• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
16 أبريل 2017
المشاركات
143
مستوى التفاعل
184
النقاط
47
في الحقيقة أنا لست من أهل العلم لذلك لا أستطيع النقاش في ما لا أفقه فيه، ولكن ما الداعي من طرح موضوع شائك كهذا، فطرح مواضيع مثل هذه قد تسبب فتنة، كذلك كانت فتنة " هل القرآن مخلوق أم لا " وبها عذّب أحمد بن حنبل رحمه الله، فنتمنى ترك النقاش في أمور كهذه، تجنباً لفتنة كهذه ولكم تحياتي.
 
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
ولما كان أكثر ما يميز الخلق هو الأزواج، ولا يقبل "الأمر" ذلك، كان ما يميز الأمر هو النقائض، فالنور نقيضه الظلمات، ونقيض الإيمان الكفر. وهكذا إلا "الروح" لم أجد لها نقيضا. والفرق واضح بين الأزواج المتحابة المتقاربة وبين النقائض المتباعدة.
ثم إن الخلق مرده إلى القدر، والأمر في غالبه إلى القضاء، إلا بعض الأمر، وهو الأمر الناتج عن الخلق، كما في حال الطاقة، مثل النار والكهرباء والموجات والإشعاع وخلافه، فهذا ناتج عن الخلق فله قدر "أي يمكن قياسه" وهو معلوم في الأجهزة التي تقيس الحرارة والشدة والجهد وغير ذلك، فهذا الأمر مقدور.

وهناك موضوع آخر متعلق بالخلق والأمر، وناتج عن قابلية القياس، ألا وهو "الكل والجميع". ففي كتاب الله سبحانه وتعالى لا تُذكر كلمة إلا ولها قصدها ومعناها الذي يميزها عن المفردات المقاربة لها، وهذا مثل "كل" و"جميع". فقول الله سبحانه وتعالى "إن العزة لله جميعا"، هنا لم تأت كلمة "جميع" لمجرد ملاءمتها للنص، إنما لها معنى خاص بها وهو أن "العزة" قابلة للتقسيم. ففي الآية الأخرى "ولله العزة ولرسوله وللمؤمنين..." فهنا هذه الآية لا تعارض وتناقض تلك. وقوله سبحانه وتعالى "ليظهره على الدين كله" و"يكون الدين كله لله" و"تؤمنون بالكتاب كله" فالدين والكتاب كل متكامل لا يجوز تقسيمه وتجزئته إلى أجزاء، ولو تجزأ لما قلنا إن هذا الجزء هو الدين أو الكتاب. ومثل ذلك مما نشاهد، الثمار، فلو أخذنا تفاحة وقسمناها إلى قسمين، لا يقال عن أي قسم منها "تفاحة" بل نصف تفاحة، وهذا معنى الكلية، أما الجمعية، فمثل الأرض، فلو قسمت قطعة أرض إلى قسمين أو مائة قسم، لأمكن أن نقول هذه أرض وهذه أرض، والهواء والماء كذلك. وطبعا هذا لا ينطبق إلا على الكلمة المفردة. فلو قلنا "كل الناس..." فالناس هنا جمع، إنما الحديث عن المفرد، مثل العزة، الدين، الكتاب، وهكذا.

إذن هناك من الخلق ما يقبل القسمة (جمعي)، وهناك ما لا يقبل القسمة (كلي)، وهناك من الأمر ما يقبل القسمة وما لا يقبله.
وهذا ربما موضوع آخر غير قوي الارتباط إلى الآن بموضوعنا، لكن أحببت ذكره، فربما في قادم الأيام نجد ارتباطا.
 
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
جوابا على سؤالك أخي مؤيد، نعم أعمل لوحدي، إلا إذا أصبت فبمعية الله سبحانه وتعالى وفضله ورحمته. :)
وأخي محمد الخثعمي، أنا لا أتطرق إلى شيء أو أمر من غير ما هو وارد في الكتاب أو السنة، كما أن هذا المبحث لا يتحدث عن ماهية الله عز وجل، بل يجعلنا نؤمن أن مُلك الله لا يقتصر على الخلق، فله الخلق (كل شيء (المادة)) وله الأمر (الأوامر والأمور (الكتاب والروح والطاقة في الكون)) سبحانه وتعالى.
 
