• انت....زائر..... هل ذكرت الله اليوم...... هل صليت على نبي الله اليوم ابدا الان وسجل ما يسرك ان تلقى الله به
  • سبحانه الله وبحمده سبحان الله العظيم واستغفر الله
  • اللهم ان ظلمت من ضعفي فانصرني بقوتك
  • اللهم إني أسألُك من فضلِك و رحمتِك ؛ فإنَّه لا يملُكها إلا أنت
  • أحب ما تعبدني به عبدي النصح لي وفي رواية لكل مسلم رواه أحمد عن أبي أمامة الباهلي والحكيم وأبو نعيم
  • {اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ} (255) سورة البقرة
  • أربع خصال واحدة فيما بيني وبينك وواحدة فيما بينك وبين عبادي وواحدة لي وواحدة لك فأما التي لي فتعبدني لا تشرك بي شيئا وأما التي لك فما عملت من خير جزيتك به وأما التي بيني وبينك فمنك الدعاء وعلي الإجابة وأما التي بينك وبين عبادي ترضى لهم ما ترضى لنفسك رواه أبو نعيم عن أنس
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الحديث بتمعن.......................... إﻧﻤﺎ أﺗﻘﺒﻞ اﻟﺼﻼة ﻣﻤﻦ ﺗﻮاﺿﻊ ﺑﮭﺎ ﻟﻌﻈﻤﺘﻲ وﻟﻢ ﯾﺴﺘﻄﻞ ﻋﻠﻰ ﺧﻠﻘﻲ وﻟﻢ ﯾﺒﺖ ﻣﺼﺮا ﻋﻠﻰ ﻣﻌﺼﯿﺘﻲ وﻗﻄﻊ ﻧﮭﺎره ﻓﻲ ذﻛﺮي ورﺣ ﻢ اﻟﻤﺴﻜﯿﻦ واﺑﻦ اﻟﺴﺒﯿﻞ واﻷرﻣﻠﺔ ورﺣﻢ اﻟﻤﺼﺎب ذﻟﻚ ﻧﻮره ﻛﻨﻮر اﻟﺸﻤﺲ أﻛﻠﺆه ﺑﻌﺰﺗﻲ وأﺳﺘﺤﻔﻈﮫ ﺑﻤﻼﺋﻜﺘﻲ أﺟﻌﻞ ﻟﮫ ﻓﻲ اﻟﻈﻠﻤﺔ ﻧﻮرا وﻓﻲ اﻟﺠﮭﺎﻟﺔ ﺣﻠﻤﺎ وﻣﺜﻠﮫ ﻓﻲ ﺧﻠﻘﻲ ﻛﻤﺜﻞ اﻟﻔﺮدوس ﻓﻲ اﻟﺠﻨﺔ رواه اﻟﺒﺰار ﻋﻦ اﺑﻦ ﻋﺒﺎس
  • بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ (1) الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (2) الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ (3) مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ (4) إِيَّاكَ نَعْبُدُ وإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ (5) اهدِنَــــا الصِّرَاطَ المُستَقِيمَ (6) صِرَاطَ الَّذِينَ أَنعَمتَ عَلَيهِمْ غَيرِ المَغضُوبِ عَلَيهِمْ وَلاَ الضَّالِّينَ (7)
  • قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُواً أَحَدٌ (4)
  • سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ [فصلت : 53]
  • أعوذ بكلمات الله التامات التي لا يجاوزهن بر و لا فاجر من شر ما خلق، و برأ و ذرأ، و من شر ما ينزل من السماء و ما يعرج فيها و من شر ما ذرأ في الأرض و من شر ما يخرج منها، و من شر فتن الليل و النهار و من شر كل طارق، إلا طارقا يطرق بخير يا رحمان". رواه أحمد.
  • وَقُل رَّبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ (97) وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَن يَحْضُرُونِ (98) سورة المؤمنون
  • عن أبي سعيد رضي الله عنه، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: يخرج في آخر أمتي المهدي، يسقيه الله الغيث، وتخرج الأرض نباتها، ويعطي المال صحاحاً، وتخرج الماشية وتعظم الأمة، يعيش سبعاً أوثمانيا، -يعني حججاً-. رواه الحاكم
  • عن أم سلمة رضي الله عنها، قالت: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: المهدي من عترتي من ولد فاطمة. رواه أبو داود وابن ماجه
  • في رواية لأبي داود: لو لم يبق من الدهر إلا يوم لبعث الله رجلا من أهل بيتي يملؤها عدلا كما ملئت جورا .
  • قال ﷺ : " اللهم فاطرَ السموات والأرض، عالمَ الغيب والشهادة، ربَّ كلِّ شيء ومليكَه، أشهد أن لا إله إلا أنت، أعوذ بك من شرِّ نفْسي، وشرِّ الشيطان، وشِرْكَْه ، وأن أقترف على نفسي سوءًا، أو أجرّه إلى مسلم "
  • من شغله قراءة القرآن عن دعائي ومسألتي أعطيته ثواب الشاكرين رواه ابن حذيفة عن شاهين عن أبي سعيد الخدري
  • وعزتي وجلالي ورحمتي لا أدع في النار أحدا قال لا إله إلا الله رواه تمام عن أنس بن مالك
  • اللهم إليك أشكو ضعف قوتي ، وقلة حيلتي ، وهواني على الناس ، أرحم الراحمين ، أنت أرحم الراحمين ، إلى من تكلني ، إلى عدو يتجهمني ، أو إلى قريب ملكته أمري ، إن لم تكن غضبان علي فلا أبالي ، غير أن عافيتك أوسع لي ، أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت له الظلمات ، وصلح عليه أمر الدنيا والآخرة ، أن تنزل بي غضبك ، أو تحل علي سخطك ، لك العتبى حتى ترضى ، ولا حول ولا قوة إلا بك ) رواه الطبراني
  • اللهم اني مغلوب فانتصر
  • وانذر عشيرتك الأقربين ----------- اللهم فاشهد انني بلغت وحذرت
  • اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا الدعاء ... اللهم انك اقدرت بعض خلقك على السحر والشر ولكنك احتفظت لذاتك باذن الضر اللهم اعوذ بما احتفظت به مما اقدرت عليه شرار خلقك بحق قولك وَمَا هُم بِضَارِّينَ بِهِ مِنْ أَحَدٍ إِلَّا بِإِذْنِ اللَّهِ
  • اللهم انت خلقتني وانت تهديني وانت تطعمني وانت تسقيني وانت تميتني وانت تحييني ***** لا اله الا الله******
  • إلهي عبد من عبادك ، غريب في بلادك ، لو علمت أن عذابي يزيد في ملكك ، وعفوك عني ينقص من ملكك لما سألتك المغفرة ، وليس لي ملجأ ولا رجاء إلا أنت ، وقد سمعت فيما أنزلت أنك قلت : إني أنا الغفور الرحيم ، فلا تخيب رجائي.
  • يا ........ زائر .........................هلا تقرا القران.......................... ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد.................. ............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد .............................. ﷽ قل هو ﷲ أحد۝ﷲ الصمد۝لم يلد ولم يولد۝ولم يكن له كفوا أحد
إنضم
18 يوليو 2015
المشاركات
728
مستوى التفاعل
1,038
النقاط
102
<<تتمة>>
أخي أبوشعيب ، بالنسبة لنظرية ، و أقول نظرية ، الإنفجار الكبير ، فماهي إلا تفسير - يوافق أهواءهم ( الغرب ) حتى لا يقعوا في المحظور عندهم ، وهو الخلق من العدم ...
والان يقولون أنه لا توجد بداية للكون بل كان مستمرا هكذا منذ البداية كي لا يسألهم أحد من قام بعمل الانفجار الكبير هذا ومن بدأه إن صح؟!
هم يتخبطون مع نظرياتهم ولا يريدون أن يستسلموا لمقولة الأديان أن السماوات والأرض وما بينهما (ولن أقول الكون لأنه مصطلح غير مثبت لا شرعيا ولا علميا) لها خالق.

