هل مرض كورونا عقوبة !

[خادمة دين الله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخواني وخواتي نحن ماذا نقول عن انفسنا !

نقول نحن خير امتنا اخرجت لناس ونحن شعب الحرمين احفاد الصحابة

لدرجة انني سرنا لانسمع النصح وكن بيننا وبين الله نسب

لانقول مثل اليهود والنصارى نحن ابناءالله وأحباؤه ونضيع ديننا مثلهم فاعوقبوا

الزمان هذا انتشر الربا والتفاخر بادنيا لدرجة السرف

والتبرج والعري بين النساء والحسد

وهجران القرآن ونشغل الناس بالواتس وغيرة بدرجة مزعجة

هل مرض كورونا عقوبة من الله حتى يرجع الناس الى دينهم الله اعلم

 

[العاتكة]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ان يكون كورونا عقوبة من الله ممكن
فالفساد زاد بشكل لا يطاق .. هناك اناس لا يرتكبون المعاصي فقط ويتفاخرون بها ..
وهناك من يدافع من المسلمين عن العري والتبرج
وكل انواع الفساد

وطبعا البعد عن الدين للاسف
والانشغال بتوافه الامور الدنيوية

...........

 

[البسطامي]

ربنا استحقنا العقوبة
ورحمتك سبقت غضبك
اللهم بسعة رحمتك
ارحمنا واهدنا
وثبتنا
في زمن المضلات من الفتن

 

[أبو الحسن]

الأمر نسبي
الأصل في الحياة الدنيا أنها دار ابتلاء
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ
والمرء منا في ابتلاء إلى أن يلقى ربه
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
والأمراض من الابتلاء
وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ
وربما كانت مرتبطة بذنب أحدثه الفرد أو الناس
وما شاعت الفاحشة في قوم حتى يعلنوا بها إلا ابتلاهم الله بالأمراض والأسقام التي لم تكن في أسلافهم
المهم ماذا بعدها؟
هل أحدث الابتلاء فينا تضرعاً إلى الله وتقرباً إليه وتوبة وإنابة
أم زاد المرء ابتعاداً وغروراً
فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
وقال تعالى:
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ
على حسب حال الإنسان
إما أن يكون الابتلاء منحة
أو يكون عقوبة

 

[ملحمة]

الأمر نسبي
الأصل في الحياة الدنيا أنها دار ابتلاء
الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلاً وَهُوَ الْعَزِيزُ الْغَفُورُ
والمرء منا في ابتلاء إلى أن يلقى ربه
أَحَسِبَ النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ
والأمراض من الابتلاء
وَنَبْلُوكُمْ بِالشَّرِّ وَالْخَيْرِ فِتْنَةً وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ
وربما كانت مرتبطة بذنب أحدثه الفرد أو الناس
وما شاعت الفاحشة في قوم حتى يعلنوا بها إلا ابتلاهم الله بالأمراض والأسقام التي لم تكن في أسلافهم
المهم ماذا بعدها؟
هل أحدث الابتلاء فينا تضرعاً إلى الله وتقرباً إليه وتوبة وإنابة
أم زاد المرء ابتعاداً وغروراً
فَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُوا وَلَكِنْ قَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
وقال تعالى:
وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَىٰ أُمَمٍ مِنْ قَبْلِكَ فَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَ
على حسب حال الإنسان
إما أن يكون الابتلاء منحة
أو يكون عقوبة

الله يعين

دعواتك يابو الحسن فوالدتي في غرفة العزل الان

وان شاء الله ليس صحيح مااشتبهوبه فيها

 

[ملحمة]

سبحانه ياختاه
تنوع عقابه وابتلاءه
ليرينا كامل قدرته جل شأنه

 

[أبو الحسن]

الله يعين

دعواتك يابو الحسن فوالدتي في غرفة العزل الان

وان شاء الله ليس صحيح مااشتبهوبه فيها

نسأل الله تعالى أن يرد الوالدة الكريمة إلى بيتها
وقد سلمها وشفاها وعافاها وأذن لها بذكره وشكره على نعمه
وعموماً أيتها الأخت الكريمة
ها هي المنحة الإلهية على الأبواب
منحة التضرع إليه والتذلل بين يديه
وتعلق القلب به وحده، لا بشهرة المستشفى ولا براعة الطبيب ولا بدقة التحليلات
بل بلطفه ورحمته
سبحان الله... مثل هذه المواقف التي فيها القلق والترقب والخوف
نشعر أنها تدفعنا دفعاً إليه سبحانه
فأين نحن من
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
عليكم بها أختاه
شفى الله الوالدة الكريمة شفاءً لا يغادر سقماً

 

[شبل المهدي]

قال صلى الله عليه وسلم :
مَا ظَهَرَتِ الْفَاحِشَةُ فِي قَوْمٍ حَتَّى أَعْلَنُوهَا إِلا ابْتُلُوا بِالطَّوَاعِينِ وَالأَوْجَاعِ الَّتِي لَمْ تَكُنْ فِي أَسْلافِهِمُ الَّذِينَ مَضَوْا ، وَلا نَقَصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمِيزَانَ إِلا ابْتُلُوا بِالسِّنِينَ وَشِدَّةِ الْمُؤْنَةِ وَجَوْرِ السُّلْطَانِ ، وَمَا مَنَعَ قَوْمٌ زَكَاةَ أَمْوَالِهِمْ إِلا مُنِعُوا الْقَطْرَ مِنَ السَّمَاءِ ، وَلَوْلا الْبَهَائِمُ لَمْ يُمْطَرُوا ، وَلا خَفَرَ قَوْمٌ الْعَهْدَ إِلا سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ عَدُوَّهُمْ مِنْ غَيْرِهِمْ فَأَخَذَ بَعْضَ مَا فِي أَيْدِيهِمْ

 

[ملحمة]

نسأل الله تعالى أن يرد الوالدة الكريمة إلى بيتها
وقد سلمها وشفاها وعافاها وأذن لها بذكره وشكره على نعمه
وعموماً أيتها الأخت الكريمة
ها هي المنحة الإلهية على الأبواب
منحة التضرع إليه والتذلل بين يديه
وتعلق القلب به وحده، لا بشهرة المستشفى ولا براعة الطبيب ولا بدقة التحليلات
بل بلطفه ورحمته
سبحان الله... مثل هذه المواقف التي فيها القلق والترقب والخوف
نشعر أنها تدفعنا دفعاً إليه سبحانه
فأين نحن من
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين
عليكم بها أختاه
شفى الله الوالدة الكريمة شفاءً لا يغادر سقماً

الحمدلله في هذه الجمعه المباركه


ثبت ان والدتي لاتعاني من هذا المرض
اجارنا الله منه واجاركم


ابو الحسن !

شكلنا بننشبلك.

الظاهر دعوتك مستجابه

 

[أبو الحسن]

الحمدلله في هذه الجمعه المباركه


ثبت ان والدتي لاتعاني من هذا المرض
اجارنا الله منه واجاركم


ابو الحسن !

شكلنا بننشبلك.

الظاهر دعوتك مستجابه

الحمد لله رب العالمين
أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ

متعكم الله بالصحة