  • إعجاب
التفاعلات: بدون اسم
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
إذن، فهناك ثنائية الخلق والأمر، المرتبطة بثنائية القضاء والقدر، وكذلك ثنائية "الكل والجميع" (قابلية التجزئة). وهناك الآن ثنائية المكان والزمان. فالمكان مخلوق، وهو بصفته العامة السموات والأرض، وكل هذا من خلق الله سبحانه وتعالى، أما الزمان فهو من الأمر، لأنه تكون من أول ما خلق الله السموات والأرض وبدأ تسبيحه لله (الحركة). عندها بدأت الملائكة (أرقى أنواع الخلق) والروح (أرقى أنواع الأمر) تعرج فيه، ومن هنا الآية الكريمة "تعرج الملائكة والروح إليه في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة" إذن كان قُطر السموات والأرض "خمسين ألف سنة". ولما كانت الملائكة مخلوقة من "نور"، والضوء هو نور (أمر) وجسيمات (خلق) مزدوجة معا (فوتونات) فنقيس سرعتها على سرعة الضوء وهو أصبح من المعلوم الآن (300,000 كيلومتر في الثانية تقريبا). فاضرب إن شئت هذا الرقم بالرقم الناتج عن تحويل "خمسين ألف سنة" إلى ثوانْ لتحصل على قُطر الكون في أول خلق السموات والأرض منذ مليارات السنين. ولما كان سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم "والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون"، أصبح على العلماء التجريبيين معرفة مقدار تسارع هذا التوسع، ليعرفوا سعة الكون في لحظة من الزمن. فيزياء كونية.
 
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
للفائدة: إذا أردنا أن نعرف معنى "تعرج"، نربطها بآية أخرى في القرآن الكريم وهي آية تتحدث عن جسم في السموات والأرض وهو القمر "والقمر قدّرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم"، "تعرج" "عرجون"، والعرجون لغة هو العنقود الذي يحمل التمر، فهو "معوجّ" كالقوس. وهذا يدلل على تقوس السموات والأرض (الكون) وتفلطحها، ويدل كذلك على أن الضوء (الذي يقول العلم الحديث أنه يسير في خط مستقيم) في الحقيقة يميل ويعرج ولكن لا يمكن مشاهدة ذلك إلا على المسافات الضخمة جدا، مليارات الأميال مثلا. والله أعلم فسبحان الله خالق كل شيء ومدبر الأمر.
 

