الحياة التي نحياها في هذا الزمان
اصبحت مسرحية هزلية
مخرج....فاشل
ممثلين اكاد أرى بقايا لحوم بين أسنانهم
سيناريو أعده كاتب حكم غريزة شريعة الغاب والانتهازية والوصولية ليصل الى عقل وقلب المتابع
البطل شخص له الف مهمه
اه لا أنسى الحبكة او عقدة القصة
وهي الشخص الاخرق الذي يحاولون جعله بطل مزيف لقصص معظمها ينتهي بمشكلة او بلبله تثار له
والمتابع....
هو الذي يتابع على كل الحالات
حالة ممكن أن تعمم على كل زمان ومكان
أناس عرفناهم ...اصدقاء ...
مع الأيام نتمنى لو أنهم ظلوا ظل او وهم
نتمنى لو ظلوا كذبه وسطور ورسوم خياليه كشخصيات الأطفال
نخيط لكل منهم ثوب نصنع لهم مكان في أحدى زوايا القلب
وكان يتسع لكل منهم .....
حتى الاصوات نصنع لكل منهم صوت وضحكه
امثالي ينطبق عليهم قول أجسام .....واحلام العصافير هههههه