير لا يخلو من مواد كيمياوية تضاف عليه في خزانات المياه في المدن والله أعلم بأثرها "الروحي"
أظنهم يستدلون لماء البئر من حديث اغتسال النبي صلى الله عليه وآله وسلم من سبعة آبار لما وعكته الحمى
هل عندكم من معلومات حول تفضيل مياه الآبار والعيون على مياه الحنفية في المدن؟