بن طفاح

عضو
إنضم
8 أكتوبر 2016
المشاركات
127
مستوى التفاعل
176
النقاط
47
.الله اكبر حقيقه، ياخوان فمعناه الله اكبر يعني اكبر في العلم واكبر في القوه وفي الكمال وفي الجبروت والله شأنه عظيم والله سبحانه فوق مانتصور ولو نقعد نثني عليه الين نموت مابلغناه وعلم الله واسع قال سبحانه (والا يحيطون بشي من علمه الا بماشاء )فهناك اموركثيره لم يحطنا بها االله من العلم اخي انت تكلمت عن الروح وعن النوروعن الكتاب وعن الايمان فتعال نعرف كل شي علي حده حسب مافتح الله علينا
١-الروح :اسم ومصطلح لاشياء متعدده ذكرها الله سبحانه في القران في فمثلا الروح الامين اسم اطلقه الله علي جبريل عليه السلام وفي خلق عيس عليه السلام قوله (وروح منه )وسؤل الرسول صلي الله عليه وسلم عنها وانزل الله سبحانه عليه (ويسألونك عن الروح قل الروح من امر ربي )ولماذا استأثر الله بعلمها ولم يبينها او او يعرفها وفي نفس الوقت نسبها الله انها علم لقوله تعالي (ومااوتيتم من العلم الا قليلا)فبما انها علم واستأثر الله به واختص به ولم يطلع علي هذا العلم الاالملايكه المؤكلين بها فهي علم قيده الله لحكمه قد يكون امكانياتنا البشريه لاتساعدنا علي معرفه هذا العلم او فهمه او اكتشافه فلسنا افضل من الرسول اللهم صلي وسلم عليه فهو اعلم منا بالله وايظا الرسول والصحابه لم يجتهدو لمعرفه هذا الامر وسلمو الامر لله انا اضرب لك مثل قايم بين ايدينا والمثل الاعلي لله التوكل له روح وهو الثقه في الله فكر في الكلمه هذه جيدا البشر يسمون الجن ارواح فمعني ذلك ان الروح مصطلح لهاعده مفاهيم وفي تقديري والله اعلم انها اصل في شي مركب ومخلوق وانهاامر معنوي غير محسوس وغير مادي في عالمنا والا حتي في عالم الجن ومرئيه في عالم الملائكه وخاصه الموكلين بها وانها في علم الله اولا واخيروانها شي يرسله الله ويقبضه متي ماشاء ومتي ماقدر ويوكل بذلك ملايكه سواء في قبضها من قبل ملك الموت او في نفخ تلك الروح في جسد الجنين في بطن امه هذه هي الروح نفس الروح التي انت تقصدها واختص الله بعلمها فعليه نقول انها مخلوقه هنا سؤال يطرح نفسه روح الكافر ننسبها الي الله لا لان الذات الالهيه لاتخالط المخلوقين سواء كفار او مومنين بما انها محسوسه وملموسه للملائكه فهذا ان دل يدل علي انها امر معنوي وليست مخلوق مادي مثل الماء والهواء والتراب والنار والنور انها من امره سبحانه فهي شي مقيد في علم الله تعال اقلك الخير والشر من الله ولكن نحن مامورين بان ننسب الخير الي الله والشر لانفسنا كما امرنا بذلك الرسول وفي دعائه صلي الله عليه وسلم لبيك اله الحق وسعديك والخير كله في يديك والشر ليس اليك .الناراليست شر محظ لماذا خلقها الله خلقها الله بعدله وبحكمته وخلق الجنه برحمته خلق الانسان والجان والسموات والارض ولشمس والقمر والكواكب والافلاك هذا كله خلق الله خلقه من العدم هذا بالنسبه للخلق لكن تعال نشوف لااومر الله امرالله الانسان والجان وكلفهم بعبادته ووتوحيده والايمان به والصلاه والصيام والحج الخ الاعمال الصالح وامر بطاعته ونهئ عن الشرك والكفر الخ هذه ونهئ عن معصيته هذه كلها تدخل في اوامر الله ايظا كلمات الله وهذه ذوات من ذوات الله سبحانه وهي اسراره ومكنوناته وقدراته واسمائه وصفاته هذه الذأت الالهيه هذه ان شئت فسمها من امر الله ايظا القضاء والقدر من امر الله والامر المقصود به في الايه الكريمه (قل الروح من امر ربي )معناه هذا شي في علم الله وفي امر الله وليست تدخل في ذات الله وعليه فان الروح شي مخلوق لانعلم كيفيته ولا نحس به ونسلم بهذا الامر والاجتهاد فيه مثل الي يحرث في الماء فالعلماء بحثو ولم يخرجون بجمله مفيده في علم الروح
ثانيا لابدلنا من التفريق بين ،الخلق ، ،والقضاء ،والقدر ،
الخلق ايجاد الشي من العدم.
القضاء يدخل في اوامر الله التي امر الله بها وحسم امرها سبحانه ولا تتغير مع الوقت والزمن مثل العباده قوله سبحانه (وقضئ ربك الا تعبدو الا اياه )امر قائم حتي قيام الساعه ايظا السنن الكونيه فمثلا النار خلقها الله تحرق والسكين خلقها تقطع والماء يغرق هذه من قضاء الله الليل والنهار الايام والشهور والسنين فهذه احكام صدرت من المحكمه الالاهيه لاتتغير
اما بالنسبه للقدر فهو تقدير الله سبحانه للاشياء والمخلوقات التي اوجدهافي الكون من خير او شر
وتتدخل احيانا برحمه الله او غضبه فيها فتتغير بتقدير الله والقدر سر غيبي لاينكشف الا اذاوقع

٢-النور
اسم من اسماء الله سبحانه في الاصل
قال تعالي (الله نور السموات والارض )
واطلقه الله سبحانه وتعالي في القران علي للهدايه والايمان والوصول الي الجنه وعكسه الضلمه وايظا سمئ الله اضاءه القمر نور وايظا خلق الله الملايكه من النور وهو امرننسبه االي الله ومن الله منه بدا واليه يعود ونحن البشر نسمي اضاءه المصباح نور فلك ان تنسبه الي الله لان النور ذات في الاصل من ذوات الله سبحانه
٣-الكتاب :معناه شي مكتوب كتبه الله سواء قدر شرعي او قدر كوني وتحت هذا المسمئ فيه عند الله ام الكتاب في قوله تعالي (وعنده أم الكتاب )وهذا الكتاب الذي ذكره الله يدخل في أمر الله فيه القضاء والقدر والخلق والرزق والحياه والموت وهذا خاص بالله سبحانه وتعالي كتبه وقدره قبل خلق السموات والارض
اطلق الله اسم الكتاب الانجيل والتوراه والزبور والقران باختصار كلها كلام الله تكلم بها سبحانه بحرف وصوت سمعها منه جبريل عيه السلام وبلغها الرسل عليهم السلام وعلي راسهم نبينا محمد اوحي الله اليه القران الكريم كلام الله منه بدا واليه يعود وهو افضل الكلام وفضله علي سائر الكلام كفضل الله علي خلقه نتعبد الي الله بقراءته ونسأل الله به في قضاء حوايجنا ونستشفي به فهي ليست خلق او اصطناع او ايجاد من الله بل هي ذات من ذوات الله سبحانه فيها الهدايه والخير والبركه والنور واشفاء القلوب المريضه والسقيمه
الايمان :معناه التصديق بالله والاعتقاد به وبكتبه وبرسله وبالملايكه وبالقدر خيره وشره والايمان امر خلقه الله يرحمته يهبه لمن يشاء من عباده فليس كل مسلم مؤمن والمؤمن هو من من الله عليه بهذا الشي فهذا العمل الصالح خلقه الله سبب لدخول الجنه فكيف ننسبه الي انه ذات من ذوات الله هذه مجموعه تعريفات للروح وللكتاب والايمان والنور
 
