القرآن الكريم هو المهيمن على ما في الأديان الأخرى ...
وهو الحاكم العادل على ما في الكتب التي يعتمد عليها أصحاب هذه الأديان
وذلك لعدة أسباب:
أولا : أن هذه الكتب قد حرفت عن نصها الأصلي ، أما القرآن الكريم فقد بقى رطباً كما أنزل لا تحريف فيه ولا زيغ ولا زيادة ولا نقصان .
ثانياً : إن الرسول صلى الله عليه وسلم الذي أنزل عليه القرآن هو آخر المرسلين ، و أحق الناس يتبين ما جاء به أخوانه المرسلون الذين بشروا برسالته الخاتمة .