.
فبالملاحظة والدراسة توصلوا لما أخبر به القرآن الكريم قبلهم مصداقا لقوله تعالى: والسماء بنيناها بأيد و إنا لموسعون . الآية
توصلوا إلى توسع الكون عبر كل أرجائه و بسرعات خيالية..و كان بديهيا أن يستنجوا من التوسع أن الأصل ، أصل الكون كان جزءا واحدا متناهيا في الصغر شديد الجاذبية و ذو كتلة هائلة خيالية و متناه فيوالصغر حد العدم ..ثم انفجر انفجارا كبيرا ..نتج عنه الكون ...
لاحظ أخي ، يعتمدون لإفتقارهم الإيمان الذي عندنا ، على الملموس المحسوس ، ويقولون حد العدم ..بينما نحن نقول - خلق الكون من العدم -
فتلك هي الشعرة الدقيقة الفاصلة في هذه النظرية بين الإيمان بالخالق سبحانه وتعالى من عدمه .
كون الكون كان عدما فخلقه سبحانه وتعالى ب كن فيكون ..و كونه عند علماء الغرب تلك النقطة البالغة الدقة التي أنتجت الخلق .
فرق بين الإيمان و الكفر في هذه الحالة .
ونظرية الإنكفاء أيضا التي انطلقت منها بحوثهم و دراساتهم واستنتاجاتهم في هذا الصدد مذكورة أيضا في الذكر الحكيم ، قال سبحانه وتعالى: يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده .
نعيده إلى العدم .
أما عن الثقب الأسود ، فمجرد التسمية تكشف لك أخي عدم فهم كنه الظاهرة التي لا حظوها ولم يجدوا لها تفسيرا ، فاكتفوا بتسميتها ..الثقب الأسود .. وهو مالاحظوه ، ثقب أسود ذو جاذبية متناهية الكبر يجذب إليه كل شيء يمر بمحاذاته من كواكب ونجوم ..بل حتى الضوء لايسلم من جاذبيته فسبحان الخالق القائل في كتابه الكريم: فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس
فكأن قوة وجاذبية هذا الشيء بمثابة كناسة ( شفاطة ) تبتلع كل من يقترب منها ..
وأعيدها أخي مستدلا بقوله تعالى: قل سيروا في الأرض فانظروا كيف بدأ الخلق ثم الله ينشئ النشأة الآخرة إن الله على كل شيء قدير ..
اسمح لي أن أعترض هنا أخي لأن ما قلته أعلاه في صلب ما اعترضت عليه منذ البداية.
لا يوجد شيء اسمه كون، هناك سماوات وأرض وما بينهما فقط كما أخبرنا الله في القرآن أما قصة وجود كون وبلايين المجرات هذه مجرد نظريات لم تثبت ولم تصل لمصاف الحقائق العلمية.
بالنسبة لتوسع السماوات والكنس التي ذكرت فالله أعلم ولكن كم أتمنى أن يقوم المسلمون برؤية هذه الظواهر وتحليلها بأنفسهم بدلا من الاعتماد على ما تقوله ناسا!!!

.
دعوة أكيدة للسير في الأرض مسلحين بسلطان العلم كي ننظر كيف بدأ الخلق .. علم الأرض ، علم الأحياء ، علم الفلك ، علم البحار وكل العلوم التي تمكننا من تحقيق دعوة الله لنا في هذه الآية ..
ولنقول ضدا على علماء الغرب :
سبحانك ربنا ماخلقت هذا باطلا .
والله أعلم .
هذا هي دعوتي، أن نسير ونتفكر ونشاهد ونبحث ونرصد بأنفسنا بدلا من انتظار وصول تقارير من ناسا الماسونية نبني عليها أحكامنا ونفصل عليها قرآننا.
 
إنضم
18 يوليو 2015
المشاركات
728
مستوى التفاعل
1,038
النقاط
102
مختصر لمقال: (الفكر الاعتزالي في ثوبه المعاصر)

أهم ما تم إحياؤه من هذا الفكر المندثر في العصر الحديث هو: تقديم العقل على النقل الصحيح, بل وتمجيد العقل وتقديسه وإقحامه في ما لا مجال له الخوض أو إبداء الرأي فيه – كما هو الحال في المسائل العقدية الغيبية – وإخضاع النقل إلى العقل عند التعارض, من خلال تأويل النص بما يتوافق مع العقل, باعتبار أن العقل هو الأساس, وأن النص والنقل تابع له, مع أن الحقيقة التي لا يغفل عنها مسلم متبع لا مبتدع, تقول بوجوب خضوع العقل لما جاء به النص الصحيح, من خلال التسليم له والانصياع.

ويمكن إجمال أهم الأفكار الحديثة المعاصرة المتطابقة مع الفكر الاعتزالي الذي انقرض وباد ويتم إحياؤه اليوم بما يلي:
1- اعتبار العقل هو الطريق الوحيد للوصول إلى الحقيقة, وجعله مقدما على النص فيما لا مجال للرأي أو الاجتهاد فيه كالأمور الغيبية, وما يستتبع ذلك من تأويل أي نص صحيح قد يتعارض مع العقل, وذلك تمشيا مع النزعة المادية الغربية التي لا تؤمن بالغيبيات مطلقا, وتقدس المادة بل وتجعلها إلها – والعياذ بالله -.
2- الخوض في الأمور الغيبية التي لا مجال للعقل والتجربة والحس أي مجال فيها, في محاولة للتضييق من نطاق المسائل الغيبية في الإسلام ما أمكن, بالإضافة لتأويل كثير منها حين لا تتفق مع العقل, وذلك كتمهيد لزعزعة الإيمان بالغيبيات في نفوس المسلمين بشكل عام.
3- الجرأة في رد كثير من النصوص الشرعية الصحيحة التي لم توافق عقول وأهواء أصحاب الفكر الاعتزالي المعاصر, كردهم لكثير من أحاديث الآحاد التي يثبت بها كثير من الأمور العقائدية والأحكام الفقهية, بحجة أنها آحاد لا يحتج بها في الأمور الاعتقادية, وهو ما يخالف منهج أهل السنة الذي يحتج بالحديث الصحيح – وإن كان غير متواتر – في المسائل الفقهية والاعتقادية.
4- محاولة الفكر الاعتزالي الحديث التشكيك بكثير من الأحكام الشرعية التي ورد النص الصريح بشأنها, كإنكارهم لحد الردة باسم حرية الفكر والرأي, بالإضافة لرفضهم لكثير من الحدود الإسلامية المثبتة بالنص الصريح والصحيح, ناهيك عن العبث بفريضة الحجاب وتعدد الزوجات والطلاق والإرث وغيرها من الأحكام الشرعية الثابتة بالنصوص الصحيحة, ومطالبتهم بإعمال العقل وتحكيمه بشأنها.
5- العبث بالعلوم المعيارية الإسلامية - كأصول الفقه والتفسير والاجتهاد - وتبديلها, وقد نجم عن ذلك الكثير من الانحرافات الأصولية والمنهجية, كإنكار بعضهم للإجماع أو تحجيم البعض الآخر له وتضييقه إلى أبعد حد, وتوسعهم في الأخذ بالمصلحة المرسلة والاستصحاب والقياس في استنباط الأحكام, وفتح باب الاجتهاد بعيدا عن شروط الأهلية التي وضعها علماء أهل السنة في المجتهد, ناهيك عن التوسع في تفسير القرآن الكريم على ضوء العلم الحديث, ولو خالف ذلك أصول وضوابط التفسير الصحيح.

إن ظهور الفكر الاعتزالي بثوبه الجديد في هذا العصر يعتبر أشد خطرا وتأثيرا على المسلمين من الفكر الاعتزالي القديم, فقد كان الإسلام – على منهج أهل السنة - هو المهيمن على جميع شؤون الحياة في عصر المعتزلة, وبالتالي فإن الفكر العقلي الاعتزالي القديم المناهض للنص كان هو الاستثناء, ولولا مساندة بعض الخلفاء له بالقوة والسطوة, لما كان له ذلك التأثير, وقد زال هذا الفكر واضمحل أمام قوة تأثير فكر أهل السنة والجماعة.
بينما يختلف الحال في هذا العصر, فأهل السنة والجماعة هم الأضعف في هذا الزمان ماديا ومعنويا, وسط تغول القوة العسكرية والفكرية الغربية, التي جندت لنشر الفكر الاعتزالي بثوبه الحديث جيشا من المفكرين والمثقفين أصحاب الشهادات العالية, باسم مسايرة الإسلام لروح العصر ومتطلباته, وتحت شعارات براقة وجذابة, وبإمكانيات وقدرات تقنية هائلة, فانخدع بذلك كثير من عامة المسلمين, فهو بذلك أشد خطرا من الفكر الاعتزالي القديم.


http://taseel.com/articles/3855
 
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
السلام عليكم،
ليس دفاعا عن العلم المادي ولا عن علمائه. لكن أعتقد بكل تأكيد أن علينا نحن المسلمين أن نؤمن بما جاء في كتاب ربنا، لكن المشكلة قد تكون في تفسيرنا نحن لهذه الآيات، يعني في موضوع أن السماء ما لها من فطور أو تفاوت هذا لا يعني بالضرورة أنها قطعة واحدة لا ثقوب فيها، قد تكون هذه الثقوب هي الطريق ما بين السماوات يعني هل كل سماء مغلقة على ما فوقها وتحتها. ربما التسمية "ثقوب" هي التي لا تناسب. لكن علينا ألا نغلق عقولنا عن العلوم هذه فهي علوم مذهلة. يعني قبل أيام كان فيه برنامج على ناشونال جيوغرافيك أذهلني، يعني أنه مجرتنا مكون من مليارات النجوم، وهي واحدة من آلاف المجرات المعروفة للبشر إلى الآن، وأن الكون في تمدد مستمر "والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون"، يعني سبحان الله، أمر تشعر له الأبدان والله. وكذلك موضوع أن "السموات والأرض كانتا رتقا" يعني هذه آية عظيمة حقا. وأذكر أنني عندما كنت أصغر في المدرسة يعني، أخذت كرتونة وقشرت منها القشرة الخارجية فرأيتها تتكور على نفسها. قلت سبحان الله يمكن هكذا تم فتق السموات والأرض بعد أن كانتا رتقا.
فلا تغلق عقلك أمام العلوم الحديثة هذه وبالذات الكونية منها فهي علوم طيبة في أغلبها. ولا تغلق عقلك كذلك على تفاسير الآيات ولا لأي مفسر كان. فكل يؤخذ منه ويرد عليه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم. وما هي إلا تفسيرات هذا العالم أو ذاك، مع كل الاحترام والتقدير لهم. لكن مثلما أن العلوم المادية تتطور ويُبنى على ما سبق منها، كذلك ينبغي للعلوم في الإسلام، ولا سيما العلوم الكونية منها.
 
  • إعجاب
التفاعلات: أبو شعيب
إنضم
18 يوليو 2015
المشاركات
728
مستوى التفاعل
1,038
النقاط
102
السلام عليكم،
ليس دفاعا عن العلم المادي ولا عن علمائه. لكن أعتقد بكل تأكيد أن علينا نحن المسلمين أن نؤمن بما جاء في كتاب ربنا، لكن المشكلة قد تكون في تفسيرنا نحن لهذه الآيات، يعني في موضوع أن السماء ما لها من فطور أو تفاوت هذا لا يعني بالضرورة أنها قطعة واحدة لا ثقوب فيها، قد تكون هذه الثقوب هي الطريق ما بين السماوات يعني هل كل سماء مغلقة على ما فوقها وتحتها. ربما التسمية "ثقوب" هي التي لا تناسب. لكن علينا ألا نغلق عقولنا عن العلوم هذه فهي علوم مذهلة. يعني قبل أيام كان فيه برنامج على ناشونال جيوغرافيك أذهلني، يعني أنه مجرتنا مكون من مليارات النجوم، وهي واحدة من آلاف المجرات المعروفة للبشر إلى الآن، وأن الكون في تمدد مستمر "والسماء بنيناها بأييد وإنا لموسعون"، يعني سبحان الله، أمر تشعر له الأبدان والله. وكذلك موضوع أن "السموات والأرض كانتا رتقا" يعني هذه آية عظيمة حقا. وأذكر أنني عندما كنت أصغر في المدرسة يعني، أخذت كرتونة وقشرت منها القشرة الخارجية فرأيتها تتكور على نفسها. قلت سبحان الله يمكن هكذا تم فتق السموات والأرض بعد أن كانتا رتقا.
فلا تغلق عقلك أمام العلوم الحديثة هذه وبالذات الكونية منها فهي علوم طيبة في أغلبها. ولا تغلق عقلك كذلك على تفاسير الآيات ولا لأي مفسر كان. فكل يؤخذ منه ويرد عليه إلا الرسول صلى الله عليه وسلم. وما هي إلا تفسيرات هذا العالم أو ذاك، مع كل الاحترام والتقدير لهم. لكن مثلما أن العلوم المادية تتطور ويُبنى على ما سبق منها، كذلك ينبغي للعلوم في الإسلام، ولا سيما العلوم الكونية منها.
المشكلة ليست كره في العلوم الحديثة بل فقط رفض لأي نظرية لم تثبت علميا وذلك لأننا لا نستطيع أن نختبر هذه الأمور وهم على فكرة لا يصورون لك المجرات كما يدعون بل هو تصور تخيلي يعدونه بالبرامج عن ما يكون عليه ما يطلقون عليه الكون.
لن أغلق عقلي ولكن في نفس الوقت لن أؤمن بنظريات لم تثبت بعد. المعضلة الكبرى هي أن أكثر الناس تظنها حقائق علمية وهي مجرد نظريات بحتة.
مثلا الناس تقول الكرة الأرضية والكرة الأرضية ولكن إلى اليوم لا توجد ولا صورة واحدة حقيقية من ما يسمونه "الفضاء" للكرة الأرضية وكل ما هنالك هو مجرد تصور. لن أسهب أكثر حول هذه النقطة لأنها في موضوع مغلق تستطيع قراءته إن شئت.
https://www.almobshrat.net/threads/29076/
حتى كلمة فضاء دخيلة علينا لأن الله أسماها السماء والسماوات وذكر لنا أن هناك من يعيش في هذه السماوات وليست مجرد فضاء خال من الحياة!!!
 
إنضم
16 مارس 2015
المشاركات
252
مستوى التفاعل
330
النقاط
72
إذن نحن متفقون بأن المشكلة في المصطلحات وليس في النظريات أو الأمور المثبتة علميا. يعني مصطلح ثقب يسبب مشكلة وكلمة فضاء أو فراغ تسبب مشكلة، وتصنيف الأرض كوكب كسائر الكواكب فيه إشكالية بكل تأكيد لأنه بكل تأكيد قرآنيا وعلميا، الأرض ليس جرما كسائر الأجرام السماوية. المشلكة في المصطلحات أخي الكريم وليس في كلام علماء الماديات. واعتقد أن لدينا مشكلة في تصديق أي شيء يقولونه، لكن لا أعتقد أنهم يكذبون في موضوع خروجهم من الارض ووصولهم إلى القمر وتصوير الأرض من السماء وما إلى ذلك. هذا كله صحيح وحصل ويحصل وهم في تقدم سريع بالنسبة للبشر، أما بالنسبة لخلق الله وسعة السموات والأرض فهو تقدم زاحف جدا. لا غير.
وعودة على قضية الثقب الأسود، فأنا أعتقد حتى وإن كانت نظرية فقط أنها صحيحة ولا تعارض مع القرآن الكريم بكل تاكيد. فالثقب الأسود بالنسبة إلى سعة الكون هو ضئيل للغاية. فأنت لو نظرت إلى جدار مثلا تجده مصمتا لا فراغ فيه ولا "ثقوب"، لكن ما في شيء في المادة إلا وفيها فراغات ما بين الذرات. يعني حتى المواد الصلبة كالجدار، لو كبرت صورته آلاف المرات تجد فيه ثقوب وهذا لا يلغي فكرة أنه بلا تفاوت ومستقيم ولا فطور فيه. لكن هي قضية نسبية، مرة أخرى فحجم الثقب الأسود بالنسبة لحجم الكون هو كحجم هذه الفراغات في الجدار بالنسبة لحجم الجدار، لا تُرى.
 
  • إعجاب
التفاعلات: أبو شعيب
إنضم
18 يوليو 2015
المشاركات
728
مستوى التفاعل
1,038
النقاط
102
إذن نحن متفقون بأن المشكلة في المصطلحات وليس في النظريات أو الأمور المثبتة علميا. يعني مصطلح ثقب يسبب مشكلة وكلمة فضاء أو فراغ تسبب مشكلة، وتصنيف الأرض كوكب كسائر الكواكب فيه إشكالية بكل تأكيد لأنه بكل تأكيد قرآنيا وعلميا، الأرض ليس جرما كسائر الأجرام السماوية. المشلكة في المصطلحات أخي الكريم وليس في كلام علماء الماديات. واعتقد أن لدينا مشكلة في تصديق أي شيء يقولونه، لكن لا أعتقد أنهم يكذبون في موضوع خروجهم من الارض ووصولهم إلى القمر وتصوير الأرض من السماء وما إلى ذلك. هذا كله صحيح وحصل ويحصل وهم في تقدم سريع بالنسبة للبشر، أما بالنسبة لخلق الله وسعة السموات والأرض فهو تقدم زاحف جدا. لا غير.
وعودة على قضية الثقب الأسود، فأنا أعتقد حتى وإن كانت نظرية فقط أنها صحيحة ولا تعارض مع القرآن الكريم بكل تاكيد. فالثقب الأسود بالنسبة إلى سعة الكون هو ضئيل للغاية. فأنت لو نظرت إلى جدار مثلا تجده مصمتا لا فراغ فيه ولا "ثقوب"، لكن ما في شيء في المادة إلا وفيها فراغات ما بين الذرات. يعني حتى المواد الصلبة كالجدار، لو كبرت صورته آلاف المرات تجد فيه ثقوب وهذا لا يلغي فكرة أنه بلا تفاوت ومستقيم ولا فطور فيه. لكن هي قضية نسبية، مرة أخرى فحجم الثقب الأسود بالنسبة لحجم الكون هو كحجم هذه الفراغات في الجدار بالنسبة لحجم الجدار، لا تُرى.
أخي هناك فرق بين أن نقول هناك فراغات كفراغات المادة في الجدار وبأن نقول انظروا هناك ثقب واحد هناك ونقوم بدراسة هذا الثقب "الوحيد" في الكون وماهية وجوده.
بالنسبة للمصطلحات نعم لدينا مشكلة مصطلحات وأيضا لدينا مشكلة تسليم بكل ما يقوله الغرب بدون تفكير وهذه مشكلة أننا نقوم بتبني نظريات واسقاط الآيات عليها حتى لو كانت ضد آيات الله إذ أن أكثر من يقوم بهذه الدراسات علمانيون أو ملحدون ولهم مؤلفات في دحض وجود خالق للسماوات والأرض ويحاولون اثبات نظريات الوجود القديم بلا صانع والخلق العشوائي بلا خالق بل أيضا حولوا الأرض من أروع مخلوقات الله إلى مجرد كوكب عادي كغيره من الكواكب من الممكن تركه والعيش في كواكب أخرى ويوهمون الناس بذلك ومن ثم يقولون السماء وما السماء، مجرد فضاء فارغ بلا هدف ولا غاية وقالوا هناك يوجد الدارك ماتر اي الاشياء الغامقة المجهولة وغيرها من التخرصات التي ليس عليها دليل ونحن نلهث ورائهم ونتبنى كل ما يقولون فقط كي لا يظنوا بأننا متخلفون عن الركب وهذه من أكبر المصائب أن نتلقى تفسيرنا من ابن هاوكينج وابن جون وابن ستيفن بدلا من ابن كثير والطبري والقرطبي.
 
إنضم
18 يوليو 2015
المشاركات
728
مستوى التفاعل
1,038
النقاط
102
لكن بعض التشكيك في هذه الأمور أمر محمود والله أعلم.
صحيح أخي. تقصد التشكيك في النظريات؟ نعم لأنها ما تزال نظريات تغذي تغول صنم المادة في عقول الناس وتشربه في قلوبهم كما اشرب العجل في قلوب بني اسرائيل الأوائل.
 
إنضم
6 يناير 2015
المشاركات
118
مستوى التفاعل
191
النقاط
47
السلام عليكم
قال تعالى في أول ما أنزل من قرآن (علم الإنسان ما لم يعلم )
علم الإنسان، لم يقل علم فقط المؤمن، بل علم الإنسان مطلقا فالكون كتاب الله المنظور ، والقرءان كتاب الله المسطور، فالمؤمن علمه الله كتابه المسطور ، وغيره علمه الله كتابه المنظور. ولكي يكون القرءان هدى للناس فيجب أن يوافق الكتاب المسطور الكتاب المنظور (مصدقا له)، نأخذ مثلا قوله تعالى : وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ )، هذا قرءان ، وهو هدى لكل الناس وليس فقط هدى للعرب، لذلك يجب أن تكون معاني مصطلح (طارق و ثاقب) هي نفس المعاني عند كل أهل الأرض، إن فسرت لي ثاقب بمعنى شديد اللمعان والبريق فهذا المعنى لا يقول به إلا العرب ، في أية لغة أخرى من لغات العالم لن تجد معنى شديد اللمعان والبريق هو الثاقب، إن قدمت هذه الآية لفرنسي أو إنجليزي مع تفسيرها بالمعنى العربي فلن تتوقع منه ردا غير عادي، سيجيبك : وما العجب في هذا !! فالنجوم تتفاوت في درجة شدة لمعانها.
أما لو كان معنى الثاقب معنى واحدا مشتركا عند كل أهل الأرض (ثقب - يثقب - فهو ثاقب) فسيتعجب إذ أن الثقب الأسود هو نجم حجمه أضعاف حجم الشمس انفجر فهوى على نفسه مشكلا ثقبا في مكان من السماء ، أي أنه هو الثاقب الذي أحدث ثقبا وسيقول : من أين لرجل أمي أن يعرف هذه الحقيقة قبل أكثر من 14 قرن !! لا بد أنه وحي من رب العالمين!!
فعلماء الفلك يقولون : هناك نوعان من النجم، نجم عادي مثل شمسنا إذا انفجر هوى على نفسه متحولا إلى قزم أحمر ، ونجم عملاق إذا انفجر يشكل ثقبا أسودا، وكلاهما يصدران أصواتا أو نبضات تشبه الطرق، فلما أقسم الله بالطارق بين بعدها أن المقصود هو النجم الثاقب وليس النجم القزم.
سورة القمر التي تتحدث عن قيام الساعة أدرانا الله من خلالها ما الطارق، وذلك في قوله تعالى : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ، التي تكررت 4 مرات، فالتكرار يكون لحكمة وهو للتنبيه أن مفتاح الدراية هو هذا، فالتيسير هو نتاج الترتيب ، لو رتبت الأشياء أبجديا وحرفيا وكل صنف مع صنفه فسيتسر لك العثور على ما تبحث عنه ، فالصيدلي حين تطلب منه الدواء يحضره لك في الحال لأنه رتب الأدوية كل صنف مع صنفه أبجديا وحرفيا، لو لم يكن مرتبا وكان مكوما عشوائيا لتعسر عليه العثور على دوائك ولاستغرق زمنا طويلا.
إذن فالتيسير يبنى على الترتيب، فقوله تعالى ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ) 4 مرات نبهنا إلى النظر في ترتيب سورة القمر لندري ما لم نكن ندريه، فكانت النتيجة ما يلي :
1) ترتبت سورة القمر نزولا بعد سورة الطارق.
2) ترتبت سورة القمر في المصحف بعد سورة النجم
وبهذا ندري أن النجم الثاقب الذي أقسم به الله في سورة الطارق هو نفسه النجم الذي أقسم به الله إذا هوى (والنجم إذا هوى).
إذن فالكتاب المسطور يصدق الكتاب المنظور الذي يقول الثقب الأسود هو نجم عملاق هائل انفجر فهوى على نفسه مشكلا ثقبا أسودا
 
إنضم
18 يوليو 2015
المشاركات
728
مستوى التفاعل
1,038
النقاط
102
السلام عليكم
قال تعالى في أول ما أنزل من قرآن (علم الإنسان ما لم يعلم )
علم الإنسان، لم يقل علم فقط المؤمن، بل علم الإنسان مطلقا فالكون كتاب الله المنظور ، والقرءان كتاب الله المسطور، فالمؤمن علمه الله كتابه المسطور ، وغيره علمه الله كتابه المنظور. ولكي يكون القرءان هدى للناس فيجب أن يوافق الكتاب المسطور الكتاب المنظور (مصدقا له)، نأخذ مثلا قوله تعالى : وَالسَّمَاءِ وَالطَّارِقِ * وَمَا أَدْرَاكَ مَا الطَّارِقُ * النَّجْمُ الثَّاقِبُ )، هذا قرءان ، وهو هدى لكل الناس وليس فقط هدى للعرب، لذلك يجب أن تكون معاني مصطلح (طارق و ثاقب) هي نفس المعاني عند كل أهل الأرض، إن فسرت لي ثاقب بمعنى شديد اللمعان والبريق فهذا المعنى لا يقول به إلا العرب ، في أية لغة أخرى من لغات العالم لن تجد معنى شديد اللمعان والبريق هو الثاقب، إن قدمت هذه الآية لفرنسي أو إنجليزي مع تفسيرها بالمعنى العربي فلن تتوقع منه ردا غير عادي، سيجيبك : وما العجب في هذا !! فالنجوم تتفاوت في درجة شدة لمعانها.
أما لو كان معنى الثاقب معنى واحدا مشتركا عند كل أهل الأرض (ثقب - يثقب - فهو ثاقب) فسيتعجب إذ أن الثقب الأسود هو نجم حجمه أضعاف حجم الشمس انفجر فهوى على نفسه مشكلا ثقبا في مكان من السماء ، أي أنه هو الثاقب الذي أحدث ثقبا وسيقول : من أين لرجل أمي أن يعرف هذه الحقيقة قبل أكثر من 14 قرن !! لا بد أنه وحي من رب العالمين!!
فعلماء الفلك يقولون : هناك نوعان من النجم، نجم عادي مثل شمسنا إذا انفجر هوى على نفسه متحولا إلى قزم أحمر ، ونجم عملاق إذا انفجر يشكل ثقبا أسودا، وكلاهما يصدران أصواتا أو نبضات تشبه الطرق، فلما أقسم الله بالطارق بين بعدها أن المقصود هو النجم الثاقب وليس النجم القزم.
سورة القمر التي تتحدث عن قيام الساعة أدرانا الله من خلالها ما الطارق، وذلك في قوله تعالى : وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ، التي تكررت 4 مرات، فالتكرار يكون لحكمة وهو للتنبيه أن مفتاح الدراية هو هذا، فالتيسير هو نتاج الترتيب ، لو رتبت الأشياء أبجديا وحرفيا وكل صنف مع صنفه فسيتسر لك العثور على ما تبحث عنه ، فالصيدلي حين تطلب منه الدواء يحضره لك في الحال لأنه رتب الأدوية كل صنف مع صنفه أبجديا وحرفيا، لو لم يكن مرتبا وكان مكوما عشوائيا لتعسر عليه العثور على دوائك ولاستغرق زمنا طويلا.
إذن فالتيسير يبنى على الترتيب، فقوله تعالى ( وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ) 4 مرات نبهنا إلى النظر في ترتيب سورة القمر لندري ما لم نكن ندريه، فكانت النتيجة ما يلي :
1) ترتبت سورة القمر نزولا بعد سورة الطارق.
2) ترتبت سورة القمر في المصحف بعد سورة النجم
وبهذا ندري أن النجم الثاقب الذي أقسم به الله في سورة الطارق هو نفسه النجم الذي أقسم به الله إذا هوى (والنجم إذا هوى).
إذن فالكتاب المسطور يصدق الكتاب المنظور الذي يقول الثقب الأسود هو نجم عملاق هائل انفجر فهوى على نفسه مشكلا ثقبا أسودا
شكرا على هذه المعلومات القيمة. جزاك الله خيرا.
أخي هل قرأت الروابط في مشاركتي الأولى؟
لقد أثبتوا الآن علميا أنه لا وجود لهذا الثقب. ناسا نفسها دحضت النظرية، ولذا فأنا لا أتحدث بالظن بل بالحقائق.
أعتذر لأن المصادر باللغة الإنجليزية وأستطيع أن أترجم بعض المقاطع المهمة إن شئت.

المصادر:
http://m.indiatimes.com/news/india/...ct-black-holes-don-t-really-exist-247757.html
https://en.m.wikipedia.org/wiki/Abhas_Mitra
http://www.dailymail.co.uk/sciencet...ry-wrong-claims-scientist-maths-prove-it.html
وأدناه أكبر مناصر للنظرية والذي اشتهر بها وسمت به وهو ستيفن هاوكينغ بدأ يتراجع بعد أن أثبتوا خطأه:
http://news.nationalgeographic.com/...ole-stephen-hawking-firewall-space-astronomy/

ما رأيك الآن؟ هل ستظل تستدل بالثقب على أنه النجم الطارق؟
 

مواضيع ممائلة