التعديل الأخير:

بن طفاح

عضو
إنضم
8 أكتوبر 2016
المشاركات
127
مستوى التفاعل
176
النقاط
47
اما بالنسبه الي الذات الالهيه التي ذكرناه معناتها الله سبحانه وتعالئ باسمائه وصفاته فلانقدر نصف الله سبحانه وتعالي بغير ماوصف به نفسه سبحانه في كتابه ووصفه نبيه في السنه النبويه المطهره نقف عند ذلك من غير تأويل والا تعطيل والا تكييف والا تحريف التأويل هو ان نتقول علي الله سبحانه بماليس فيه وننسب له اشياء مخلوقه مثلا والتعطيل نعطل شي من اسمايه وصفاته والتكييف نعلم جيدا ان خلق السموات والارض والمخلوقات واقدارها واجالها وكسبهاوبدايتها ونهايتها حصلت وبتحصل بكيفيه الله وليس بكيفيتنا نحن كخلق والا نحرف في ذلك ونزور ونقول علي الله بغير علم هذه كلمه حق حبيت ابينها والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
 
التعديل الأخير:

بن طفاح

عضو
إنضم
8 أكتوبر 2016
المشاركات
127
مستوى التفاعل
176
النقاط
47
الزبده في الكلام هذا ان الروح مخلوقه أبدع الله خلقها وهي مخلوق غير مادي في عالمنافهي مع الانسان من يوم هو جنين الا ان يموت والا يمكن التعرف عليها نهايأ والا يمكننا ان نتعرف عليها او نستدل بشي عليها في الحياه فاذا مات الانسان بقي امامنا جثه وصعدت روحه بيد ملك الموت الي البرزخ وخلقها استأثر به الله في علمه لحكمه نجهلها او ان علمها من العلم الذي لاينتفع به او ان علمها فوق امكانياتنا كبشر هذا معتقدنا ومعتقد اهل السنه والجماعه والله اعلم حتي ان العلماء والاطباء انفسهم حاولو معرفه الموت وطريقته ودرسوه من جميع جوانبه ولم يخرجو من هذا الموضوع الا باسمه الموت هوالموت غير ذالكلام لايستقيم والا يؤخذ به ولو كانت الروح غير مخلوقة فإنها لا تدخل النار ولا تعذب، ولا تحجب عن الله، ولا تغيب عن البدن، ولا يملكها ملك الموت ويقبظها والا ينفخ فيها الملك الموكل بها وهي جنين ولما كانت صورة توصف، ولم تحاسب ولم تعذب، ولم تتعبد ولم تخف، اما بالنسبه للنوروالكتاب فهي تعد من ذوات الله وليست مخلوقه وان شئت فسمها من أمر الله والا تزعل كما اسلفنا النور اسم من اسماء الله في الاصل هذا النور الالهي وهو خاص بالله سبحانه وغير مخلوق ولكن فيه نور مخلوق خلقه الله واوجده مثل اصل خلقه الملائكه عليهم السلام مثل النور المعنوي االصراط المستقيم النور الهدايه النور الايمان عكس الظلمات والكفر والشرك هذه عده انوار ومعطيات واسباب خلقها الله مثل ماخلق السبب والمسبب واما الكتاب فهوذات الأهي وليس بمخلوق سواء ام الكتاب الذي عندالله المقيد منه او المطلق منه والمنسوخ الذي اطلقه الله في اللوح المحفوظ او الكتب التي انزلها الله وعلي راسها القران غير مخلوقه وايظا تعتبر من أمر الله في نفس الوقت وهذا حسم امره وانتهي الجدل فيه واما الايمان فمن أثاره العمل الصالح حيث قرنها الله ببعضها في عده مواضع في القران والا يمكن ان نطلق علئ اسم الايمان انه ذات الأهيه بكذا نقول الصلاه والصيام والزكاه التي نقوم بها هي الله وهي اساسا اعمال صالحه امر الله بهاوخلقها الله لنا وشرعها لنا لتقربنا اليه وانما يعتبر سبب ومعطيات من الله ينتج عنها الخير والعمل الصالح ودخول الجنه ولك ان تقول ان الايمان ايظا من امرالله لانه لايعطيه والا يمن به الا الله قال سبحانه (وماتشأؤن الا ان يشاء الله )فانت ادخلت المصطلحات في بعضها واستدليت علي ايه كريمه معينه لها مفهوم اخر غير مفهومك علي عده ايات كريمه اخرئ هذا وسامحوني علي الاطاله والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
 
التعديل الأخير:
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
السلام عليكم،
كمحاولة لاختصار الفكرة، فإن ملك الله عز وجل (ولا حديث عن ذات الله) لا يقتصر على الخلق (الذي يتطلب التخلق والزمن لذلك ولا يكون إلا بأزواج للأدلة المذكورة، وكل ما يسمى شيء في القرآن فهو مخلوق)، فهناك الأمر الذي ينقسم إلى أوامر (للطبيعة والمخلوقات الحية وغيرها (والبحث فيها يسمى العلوم الطبيعية المادية (الفيزياء والكيمياء والأحياء، وأوامر للبشر التي هي الكتب السماوية) وأمور ليست مخلوقة (أي لم يوجدها الله عز وجل بطريقة التخلق) مثل الروح والطاقة التي تنتج عن مخلوقات. لا أحد يتحدث عن ذات الله عز وجل ولا عن الأمر وكأنه ليس لله، بل الخلق والأمر من ملك الله عز وجل.
 

بن طفاح

عضو
إنضم
8 أكتوبر 2016
المشاركات
127
مستوى التفاعل
176
النقاط
47
عليكم السلام ورحمه الله وبركاته
لم يخلق الله الخلق ويتركهم من غير أداره ولم يغفل عن الخلق مثقال ذره فهو معنا باحاطته وسمعه وبصره ويرزق ويدبر شئون جميع البشر في وقت واحد وفي اماكنهم المختلفه والامر هذا ليس مقصور علي البشر بل علي جميع المخلوقات وهناك أله دفع عجيبه اوجدهاالله في الارض بين الناس وبين جميع المخلوقات وسخر عده عوامل ولما نجي ندرس الامر دراسه تأصيليه نقول ان هناك تخطيط مسبق والتخطيط هذا بعلم .وبقدره الأهيه في السماء اولاقبل الخلق والايجاد ومن ثم اوجدالله الاشياء من ضمنها خلق الناس وشرع القوانين والشرايع وبعد ذلك سخر الاسباب المتعدده وكل مسخر لما هوله قال تعالي (وكل في فلك يسبحون ) وجعل في الارض اسباب حسيه ومعنويه مكمله لبعضها وجعل للأسباب الحسيه والمعنويه ايظا أسباب ومسببات تراكميه اذا اجتمعت في وقت معين ومكان معين باليه معينه ادت الي حصول الامر الذي قدره الله قال تعالي (ولله الامر من قبل ومن بعد ) يعني امر كل شي قبل خلقه وايجاده وايظا هذا الامر لايخرج عن اراده الله اثناء ومده سريانه حتي يقع وبعد ان يقع اي كان هذا الامر بأشراف وتدبير من الله ،فالملك لله من قبل ومن بعد اما بالنسبه للطبايع الاشياء التي خلقها الله فيها اسرارلايعلمها الا الله يكتشفها الانسان بعد الاستقراء والتببع والاجتهاد وطلب علمها والبحث والتعلم فلم يخلق الله الاشياء عبث بالاظافه الي ان هناك سنن كونيه وقوانين معينه لكل عالم في الارض فعالم الانس له قوانينه وعالم الجن له قوانينه وعالم الحيوانات له قوانينه وعالم الملايكه له قوانينه والافلاك والكواكب لها قوانينها وكل شي يعمل باستراتيجيه معينه اوجدها الله
 
التعديل الأخير: